••••••••••••••••••••
كربلاءُ اليومَ عادَتْ
والحُـسينُ اليومَ عادْ
واستفاقَ الجُـرْحُ نَـزْفا ً
من بقايا الطـَّفِّ زادْ
حيثُ أنصارُ حُسينٍ
يَـستطيبُونَ الجِهـادْ
وينَادُونَ اشتياقـَـــا ً
إنـَّـهُ الرَّكبُ استزادْ
بينَ سبعينَ الغَـيارى
سَـبعة ٌ والـرَّقـمُ زادْ
ومَـدَارُ الصَّمتِ يَدْوِي
عند رايـاتِ السَّــوادْ
وعزاءُ اللَّـطمِ نَــدْبٌ
بافتجاعٍ وحــدادْ
إصبَـعُ المبتُـورِ آيٌ
قد تلونــاها اعتِقادْ
بيقينِ العزمِ وعـــدٌ
قُـدَّ منِ دمعِ الفؤادْ
فِـتيَــة ُ الإعجازِ فينا
يبتغُونَ الوصلَ زادْ
عاشـِرُ اليومَ انتقـَـاهَـــا
وارتضى السِّـبطُ المَعَادْ
واشتهتها الحُوُرُ وحيا ً
مـُـسْـتفاضاً باتِّــقـَــادْ
كيفَ والعباسُ حيَّـا
ركبَهـُـمْ سبعا ً ونادْ
إنَّهـا الأيـَّـام ُ تغدو
أملا ً عذبَ المُـــرادْ
قاسِـم ُ العِرِّيسُ يزهو
بينهمُ والـطـَّـفُ عـــادْ
هلهلَ الأكبرُ زهـْـــوا ً
يبتغيهُـمْ باجتهـــادْ
إنَّها الفِتيَـة ُ لبَّـــتْ
أمرَ مولاها ارتيـَادْ
بدما النَّحِْـر ِاستفاقتْ
قصَّــة ٌ تحكي الجهادْ
وحَـكايِا الوردِ بانتْ
غايــة ً تسموُ ازديادْ
ومنِ الأحساءِ رَكـــبٌ
صاغ َ وعْــدَ الاجتهادْ
كائِــنُ التَّـكويـنِ يُصغي
لِــنَـشيـــــدِ الارتيـــــادْ
جلجلَ الصَّمـتَ اختيالا ً
دُونَ أنْ يُـؤذي الفُـؤادْ
وطُـيُوفُ الشَّعبِ هَبَّتْ
في اصطفافٍ واعتيادْ
تَــنهلُ الحُـبَّ امتثالا ً
وتُـفَـدِّيهَـــا البِـــــلادْ
فِـتـْـنَــة ُ الأوغَــادِ باتتْ
نُـكتــة ً تسْــلو العبــادْ
وتهاوى الحِقدُ قهرا ً
وارتدى ثوب السوادْ
إنَّـها الأحساءُ لُــغزٌ
فوقَ نقـدِ الانتِـــقادْ
سِـرُّ سِـرِّ السِّرِ تبقى
كيفَ ما ظـنَّ العبادْ !
نُـوُرُ مُــشْـكاةِ التَّـجَـلـِّي
شَمسُ حَـــــقِّ الاتـِّـقَـادْ
•••••••••••••••••••••••••••••••
كربلاءُ اليومَ عادَتْ
والحُـسينُ اليومَ عادْ
واستفاقَ الجُـرْحُ نَـزْفا ً
من بقايا الطـَّفِّ زادْ
حيثُ أنصارُ حُسينٍ
يَـستطيبُونَ الجِهـادْ
وينَادُونَ اشتياقـَـــا ً
إنـَّـهُ الرَّكبُ استزادْ
بينَ سبعينَ الغَـيارى
سَـبعة ٌ والـرَّقـمُ زادْ
ومَـدَارُ الصَّمتِ يَدْوِي
عند رايـاتِ السَّــوادْ
وعزاءُ اللَّـطمِ نَــدْبٌ
بافتجاعٍ وحــدادْ
إصبَـعُ المبتُـورِ آيٌ
قد تلونــاها اعتِقادْ
بيقينِ العزمِ وعـــدٌ
قُـدَّ منِ دمعِ الفؤادْ
فِـتيَــة ُ الإعجازِ فينا
يبتغُونَ الوصلَ زادْ
عاشـِرُ اليومَ انتقـَـاهَـــا
وارتضى السِّـبطُ المَعَادْ
واشتهتها الحُوُرُ وحيا ً
مـُـسْـتفاضاً باتِّــقـَــادْ
كيفَ والعباسُ حيَّـا
ركبَهـُـمْ سبعا ً ونادْ
إنَّهـا الأيـَّـام ُ تغدو
أملا ً عذبَ المُـــرادْ
قاسِـم ُ العِرِّيسُ يزهو
بينهمُ والـطـَّـفُ عـــادْ
هلهلَ الأكبرُ زهـْـــوا ً
يبتغيهُـمْ باجتهـــادْ
إنَّها الفِتيَـة ُ لبَّـــتْ
أمرَ مولاها ارتيـَادْ
بدما النَّحِْـر ِاستفاقتْ
قصَّــة ٌ تحكي الجهادْ
وحَـكايِا الوردِ بانتْ
غايــة ً تسموُ ازديادْ
ومنِ الأحساءِ رَكـــبٌ
صاغ َ وعْــدَ الاجتهادْ
كائِــنُ التَّـكويـنِ يُصغي
لِــنَـشيـــــدِ الارتيـــــادْ
جلجلَ الصَّمـتَ اختيالا ً
دُونَ أنْ يُـؤذي الفُـؤادْ
وطُـيُوفُ الشَّعبِ هَبَّتْ
في اصطفافٍ واعتيادْ
تَــنهلُ الحُـبَّ امتثالا ً
وتُـفَـدِّيهَـــا البِـــــلادْ
فِـتـْـنَــة ُ الأوغَــادِ باتتْ
نُـكتــة ً تسْــلو العبــادْ
وتهاوى الحِقدُ قهرا ً
وارتدى ثوب السوادْ
إنَّـها الأحساءُ لُــغزٌ
فوقَ نقـدِ الانتِـــقادْ
سِـرُّ سِـرِّ السِّرِ تبقى
كيفَ ما ظـنَّ العبادْ !
نُـوُرُ مُــشْـكاةِ التَّـجَـلـِّي
شَمسُ حَـــــقِّ الاتـِّـقَـادْ
•••••••••••••••••••••••••••••••
تعليق