زيارة الاربعين خواطر باقلام الزوار… ..

[التقي]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وآله الهداة الميامين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى من خطت قدماه طريق الاحرار وسار بلهفة المشتاق الى سيده ومولاه الامام الحسين (عليه السلام )

الى كل من تشرف بلقاء المحبوب ووفقه الباري ليضع قدمه على تُرب كربلاء .

صف لنا تلك الاجواء وانقل لنا بعض ما شاهدت وما شدّكَ

اكتب لنا بعض تلك الخواطر المباركة

وهل هناك فرقٌ بين زيارة العام الماضي وبين هذه السنة ؟

ما هي الامور التي تود ان تتغير ويتجنبها الزوار او اصحاب المواكب او الهيئات المعنية ؟

نترك لك المقال والكلام

فتفضل علينا مشكوراً

[المستغيثه بالحجه]

عظم الله اجوركم وأحسن لكم العزاء
الله يتقبل أعمالنا وأعمالكم ويكتب لنا هذه الزيارة المباركة وتسجل ان شاء الله في سجل المعزين
مسيرنا مع الملايين من الموالين الى الحسين (ع) كان كمصدر قوة لدعم هذه النفس الإمارة.تجذبك صور الباكين والمعزين وأصحاب المواكب الذين بذلوا كل غالي ونفيس لاستيعاب هذه الإعداد الغير مسبوقة ،يجذبك صور الكبار بالسن وإصرارهم للتجديد العهد رغم مرضهم وعدم استطاعتهم وجاؤوا محمولين ومتكأيين على الأبناء الباريين ، يجذبك الكرم والغيرة العراقية المستمدة من غيرة ابي الفضل ،وماذا يسطر الزائر الا كلمات لا تصف جذب الحسين (ع)
يجذبك تراصف الجنسيات مع بعضها البعض وتمازجها معاً لتذوب كل الفوارق لتبقى الهويه حسينينه فقط
مهما كان من سلبيات ان وجدت لكن تبقى هذه الزيارة الأسمى والأكبر والمقبوله ان شاء الله لان فيها تحدي لأعداء الحسين المتربصين لشيعة اهل البيت لكن الشيعه تحدوا وجاؤوا ملبين لبيك يا حسين
رب تقبل أعمالكم وحفظ زوار الحسين

[محمد الموال]

عظم الله أجوركم بمناسبة ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام
كما ذكرت اختنا الفاضله يبقى الحسين عليه السلام و يبقى العاشقون اليه تزحف كل عام ولا تتوب ممهما جرى و مهما حصل
الحمد لله الشكر بفضل الله سبحانه وتعالى وبركة الامام ابا عبد الله الحسين عليه السلام المواكب كثير قدمت ما قدمت هذه السنه اكثر من الأعوام الماضيه حيث قدر عدد المواكب هذه السنه 5000 موكب فقط في وسط العراق
وكذلك كثر عدد الزاحفين نحو كربلاء بحوالي 12 مليون اكثر بكثير من الاعوام الماضيه
لكن يجود بعض المهمات يجب ان تلتف اليها الحكوة العراقيه وكذلك جميع مؤسساتها منها :
اولا:على وزارة الصحه توفير خدمات صحيه من الطبابه او التضميد ووسائل الطبابه والتضميد وكذلك توفير الأدويه والعلاجات لبعض التضررات التي يصاب بها الماشي الى كربلاء
ثانيا: على وزارة النقل توفير السيارات النقل اكثر مما شاهدناه هذه السنه لانه اعداد الزائرين كل سنه تفوق على ماقبلها
ثالثا:على وزارة العمل والتخطيط ان تقوم بتصميم وتخطيط وتشييد طرق خاصه لسير السيارات الى كربلاء لانه يوجد من لا يستطيع ان يذهب مشيا على الأقدام وخاصة في ايام الاربعينيه ذهابا وأيابا
وكثير من المناشدات نناشد بها الدوله للأهتمام بها
وفقنا الله واياكم لزيارة ابا عبد الله الحسين عليه السلام ورزقنا شفاعته في الاخره
تقبل الله سعيكم وثبت به اقدامكم على طريق ابا عبد الله الحسين عليه السلام

[التقي]

