بسم الله الرحمن الرحيم
لاشك ولاريب ان ائمتنا عليهم السلام ورد عنهم الحديث التالي
«فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه،
حيث اوصىوا عليهم السلام المؤمنين بالرجوع الى العلماء في غيبته ع
ولكن هذا لايعني ان الامام المهدي ع ترك كل شيء ولازال ينتظر خروجه وفرجه من قبل الله سبحانه وتعالى
بل لامامنا المهدي ع وظائف عديده في غيبته
ولولا الامام المعصوم ع ووجوده الشريف لساخت الارض كما في الحديثو على العموم فهو عليه السلام يتصدي شؤون الزعامة و الإمامة في حدود ما تسمح له ظروف الغيبة و يؤدي وظايفه علي أكمل و أفضل وجه، و هو عليه السلام يقضي عمره الطويل في طاعة الله تعالي فيقوم بأداء تكاليفه الشخصية و كذا ـ حسب الحكايات المتواترة ـ يؤدي وظائفه الاجتماعية حسب ما تقتضيه المصلحة، كهداية الأفراد، توجيه و إرشاد المؤمنين في قبال المخالفين فيما يختص بالحوارات الاحتجاجية، حل القضايا المشكلة، نصيحة و موعظة الأشخاص، علاج الأمراض، إرشاد التائهين نحو مقصدهم، تعليم الأدعية، الإعانة المالية للمحتاجين، إغاثة الملهوفين و المرضي و السجناء، مساعدة المساكين، و تبرز أغلب هذه الأعمال علي شكل معاجز تصدر من جانبه عليه السلام.
أنّ من الأمور التي تدل علي تصرفه عليه السلام بالقلوب و عنايته القدسية؛ هو بقاء واستمرار منظمة القيادة و الزعاته الشيعية و تشكلاتها العلمي، و التبليغية، فعاليات حوزات العلوم الدينية، تأليف الكتب، مجالس التبليغ، استمرار الاجتهاد و استنباط الأحكام و الإمدادات المستمرة للعلماء و الفقهاء
اللهم عجل لوليك الفرج
لاشك ولاريب ان ائمتنا عليهم السلام ورد عنهم الحديث التالي
«فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه، حافظا لدينه، مخالفا على هواه، مطيعا لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه،
حيث اوصىوا عليهم السلام المؤمنين بالرجوع الى العلماء في غيبته ع
ولكن هذا لايعني ان الامام المهدي ع ترك كل شيء ولازال ينتظر خروجه وفرجه من قبل الله سبحانه وتعالى
بل لامامنا المهدي ع وظائف عديده في غيبته
ولولا الامام المعصوم ع ووجوده الشريف لساخت الارض كما في الحديثو على العموم فهو عليه السلام يتصدي شؤون الزعامة و الإمامة في حدود ما تسمح له ظروف الغيبة و يؤدي وظايفه علي أكمل و أفضل وجه، و هو عليه السلام يقضي عمره الطويل في طاعة الله تعالي فيقوم بأداء تكاليفه الشخصية و كذا ـ حسب الحكايات المتواترة ـ يؤدي وظائفه الاجتماعية حسب ما تقتضيه المصلحة، كهداية الأفراد، توجيه و إرشاد المؤمنين في قبال المخالفين فيما يختص بالحوارات الاحتجاجية، حل القضايا المشكلة، نصيحة و موعظة الأشخاص، علاج الأمراض، إرشاد التائهين نحو مقصدهم، تعليم الأدعية، الإعانة المالية للمحتاجين، إغاثة الملهوفين و المرضي و السجناء، مساعدة المساكين، و تبرز أغلب هذه الأعمال علي شكل معاجز تصدر من جانبه عليه السلام.
أنّ من الأمور التي تدل علي تصرفه عليه السلام بالقلوب و عنايته القدسية؛ هو بقاء واستمرار منظمة القيادة و الزعاته الشيعية و تشكلاتها العلمي، و التبليغية، فعاليات حوزات العلوم الدينية، تأليف الكتب، مجالس التبليغ، استمرار الاجتهاد و استنباط الأحكام و الإمدادات المستمرة للعلماء و الفقهاء
اللهم عجل لوليك الفرج
تعليق