اللهُم الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً ، ثُمَّ الثَّانِي ، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع ، اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَاد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَاد وآلَ مَرْوانَ إلَى يَوْمِ القِيامَةِ
عن داود بن كثير الرقي قال: كنت عند أبي عبد الله (ع) إذا استسقى الماء ، فلما شربه ، قال : رأيته وقد أستعبر واغرورقت عيناه بدموعه ثم قال : ياداود لعنة الله على قاتل الحسين ، فما انقض ذكر الحسين للعيش ، إني ما شربت ماء بارداً إلا وذكرت الحسين ، ومامن عبد شرب الماء فذكر الحسين (ع) ، ولعن قاتله إ لا كتب الله له مائة ألف حسنة ، ومحا عنه مائة ألف سيئة ، ورفع له مائة ألف درجة ، وكان كأنما أعتق مائة ألف نسمة ، وحشرة الله يوم القيامة أبلج الوجه
نعم والله وذلك حسب الرواية التي تخبرنا بذلك:
"ان سكينة عليها السلام اشتكت الى الامام الحسين "عليه السلام"من العطش وطلبت منه
الماء, فقال لها الامام الحسين "عليه السلام"بنيتي اما ترين ان الاعداء قد احاطوا
بالمشرعة من كل جانب فمن اين اتيكي بالماء يا قرة عيني؟)
فقالت له :ياابا انت امام معصوم ولا تنقصك المعجزة , فاخذها الامام "ع" وراء الخيام
ووضع اصبعه الشريف على الارض فتفجر منها ينبوعا من الماء العذب,
وقال لها: بنيتي اترين هذا الماء لو شربتي منه لعطشت شيعتنا يوم القيامة يوم الظما الاكبر,
فقالت له: لا يا ابي لن اشرب الماء وساصبر لاجل شيعتنا الاوفياء ...
فكيف نوفي هذه الطاهرة وابنة الطاهرين والصابرة وابنة الصابرين ؟
اقل وفائنا هو ان نذكر الامام الحسين عليه السلام ولعن اعدائهم عند شرب الماء و كلما تذكرنا عطش اهل البيت عليهم السلام ...
شيـــــــــــعتي مهـــما شربتم عذب مــــــــاءٍ فــــــــاذكروني
عن الامام الصادق ع قال مامن عبد شرب الماء فذكر عطش الحسين ع واهل بيته ولعن قاتله الا كتب الله عزوجل له الف حسنة وحط عنه مائة سيئة ورفع له مائة الف درجة وكأنما أعتق مائة الف نسمة وحشره الله يوم القيامة ثلج الفؤاد
عن داود بن كثير الرقي قال: كنت عند أبي عبد الله (ع) إذا استسقى الماء ، فلما شربه ، قال : رأيته وقد أستعبر واغرورقت عيناه بدموعه ثم قال : ياداود لعنة الله على قاتل الحسين ، فما انقض ذكر الحسين للعيش ، إني ما شربت ماء بارداً إلا وذكرت الحسين ، ومامن عبد شرب الماء فذكر الحسين (ع) ، ولعن قاتله إ لا كتب الله له مائة ألف حسنة ، ومحا عنه مائة ألف سيئة ، ورفع له مائة ألف درجة ، وكان كأنما أعتق مائة ألف نسمة ، وحشرة الله يوم القيامة أبلج الوجه
نعم والله وذلك حسب الرواية التي تخبرنا بذلك:
"ان سكينة عليها السلام اشتكت الى الامام الحسين "عليه السلام"من العطش وطلبت منه
الماء, فقال لها الامام الحسين "عليه السلام"بنيتي اما ترين ان الاعداء قد احاطوا
بالمشرعة من كل جانب فمن اين اتيكي بالماء يا قرة عيني؟)
فقالت له :ياابا انت امام معصوم ولا تنقصك المعجزة , فاخذها الامام "ع" وراء الخيام
ووضع اصبعه الشريف على الارض فتفجر منها ينبوعا من الماء العذب,
وقال لها: بنيتي اترين هذا الماء لو شربتي منه لعطشت شيعتنا يوم القيامة يوم الظما الاكبر,
فقالت له: لا يا ابي لن اشرب الماء وساصبر لاجل شيعتنا الاوفياء ...
فكيف نوفي هذه الطاهرة وابنة الطاهرين والصابرة وابنة الصابرين ؟
اقل وفائنا هو ان نذكر الامام الحسين عليه السلام ولعن اعدائهم عند شرب الماء و كلما تذكرنا عطش اهل البيت عليهم السلام ...
شيـــــــــــعتي مهـــما شربتم عذب مــــــــاءٍ فــــــــاذكروني
عن الامام الصادق ع قال مامن عبد شرب الماء فذكر عطش الحسين ع واهل بيته ولعن قاتله الا كتب الله عزوجل له الف حسنة وحط عنه مائة سيئة ورفع له مائة الف درجة وكأنما أعتق مائة الف نسمة وحشره الله يوم القيامة ثلج الفؤاد
تعليق