عظم الله اجوركم وأحسن لكم العزاء
الله يتقبل أعمالنا وأعمالكم ويكتب لنا هذه الزيارة المباركة وتسجل ان شاء الله في سجل المعزين
مسيرنا مع الملايين من الموالين الى الحسين (ع) كان كمصدر قوة لدعم هذه النفس الإمارة.تجذبك صور الباكين والمعزين وأصحاب المواكب الذين بذلوا كل غالي ونفيس لاستيعاب هذه الإعداد الغير مسبوقة ،يجذبك صور الكبار بالسن وإصرارهم للتجديد العهد رغم مرضهم وعدم استطاعتهم وجاؤوا محمولين ومتكأيين على الأبناء الباريين ، يجذبك الكرم والغيرة العراقية المستمدة من غيرة ابي الفضل ،وماذا يسطر الزائر الا كلمات لا تصف جذب الحسين (ع)
يجذبك تراصف الجنسيات مع بعضها البعض وتمازجها معاً لتذوب كل الفوارق لتبقى الهويه حسينينه فقط
مهما كان من سلبيات ان وجدت لكن تبقى هذه الزيارة الأسمى والأكبر والمقبوله ان شاء الله لان فيها تحدي لأعداء الحسين المتربصين لشيعة اهل البيت لكن الشيعه تحدوا وجاؤوا ملبين لبيك يا حسين
رب تقبل أعمالكم وحفظ زوار الحسين

اللهم صل على محمد وآل محمد

لزيارة الحسين ( عليه السلام ) اهمية كبيرة وعظيمة تشمل ابعاد واطروحات على المستوى الثقافي والمعرفي والاجتماعي والتمازج الاجتماعي
وصورة من صور تماسك الخط المبارك والنهج المحمدي الاصيل .

نسأل الله لكم ولنا حسن العاقبة وان يرزقنا زيارة الامام الحسين وشفاعته .

[التقي]

عظم الله أجوركم بمناسبة ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام
كما ذكرت اختنا الفاضله يبقى الحسين عليه السلام و يبقى العاشقون اليه تزحف كل عام ولا تتوب ممهما جرى و مهما حصل
الحمد لله الشكر بفضل الله سبحانه وتعالى وبركة الامام ابا عبد الله الحسين عليه السلام المواكب كثير قدمت ما قدمت هذه السنه اكثر من الأعوام الماضيه حيث قدر عدد المواكب هذه السنه 5000 موكب فقط في وسط العراق
وكذلك كثر عدد الزاحفين نحو كربلاء بحوالي 12 مليون اكثر بكثير من الاعوام الماضيه
لكن يجود بعض المهمات يجب ان تلتف اليها الحكوة العراقيه وكذلك جميع مؤسساتها منها :
اولا:على وزارة الصحه توفير خدمات صحيه من الطبابه او التضميد ووسائل الطبابه والتضميد وكذلك توفير الأدويه والعلاجات لبعض التضررات التي يصاب بها الماشي الى كربلاء
ثانيا: على وزارة النقل توفير السيارات النقل اكثر مما شاهدناه هذه السنه لانه اعداد الزائرين كل سنه تفوق على ماقبلها
ثالثا:على وزارة العمل والتخطيط ان تقوم بتصميم وتخطيط وتشييد طرق خاصه لسير السيارات الى كربلاء لانه يوجد من لا يستطيع ان يذهب مشيا على الأقدام وخاصة في ايام الاربعينيه ذهابا وأيابا
وكثير من المناشدات نناشد بها الدوله للأهتمام بها
وفقنا الله واياكم لزيارة ابا عبد الله الحسين عليه السلام ورزقنا شفاعته في الاخره
تقبل الله سعيكم وثبت به اقدامكم على طريق ابا عبد الله الحسين عليه السلام

اللهم صل على محمد وآل محمد

علينا ان نستفيد من الاخطاء التي نقع فيها حتى لا نكررها في قادم السنوات
وعلينا ان نتشارك جميعاً في انجاح هذه المسيرة المليونية
وعلينا ان نظهر بالمظهر الروحي والنفسي المناسب امام الامام الحسين ( عليه السلام )

اما ما ذكرت اخي الفاضل فهي نقاط مهمة نرجو ان يصل الصوت للجهات ذات العلاقة حتى نستثمر كل الجهود والطاقات لاحياء تلك المناسبة العظيمة .

