الإِمَامُ الحَزِين
صار الحزن طبعَكَ..
وسمتْ الدموعُ بعينْيكَ عبراتها..
فتضوّعت مِسكاً إلى الآن يفوح شذاه..
يا إمامَ الحُزنِ السرمديّ..
انحنتْ الرزايا خَجِلةً من مصابِكَ..
وجثتْ تُقبّلُ أقدامَكَ المقدّسَة..
التي أُثخِنتْ بجراحِ دَربِ السبيّ الطّويل..
يا إمامَ الدُّعاء..
أنتَ الباكيّ..
أنتَ الداعيّ..
أنتَ الباقيّ..
أنتَ الحانيّ.
أنتَ إماميّ الحَزين.
صار الحزن طبعَكَ..
وسمتْ الدموعُ بعينْيكَ عبراتها..
فتضوّعت مِسكاً إلى الآن يفوح شذاه..
يا إمامَ الحُزنِ السرمديّ..
انحنتْ الرزايا خَجِلةً من مصابِكَ..
وجثتْ تُقبّلُ أقدامَكَ المقدّسَة..
التي أُثخِنتْ بجراحِ دَربِ السبيّ الطّويل..
يا إمامَ الدُّعاء..
أنتَ الباكيّ..
أنتَ الداعيّ..
أنتَ الباقيّ..
أنتَ الحانيّ.
أنتَ إماميّ الحَزين.
تعليق