تويت
قصةآية وعشقي للحسين (ع)!!
إحبائي عندما مررت على الآية الكريمة بقوله تعالى (( إنًّ في ذًلِكَ لَذِكرَى لِمَن كَانَ لهُ قَلبٌ أَوّ أَلقَى السّمعَ وَهُوَ شَهيدٌ )) ق /37.
وتذكرت قوله تعالى (( ذَلِكَ وَمَنْ يُعظِّم شَعَائرالله فإنّها من تقوى القلوب )) راودني سؤال سألت فيه قلبي هل أنت عاشق للحسين (ع) وما مدى عشقك لحبيبك فأجاب قلبي وبدون تردد ان في عشقي لمعشوقي لحرارة روحية تذوب ادران الحياة المادية وانها ليست حرارة تكوينية تخبوا وتبرد بل هي حرارة قلبيه لا تنطفئ واحلف بالله انها تذّوب كل الثلوج التي تجمد العواطف فحرارة عشقي مصدرها قلب متيم عارف حقاً بأمامة امامه ولا يحسُ ولا يشعر بهذه الحرارة الا قلوب المؤمنين العاشقين وصدق رسول الله (ص) حين قال (( ان لقتل الحسين (ع) حرارة في قلوب المؤمنين لاتبرد ابداً)) بالله عليكم يا احبائي ماذا تقولُ قلوبكم وانتم تسمعون قول امامنا (( انا قتيل العبرة لا يذكرني مؤمن إلاّ بكى )) والله ان قلوبنا لتصرخ وتستعر ناراً توهج حرارة عشقنا ,ان عشقنا للحسين ليس بالحب العارض الذي يزول عند الاحتضار.
والله ان حرارة عشقنا للحسين هي رحمة من ربي فيها تطهر القلوب من الذنوب والخطايا والاحقاد وحب الدنيا وبهذه الحرارة ممكن ان نحول ظلمات الدنيا الى نور يروض العقول والقلوب وبهذا العشق والحرارة نحيا بالحسين ونموت على حبه . اللهم بحق الحسين احشرنا مع الحسين ومع اصحاب الحسين .
أسألكم الدعاء
إحبائي عندما مررت على الآية الكريمة بقوله تعالى (( إنًّ في ذًلِكَ لَذِكرَى لِمَن كَانَ لهُ قَلبٌ أَوّ أَلقَى السّمعَ وَهُوَ شَهيدٌ )) ق /37.
وتذكرت قوله تعالى (( ذَلِكَ وَمَنْ يُعظِّم شَعَائرالله فإنّها من تقوى القلوب )) راودني سؤال سألت فيه قلبي هل أنت عاشق للحسين (ع) وما مدى عشقك لحبيبك فأجاب قلبي وبدون تردد ان في عشقي لمعشوقي لحرارة روحية تذوب ادران الحياة المادية وانها ليست حرارة تكوينية تخبوا وتبرد بل هي حرارة قلبيه لا تنطفئ واحلف بالله انها تذّوب كل الثلوج التي تجمد العواطف فحرارة عشقي مصدرها قلب متيم عارف حقاً بأمامة امامه ولا يحسُ ولا يشعر بهذه الحرارة الا قلوب المؤمنين العاشقين وصدق رسول الله (ص) حين قال (( ان لقتل الحسين (ع) حرارة في قلوب المؤمنين لاتبرد ابداً)) بالله عليكم يا احبائي ماذا تقولُ قلوبكم وانتم تسمعون قول امامنا (( انا قتيل العبرة لا يذكرني مؤمن إلاّ بكى )) والله ان قلوبنا لتصرخ وتستعر ناراً توهج حرارة عشقنا ,ان عشقنا للحسين ليس بالحب العارض الذي يزول عند الاحتضار.
والله ان حرارة عشقنا للحسين هي رحمة من ربي فيها تطهر القلوب من الذنوب والخطايا والاحقاد وحب الدنيا وبهذه الحرارة ممكن ان نحول ظلمات الدنيا الى نور يروض العقول والقلوب وبهذا العشق والحرارة نحيا بالحسين ونموت على حبه . اللهم بحق الحسين احشرنا مع الحسين ومع اصحاب الحسين .
أسألكم الدعاء
تعليق