حموضة المعدة
من أكثر الأمور المزعجة التي يشتكي منها بعض المرضى أو الناس عامة حموضة المعدة. وقد يصل الأمر بالبعض إلى الذهاب لاكثر من طبيب أو مستشفى وتناول العديد من الادوية والمستحضرات لانهاء هذه المعاناة. ولكن كي نعرف العلاج يجب علينا اولا ان نعرف ما هي مسببات حموضة المعدة وكيفية الوقائية منها. ومن أبرز أسباب الحموضة زيادة افراز حمض الهيدروكلوريك من المعدة، اما لسبب مرضي مثل مرض زولينجر الذي يؤدي إلى زيادة افراز الحمض بصورة متواصلة مما يؤدي للاصابة بالقرحة، أو بسبب اختلال عملية معادلة الحمض داخل المعدة لنقص بعض الأنزيمات، أو بسبب عدم انتظام عملية الأكل اما بالأكل المتواصل (مكسرات، حلويات) أو شرب (القهوة، الشاي) مما يؤدي إلى افراز الحمض بصورة متواصلة طوال اليوم، أو بسبب التدخين.ومما يزيد المعاناة في بعض الأحيان وجود ضعف في عضلة الاغلاق أسفل المريء مما يؤدي إلى ارتجاع الحمض الموجود في المعدة إلى المريء وبالتالي الشعور بالآم حادة جداً خصوصاً عند الاستلقاء على الظهر.وهنا تبرز أهمية الحكمة الطبية القائلة: الوقاية خير من العلاج ولكن كيف تكون الوقاية من حموضة المعدة؟ اولا يجب الاعتدال في الأكل خلال اليوم وذلك بتوزيع الوجبات إلى ثلاثة فترات رئيسية مع الحرص على تنوع الغذاء في كل وجبة. ثانياً الحرص على عدم الاكثار من الأكل بين الوجبات الرئيسية حتى لا يحدث افراط في افراز الحمض طوال اليوم. ثالثاً يجب الاعتدال في شرب القهوة والشاي والمشروبات الغازية التي تؤدي إلى افراز الحمض بصورة كبيرة. الحرص على تناول الخضروات الطازجة مثل الطماطم والخيار والفواكه المعتدلة الحموضة مثل التفاح وذلك لمعادلة الحمض داخل المعدة. يجب الحرص على عدم الأكل أو الشرب قبل النوم بساعتين على الأقل حتى لا يؤدي افراز الحمض إلى الارتجاع أثناء النوم حيث يكون الإنسان مستلقياً اما على ظهره أو جانبه.أما في حالة ازدياد المشكلة تعقيداً فينصح بمراجعة طبيب أمراض الجهاز الهضمي لاجراء منظار للمعدة والمريء لمعرفة السبب، ويعتبر علاج حموضة المعدة من أكثر الأدوية رواجاً وهذه الأدوية تنقسم إلى عدة أنواع كالتالي: الادوية المضادة للحموضة مثل دواء مالوكس. الادوية التي تثبط افراز الحمض مثل دواء الامبيرازول او لانزوبرازول تأخذ قبل الاكل مع كبسول امزكسيل وحب فلاجيل بعد الاكل للقضاء على بكتيريا المسببه للحموضة. وهذه هي أكثر الادوية شيوعاً واستعمالا، ولكن هناك أدوية اخرى يتم صرفها حسب الحالة المرضية بمعرفة الطبيب المختص. ولكن يبقى الأهم في التعاطي مع حموضة المعدة وهو الوقاية دوماً وأبداً.
وصفه لعلاج الحموضة:
وهو عباره عن قشر الرمان ( يجمع قشر الرمان ويجفف ومن ثم يطحن ناعم ثم يمكنك تناوله بطريقتين تختار اي منهما :-
الطريقه الاولى :- 1/ غلي كوب من الماء في ابريق واضافة ملعقه صغيره من مسحوق قشر الرمان اليها ... ومن ثم يشرب كالشاهي الا انه سيكون شديد المروره .
الطريقه الثانيه هي :- 2/ اضافة ملعقه من مسحوق قشر الرمان الى علبة زبادي طازجه تخلط ومن ثم يتم تناولها ... هذا اذا ماتتحمل مرورة الطريقه الاولى .
وهذه الطريقه مجربه وتعتبر دواء ناجح لحموضة المعده والحرقان في الحالات العاديه وليست المزمنه او الحالات المتأخره والتي ينصح فيها باستشارة الطبيب والكشف الطبي السليم .
1 شرب العرقسوس من افضل المشروبات لعلاج الحموضة.
2 اكل الخس.
3 شرب اللبن والحليب بدون سكر.