سدد الله خطاكم اخي الفاضل ورزقنا واياكم حسن العاقبة .

[عشقي زينبي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا مشرفنا الفاضل على منحنا هذه الفرصة الجميلة للتعبير او لتقديم ما لدينا من ملاحضات
حول الزيارة المليونية المباركة ونسال الله ان يتقبل اعمالنا وزيارتنا وان تعود كل عام على شيعة
اهل البيت بالخير والامان ،والحمد لله هذه السنة لم تحدث خروقات امنية بفضل الله ورعايته
رغم اننا الان في اخطر الاوقات بوجود راس المجاميع الارهابية بيننا
وحتى القنوات سكتت مذهولة من هذا الامر ولم تعطي اي خبر عن الحدث العضيم
وان شاء الله كل عام تتزايد الاعداد ،لكن الحكومة لم تقدم الخدمات المطلوبة منها
في توفير وسائل النقل ،والامر كله على عاتق العتبتين المقدستين قائمين بالواجب
مشكورين وماجورين على هذه الخدمة
تقبل الله منا ومنكم زيارتنا وصالح اعمالنا
والحمد لله رب العالمين

[التقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا مشرفنا الفاضل على منحنا هذه الفرصة الجميلة للتعبير او لتقديم ما لدينا من ملاحضات
حول الزيارة المليونية المباركة ونسال الله ان يتقبل اعمالنا وزيارتنا وان تعود كل عام على شيعة
اهل البيت بالخير والامان ،والحمد لله هذه السنة لم تحدث خروقات امنية بفضل الله ورعايته
رغم اننا الان في اخطر الاوقات بوجود راس المجاميع الارهابية بيننا
وحتى القنوات سكتت مذهولة من هذا الامر ولم تعطي اي خبر عن الحدث العضيم
وان شاء الله كل عام تتزايد الاعداد ،لكن الحكومة لم تقدم الخدمات المطلوبة منها
في توفير وسائل النقل ،والامر كله على عاتق العتبتين المقدستين قائمين بالواجب
مشكورين وماجورين على هذه الخدمة
تقبل الله منا ومنكم زيارتنا وصالح اعمالنا
والحمد لله رب العالمين

اللهم صل على محمد وآل محمد

تحية اعتزاز لكل من ساهم في انجاح هذه الزيارة الكبيرة من القوات الامنية والمواكب الحسينية والجهات المسؤولة
واهالي كربلاء الكرام وجميع من ساهم وشارك وبذل
لهم الف تحية وامتنان .

ولكم اختنا الفاضلة كل الشكر والعرفان على طيب ما نشرتم ورائع ما ذكرتم

نسأل الله تعالى ان يتقبل اعمالكم ويحشركم في ركب الحوراء زينب .

[زاهرة بولائها]

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد

الحديث عن الاربعين . حديث عن لوحة امتزجت فيها ألوان العشق الالهي بشتى صوره . فترى السليم يلاصق السقيم . والراكب يسابق الماشي . والشاب يساير الشيب . والمرأة مع الرجل كل يعرف طريقه . لم يكونوا اشخاص تهيم الطريق بحثا عن معشوقها ، بل هم ثلة من الناس نثرت جمال ما تمتلك من قدرة وطاقة على طريق الطف . فأعجزت العالم عن وصف ما نثرت فهنيئا لمن خطت قدماه طريق الحسين "ع"

[السهلاني]

فرحةٌ ممزوجة بلوعة محب ..

تلك هي المشاعر التي تنتاب قلبك وانت تجد الخطى نحو قبر الامام الحسين ( عليه السلام )..

هي تلك الحرارة التي اخبر عنها الرسول الاكرم( صلى الله عليه وآله )

هي الحان السماء تقطن النفس وتمنحها الطمأنينة والراحة المفقودة ..

هي أنس القلوب المستوحشة في زمن التمرد ..

هي زخات مطرٍ نزلت لتروي عطش الظماء في ايامِ قحط ..

هي سرّ لا يعرفه الاّ الله والراسخون في الحب ..