بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين به تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين .
غالبا لاتجد سني او وهابي مثقف مسلط على المصادر الفريقين بل غالبهم يقلدون الأسلاف بلا تامل والتفاف
و من موارد التي حاول أن يخفوها على العوام مأتم الامام الحسين (عليه السلام)
في مصادر أهل السنّه
وما جرى في كربلاء :
قال حقي في تفسيره تفسير حقي :
قال حجة الاسلام الغزالى يحرم على الواعظ وغيره راوية مقتل الحسين
وحكايته وما جرى بين الصحابة من التشاجر والتخاصم فانه يهيج بغض الصحابة والطعن
فيهم وهم اعلام الدين وما وقع بينهم من المنازعات فيحمل على محامل صحيحة
ولعل ذلك لخطأ فى الاجتهاد لا لطلب الرياسة والدنيا كما لا يخفى ،
وقال عز الدين بن عبد السلام فى فصل آفات اللسان الخوض فى الباطل هو الكلام فى المعاصى كحكاية احول الوقاع ومجالس الخمور وتجبر الظلمة وكحكاية مذاهب اهل الاهواء وكذا حكاية ما جرى بين الصحابة رضى الله عنهم انتهى ،
المصدر تفسير حقي ج 5 ص 437 .
عن أم الفضل بنت الحارث : أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : يا رسول الله إني رأيت حلما منكرا الليلة قال : ما هو قالت : إنه شديد قال : ما هو قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت في حجري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : رأيت خيرا تلد فاطمة إن شاء الله غلاما فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخلت يوما إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله صلى الله عليه و سلم تهريقان من الدموع قالت : فقلت يا نبي الله بأبي أنت و أمي مالك ؟ قال : أتاني جبريل عليه الصلاة و السلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا فقلت : هذا ! فقال : نعم و أتاني بتربة من تربته حمراء .
قال الحاكم في المستدرك
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه . ج 3 ص 194 .
بعض مصادر الحديث
دلائل النبوة للبيهقي ج 7 ص 367 .
سير أعلام النبلاء ج 3 ص 440
الأصابة في معرفة الصحابة ج 2 ص 113
سمط النجوم العوالي ج 2 ص 36
البداية والنهاية ج 6 ص 230
بغية الطلب في تاريخ حلب ج 3 ص 230
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 18 ص 45
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد ج 11 ص 64
القول الأقوم في معجزات النبي الأكرم ج 1 ص 456
والطبراني في الدعاء ج 5 ص 152
والأصفهاني في تاريخ أصفهان ج 1 ص 110
وابن المقرئ في المعجم ج 2 ص 72
والسيوطي في جامع الأحاديث ج 12 ص 393
والهندي في كنز العمال ج 15 ص 606
والشوكاني في فيض القدير ج 4 ص 421
وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ج 2 ص 320
والحمد لله رب العالمين به تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين .
غالبا لاتجد سني او وهابي مثقف مسلط على المصادر الفريقين بل غالبهم يقلدون الأسلاف بلا تامل والتفاف
و من موارد التي حاول أن يخفوها على العوام مأتم الامام الحسين (عليه السلام)
في مصادر أهل السنّه
وما جرى في كربلاء :
قال حقي في تفسيره تفسير حقي :
قال حجة الاسلام الغزالى يحرم على الواعظ وغيره راوية مقتل الحسين
وحكايته وما جرى بين الصحابة من التشاجر والتخاصم فانه يهيج بغض الصحابة والطعن
فيهم وهم اعلام الدين وما وقع بينهم من المنازعات فيحمل على محامل صحيحة
ولعل ذلك لخطأ فى الاجتهاد لا لطلب الرياسة والدنيا كما لا يخفى ،
وقال عز الدين بن عبد السلام فى فصل آفات اللسان الخوض فى الباطل هو الكلام فى المعاصى كحكاية احول الوقاع ومجالس الخمور وتجبر الظلمة وكحكاية مذاهب اهل الاهواء وكذا حكاية ما جرى بين الصحابة رضى الله عنهم انتهى ،
المصدر تفسير حقي ج 5 ص 437 .
عن أم الفضل بنت الحارث : أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : يا رسول الله إني رأيت حلما منكرا الليلة قال : ما هو قالت : إنه شديد قال : ما هو قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت في حجري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : رأيت خيرا تلد فاطمة إن شاء الله غلاما فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخلت يوما إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله صلى الله عليه و سلم تهريقان من الدموع قالت : فقلت يا نبي الله بأبي أنت و أمي مالك ؟ قال : أتاني جبريل عليه الصلاة و السلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا فقلت : هذا ! فقال : نعم و أتاني بتربة من تربته حمراء .
قال الحاكم في المستدرك
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه . ج 3 ص 194 .
بعض مصادر الحديث
دلائل النبوة للبيهقي ج 7 ص 367 .
سير أعلام النبلاء ج 3 ص 440
الأصابة في معرفة الصحابة ج 2 ص 113
سمط النجوم العوالي ج 2 ص 36
البداية والنهاية ج 6 ص 230
بغية الطلب في تاريخ حلب ج 3 ص 230
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ج 18 ص 45
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد ج 11 ص 64
القول الأقوم في معجزات النبي الأكرم ج 1 ص 456
والطبراني في الدعاء ج 5 ص 152
والأصفهاني في تاريخ أصفهان ج 1 ص 110
وابن المقرئ في المعجم ج 2 ص 72
والسيوطي في جامع الأحاديث ج 12 ص 393
والهندي في كنز العمال ج 15 ص 606
والشوكاني في فيض القدير ج 4 ص 421
وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ج 2 ص 320
تعليق