يفتقدك حينما لايراك ..
لا يملّ من السؤال عنك ..
يمنحك السعادة ولو كانت في قلبه هموم الدنيا ..
يعاملك بمنتهى الرقة والرأفة ..
يربطه بك صفاء النية وصدق السريرة بلا تملق او مصلحة ..
ذاك مَن يدخل تحت عنوان ( الاحبة ) ..
لا يملّ من السؤال عنك ..
يمنحك السعادة ولو كانت في قلبه هموم الدنيا ..
يعاملك بمنتهى الرقة والرأفة ..
يربطه بك صفاء النية وصدق السريرة بلا تملق او مصلحة ..
ذاك مَن يدخل تحت عنوان ( الاحبة ) ..
تعليق