لكي يحفظ الإسلام كرامة الإنسان وللقضاء على استغلال الإنسان لأخيه الإنسان جعل عتق رقاب العبيد من أعظم القربات الى الله تعالى وكفارة الذنوب ،وكان أمامنا السجاد (ع) يشتري العبيد ليس لحاجة انما يعلمهم لمدة سنه أحكام الدين والأخلاق ثم يعتقهم لوجه الله وقد اصبح العبد منهم عالماً في علوم الدين والمعرفة وعندما يسال عن ذلك يقول (ع)
اني احب ان يراني الله وقد أعتقت رقاباً في ملكي في دار الدنيا رجاء ان يعتق رقبتي من النار )
واليوم حيث لا يوجد عبيد لتعتق فماذا نفعل لتعتق رقابنا من النار ؟ كيف نعتق أُسرائنا (أولادنا ،ونسائنا )؟
أليس لهم حق علينا بتعليمهم وتربيتهم وإرشادهم ؟
لماذا ترك الأهل مسؤلياتهم تجاه أبنائهم ؟
لنتعب في مداراة اهل بيتنا في الدنيا حتى يكونون هم الصدقه الجارية لنا في الآخرة ،
لم يخلص السجاد (ع) العبيد من ذل العبودية انما خلصهم من ذل الجهل والاستكانة والضعف وجعلهم علماء في حب آل البيت(ع)
اني احب ان يراني الله وقد أعتقت رقاباً في ملكي في دار الدنيا رجاء ان يعتق رقبتي من النار )
واليوم حيث لا يوجد عبيد لتعتق فماذا نفعل لتعتق رقابنا من النار ؟ كيف نعتق أُسرائنا (أولادنا ،ونسائنا )؟
أليس لهم حق علينا بتعليمهم وتربيتهم وإرشادهم ؟
لماذا ترك الأهل مسؤلياتهم تجاه أبنائهم ؟
لنتعب في مداراة اهل بيتنا في الدنيا حتى يكونون هم الصدقه الجارية لنا في الآخرة ،
لم يخلص السجاد (ع) العبيد من ذل العبودية انما خلصهم من ذل الجهل والاستكانة والضعف وجعلهم علماء في حب آل البيت(ع)
تعليق