من أكثر الأمور المزعجة التي يشتكي منها بعض المرضى أو الناس عامة حموضة المعدة. وقد يصل الأمر بالبعض إلى الذهاب لاكثر من طبيب أو مستشفى وتناول العديد من الادوية والمستحضرات لانهاء هذه المعاناة. ولكن كي نعرف العلاج يجب علينا اولا ان نعرف ما هي مسببات حموضة المعدة وكيفية الوقائية منها. ومن أبرز أسباب الحموضة زيادة افراز حمض الهيدروكلوريك من المعدة، اما لسبب مرضي مثل مرض زولينجر الذي يؤدي إلى زيادة افراز الحمض بصورة متواصلة مما يؤدي للاصابة بالقرحة، أو بسبب اختلال عملية معادلة الحمض داخل المعدة لنقص بعض الأنزيمات، أو بسبب عدم انتظام عملية الأكل اما بالأكل المتواصل (مكسرات، حلويات) أو شرب (القهوة، الشاي) مما يؤدي إلى افراز الحمض بصورة متواصلة طوال اليوم، أو بسبب التدخين.ومما يزيد المعاناة في بعض الأحيان وجود ضعف في عضلة الاغلاق أسفل المريء مما يؤدي إلى ارتجاع الحمض الموجود في المعدة إلى المريء وبالتالي الشعور بالآم حادة جداً خصوصاً عند الاستلقاء على الظهر.وهنا تبرز أهمية الحكمة الطبية القائلة: الوقاية خير من العلاج ولكن كيف تكون الوقاية من حموضة المعدة؟ اولا يجب الاعتدال في الأكل خلال اليوم وذلك بتوزيع الوجبات إلى ثلاثة فترات رئيسية مع الحرص على تنوع الغذاء في كل وجبة. ثانياً الحرص على عدم الاكثار من الأكل بين الوجبات الرئيسية حتى لا يحدث افراط في افراز الحمض طوال اليوم. ثالثاً يجب الاعتدال في شرب القهوة والشاي والمشروبات الغازية التي تؤدي إلى افراز الحمض بصورة كبيرة. الحرص على تناول الخضروات الطازجة مثل الطماطم والخيار والفواكه المعتدلة الحموضة مثل التفاح وذلك لمعادلة الحمض داخل المعدة. يجب الحرص على عدم الأكل أو الشرب قبل النوم بساعتين على الأقل حتى لا يؤدي افراز الحمض إلى الارتجاع أثناء النوم حيث يكون الإنسان مستلقياً اما على ظهره أو جانبه.أما في حالة ازدياد المشكلة تعقيداً فينصح بمراجعة طبيب أمراض الجهاز الهضمي لاجراء منظار للمعدة والمريء لمعرفة السبب، ويعتبر علاج حموضة المعدة من أكثر الأدوية رواجاً وهذه الأدوية تنقسم إلى عدة أنواع كالتالي: الادوية المضادة للحموضة مثل دواء مالوكس. الادوية التي تثبط افراز الحمض مثل دواء الامبيرازول او لانزوبرازول تأخذ قبل الاكل مع كبسول امزكسيل وحب فلاجيل بعد الاكل للقضاء على بكتيريا المسببه للحموضة. وهذه هي أكثر الادوية شيوعاً واستعمالا، ولكن هناك أدوية اخرى يتم صرفها حسب الحالة المرضية بمعرفة الطبيب المختص. ولكن يبقى الأهم في التعاطي مع حموضة المعدة وهو الوقاية دوماً وأبداً.
وصفه لعلاج الحموضة:
وهو عباره عن قشر الرمان ( يجمع قشر الرمان ويجفف ومن ثم يطحن ناعم ثم يمكنك تناوله بطريقتين تختار اي منهما :-
الطريقه الاولى :- 1/ غلي كوب من الماء في ابريق واضافة ملعقه صغيره من مسحوق قشر الرمان اليها ... ومن ثم يشرب كالشاهي الا انه سيكون شديد المروره .
الطريقه الثانيه هي :- 2/ اضافة ملعقه من مسحوق قشر الرمان الى علبة زبادي طازجه تخلط ومن ثم يتم تناولها ... هذا اذا ماتتحمل مرورة الطريقه الاولى .
وهذه الطريقه مجربه وتعتبر دواء ناجح لحموضة المعده والحرقان في الحالات العاديه وليست المزمنه او الحالات المتأخره والتي ينصح فيها باستشارة الطبيب والكشف الطبي السليم .
1 شرب العرقسوس من افضل المشروبات لعلاج الحموضة.
2 اكل الخس.
3 شرب اللبن والحليب بدون سكر.
تعليق