اكتشاف علمي قد يساعد في الحد من الإصابة في الجاكتشف العلماء طريقة محتملة لتجنب تجلط الدم الذي قد يتسبب في أزمة قلبية.
ويعتقد هؤلاء العلماء أن هذا الاكتشاف قد يساعد على تطوير الوسائل الكفيلة بتجنب الأزمات القلبية ومعالجتها.
وطريقة العلاج المكتشفة هي عبارة عن عملية إزاحة بروتين البي كي سي ألفا (PKC alpha) من الخلايا المختصة وتدعى الرقيقات التي تؤدي دورا حاسما في تكون الجُلطات.
وتكمن أهمية هذه الجلطات بصفة أساسية في كونها تحد من تسرب الدم من الجسم عبر جرح.
بيد أنها قد تصير خطرا يهدد حياة أو صحة الفرد إذا ما تكونت في الشرايين التي تغذي القلب بالدم متسببة في أزمات قلبية.
وثمة في الوقت الراهن عقاقير تساعد على تجنب تكون هذه الجلطات من قبيل الأسبيرين لكنها قد تتسبب لبعض الأشخاص في نزيف خطير.
فما أن تحس خلايا الرقيقات بأن أن أحد الأوعية الدموية قد أصيب بتلف ما حتى تصير جد لصوقة تتحول إلى ضمادة طبيعية تحمي الموقع المتضرر.
لكن في حالة مرضى القلب تتكون رقيقات دهنية على جدران الشرايين التي تغذي القلب، وعندا يصاب شريان منها تلتصق هذه الرقيقات بعضها ببعض حاصرة الدم ومتسببة لذلك في الأزمة القلبية.
ويقول كبير فريق العلماء الذي أجرى التجربة البروفيسور الستير بول: ''لقد وجدنا أن البروتين بي كي سي ألفا هو المتحكم الرئيس في درجة لصوقة الرقيقات فإذا أزحته من الخلايا المعنية لم تتكون الجلطات الخطرة.''
وقال كذلك إنه من المبكر جدا تصنيع عقار استنادا إلى نتائج هذا الاكتشاف، لكن الاكتشاف في حد ذاته ''خطوة في الاتجاه الصحيح''.
وظهرت نتائج التجربة التي أجراها فريق من جامعة بريستول على فأرة في مجلة التقصي العيادي.لطة
ويعتقد هؤلاء العلماء أن هذا الاكتشاف قد يساعد على تطوير الوسائل الكفيلة بتجنب الأزمات القلبية ومعالجتها.
وطريقة العلاج المكتشفة هي عبارة عن عملية إزاحة بروتين البي كي سي ألفا (PKC alpha) من الخلايا المختصة وتدعى الرقيقات التي تؤدي دورا حاسما في تكون الجُلطات.
وتكمن أهمية هذه الجلطات بصفة أساسية في كونها تحد من تسرب الدم من الجسم عبر جرح.
بيد أنها قد تصير خطرا يهدد حياة أو صحة الفرد إذا ما تكونت في الشرايين التي تغذي القلب بالدم متسببة في أزمات قلبية.
وثمة في الوقت الراهن عقاقير تساعد على تجنب تكون هذه الجلطات من قبيل الأسبيرين لكنها قد تتسبب لبعض الأشخاص في نزيف خطير.
فما أن تحس خلايا الرقيقات بأن أن أحد الأوعية الدموية قد أصيب بتلف ما حتى تصير جد لصوقة تتحول إلى ضمادة طبيعية تحمي الموقع المتضرر.
لكن في حالة مرضى القلب تتكون رقيقات دهنية على جدران الشرايين التي تغذي القلب، وعندا يصاب شريان منها تلتصق هذه الرقيقات بعضها ببعض حاصرة الدم ومتسببة لذلك في الأزمة القلبية.
ويقول كبير فريق العلماء الذي أجرى التجربة البروفيسور الستير بول: ''لقد وجدنا أن البروتين بي كي سي ألفا هو المتحكم الرئيس في درجة لصوقة الرقيقات فإذا أزحته من الخلايا المعنية لم تتكون الجلطات الخطرة.''
وقال كذلك إنه من المبكر جدا تصنيع عقار استنادا إلى نتائج هذا الاكتشاف، لكن الاكتشاف في حد ذاته ''خطوة في الاتجاه الصحيح''.
وظهرت نتائج التجربة التي أجراها فريق من جامعة بريستول على فأرة في مجلة التقصي العيادي.لطة
تعليق