السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وال محمد
نحن اذا نعيش ذكرى وفاة ورحيل منقذ البشرية من الجاهلية والشرك والضلالة الى الهداية والى الانسانية ومعناها المطلق في احترام الانسان بوصفة قيمة عليا انه النبي محمد –ص –الذي رحل عنا ماديا لكنما بقيت انفاسه يتنفس من خلالها من تمسك به فعلا.نستذكرانجازات نبينا اليوم ونحن في احنك الظروف واحوجها للتوحد ,هذا النبي خاتم الانبياء والرسل الذي بنى لنا مجدا ودولة على انقاض الجاهلية والتخلف والانحراف دولة المساواة بين السادة والعبيد دولة" ان اكرمكم عند الله اتقاكم" نستذكرها ونعاتب انفسنا هل النبي راضى علينا ام ساخط! ولماذا؟ وهل نحن باقون على خطى النبي وهل فعلا نحن اخر وافضل الامم وبماذا نحن افضل الامم ؟ وهل نحن مستمرون في الطاعة التي دعانا لها نبينا حينما قال" اني تارك فيك الثقلين -كتاب الله وعترتي ال بيتي..ما ان تمسكتم بة لن تظلوا بعدي ابدا. .هذا قول صريح للنبي لاغبار علية
يعني ان الله جل جلالة والنبي-ص- لم يتركوا الامور هكذا سائبة بدون ضوابط وحاشى لله فالنبي-ص- (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) اذا ما دمنا متفقون على هذا فلماذا نحن نختلف اليوم؟ الكتاب موجود بحفظ الله وال البيت هم موجودين وتراثهم موجود بحفظ الله ايضا؟ في يوم(وفاة- شهادة) الرسول -صلى الله علية وسلم- اليس من المفروض ان نتوحد تحت راية لاالة الا الله محمد رسول الله.. ونذهب الى الحوار المتمدن ونترك خلافاتنا خلف طهورنا وننظر الى ما حدث بأمتنا الاسلامية الواحدة التي تفرقت الى عدة مذاهب ومدارس وافكارا حتى اصبح العالم يرى بها الارهاب لا التسامح والخلق الرفيع علينا ونحن نعيش هذه الايام الحزينة التي بكت عليها السماء قبل الارض عندما رحل منقذ البشرية جمعا ان نوحد خطابنا وان لا نسمح لهولاء الاوغاد من اللعب بمقدرتنا وافكارنا وان نسمي الاشياء بمسمياتها ويكفي صمتا علينا ان نتحمل مسؤوليتنا في التصدي لهذه الافكار المتطرفة التي تقودها مطابخ الدولة اليهودية التي عجزت من ان تجد لها موطئ قدم فينا فما كان لها الا ان استخدمت النفر الضال في ان يضربوا الاسلام بشرذمة من المدعيين الانتساب الى الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم يوسف-ع-مــــاذا تــــقولون إذا قــــال النبي لـكم مــــــاذا فــــعــلــتم وأنــــتـم آخر الأمم
بــــعــــترتي وبــــــأهلي بـــعد مفتقدي مــــــنهم أســـارى وقتلى ضرجوا بدم
مــــا كــــان هذا جزائي إذ نصحت لكم أن تــــخـلفوني بسوء في ذوي رحمي.
اللهم صلي على محمد وال محمد
نحن اذا نعيش ذكرى وفاة ورحيل منقذ البشرية من الجاهلية والشرك والضلالة الى الهداية والى الانسانية ومعناها المطلق في احترام الانسان بوصفة قيمة عليا انه النبي محمد –ص –الذي رحل عنا ماديا لكنما بقيت انفاسه يتنفس من خلالها من تمسك به فعلا.نستذكرانجازات نبينا اليوم ونحن في احنك الظروف واحوجها للتوحد ,هذا النبي خاتم الانبياء والرسل الذي بنى لنا مجدا ودولة على انقاض الجاهلية والتخلف والانحراف دولة المساواة بين السادة والعبيد دولة" ان اكرمكم عند الله اتقاكم" نستذكرها ونعاتب انفسنا هل النبي راضى علينا ام ساخط! ولماذا؟ وهل نحن باقون على خطى النبي وهل فعلا نحن اخر وافضل الامم وبماذا نحن افضل الامم ؟ وهل نحن مستمرون في الطاعة التي دعانا لها نبينا حينما قال" اني تارك فيك الثقلين -كتاب الله وعترتي ال بيتي..ما ان تمسكتم بة لن تظلوا بعدي ابدا. .هذا قول صريح للنبي لاغبار علية
يعني ان الله جل جلالة والنبي-ص- لم يتركوا الامور هكذا سائبة بدون ضوابط وحاشى لله فالنبي-ص- (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) اذا ما دمنا متفقون على هذا فلماذا نحن نختلف اليوم؟ الكتاب موجود بحفظ الله وال البيت هم موجودين وتراثهم موجود بحفظ الله ايضا؟ في يوم(وفاة- شهادة) الرسول -صلى الله علية وسلم- اليس من المفروض ان نتوحد تحت راية لاالة الا الله محمد رسول الله.. ونذهب الى الحوار المتمدن ونترك خلافاتنا خلف طهورنا وننظر الى ما حدث بأمتنا الاسلامية الواحدة التي تفرقت الى عدة مذاهب ومدارس وافكارا حتى اصبح العالم يرى بها الارهاب لا التسامح والخلق الرفيع علينا ونحن نعيش هذه الايام الحزينة التي بكت عليها السماء قبل الارض عندما رحل منقذ البشرية جمعا ان نوحد خطابنا وان لا نسمح لهولاء الاوغاد من اللعب بمقدرتنا وافكارنا وان نسمي الاشياء بمسمياتها ويكفي صمتا علينا ان نتحمل مسؤوليتنا في التصدي لهذه الافكار المتطرفة التي تقودها مطابخ الدولة اليهودية التي عجزت من ان تجد لها موطئ قدم فينا فما كان لها الا ان استخدمت النفر الضال في ان يضربوا الاسلام بشرذمة من المدعيين الانتساب الى الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم يوسف-ع-مــــاذا تــــقولون إذا قــــال النبي لـكم مــــــاذا فــــعــلــتم وأنــــتـم آخر الأمم
بــــعــــترتي وبــــــأهلي بـــعد مفتقدي مــــــنهم أســـارى وقتلى ضرجوا بدم
مــــا كــــان هذا جزائي إذ نصحت لكم أن تــــخـلفوني بسوء في ذوي رحمي.
تعليق