يالهفةَ الشمسِ حين تُرسلُ ذهبَها مطأطِئا بين خطى بصرِكَ
أيُّها القديسُ الذي رآها تسبِّحُ بحمدِ ربِّها فقَفى خطاها
ياولَهَ النسيمِ يمرُّ على عذبِ انفاسِك
فيقبَسَ العطرَ الكهنوتيَّ لِيبثَّه كونا من تبتُّل ٍ
تخضارُّ به الفيافي بسنابلَ أمنٍ
رغيد...
يا تنهيدةَ الحزنِ عند كلِّ دعوةٍ يُجابهُها ضميرُك الفياضُ
لطفا !!!!
"ربِّ اغفرْ لقومي فانَّهم لايعلمون"
اليكَ ياحبيبَ اللهِ ووارثَ علمِه يارسولَه الامينَ
يا حنجرةَ تكبيرٍ تنتظِم ُخلاياها
صلابةُ ايمانٍ وموقفٌ
في باحة ِتكبيرٍ يزلزلُ الرواسيَ تحتَ اقدامِ طغاةٍ
قارعوا اللهَ بنعمِه
وزلَّتْ يهم اقدامُهم عن ميثاق...
يامُزَّمِّلا صدعْتَ بالحقِّ لتمسحَ على رؤوسِ الانسانيةِ
بطمأنينةٍ وسلام...
يامُنذِرا تذودُ عن حياضِ الرسالةِ
بذكرى السبيلين ،
يا مُبشِِّّرا صففْتَ موائدَ الخيراتِ تطفحُ
بالاءِ ربِّك
ياشاهدا اطَّلعْتَ على تلِّونِ صفحاتِ الباطلِ ، وبياضِ ندىً على شفاهِ طُهرٍ اعتمرََ
كوفيةَ اليقين...
يا سراجا تقبسُ منه الشموسُ سلاسلَ البهاءِ
والمجتهِدونَ سبلَ الهدى
يامنيرا تُغبِطُه الأقمارُ مناجاةً حين تكونُ رِعيةُ ضيائِه
تسليةَ المهموم...
يا كُلَّ الاءِ اللهِ تكوَّرَتْ في معناكَ لِتقبَسَ من وضاءةِ يقينِكَ
سبُلَ سلامٍ ..
سجدَ له بها المطمئِنونَ وسبَّح لِطوافِها بباحتِهم
المُنذَرُون ...
خذني اليكَ نبضةً مجدولةً تهفو الى جنةٍ
أنت مُمرِّدُها
وضامنُها حبيبُك وصِنوك وحَوريك الى اللهِ
ونفسُك ذاك السميدعُ ...
خذني لأَتعمَّدَ بمجرَى اليقينِ فأكونَ ممنْ عُقِدَتْ على نواصيهم شاراتُ الفوزِ
ليغبطهَم المُغبِطون وتُصافحَهم صفوفُ الملائكِ ببشرى جوارِك
أيُّها الحبيبُ الذي تهفو اليه أنفاسي
تَعِلَّة ً
لتدورَ في مدارِه لهفةً
تستمدُ أُوكسجينَ بقائِها
بنفحِ رضاه ...
قلْ لي يا أنتَ سيِّدَ الأكوانِ بربِّك ...
كيفَ ملكْتَ النفسَ فانساقَتْ لمحبتِّك
طائعة ً، وانخرطَتْ في صفِّ مُلبِّينَ..
لماذا ياسيدي يفيضُ وجداني شذى بذكرِك
يابخورَ البقاءِ !!!!
يسجِّلُ حضورَ نفحِه في رئاتِ عشاقِه
ها نبضي كلُّه مجرَّةُ انتماءٍ تُشذِّبُ سوحَ نفسي لتلهَجَ برضاك ..
يا أنت صانعي ومانحي ومُغدِقي وحبيبَ صفوي من دنيا الكدرِ
كنْ لي - كما أنت حبيبٌ - قريبا وانتشلني بذاتِ لطفِكَ لتمرَّ كفُّ قداستِك
ماسحةً خطاياي ..
بعفوٍ أُمِرْتَ أن تبلِّغَ الناسَ بأِنفاقِهِ
فأنت ، والعفوُ منهجُك
دعني أطوفُ بصفا يقينِك لأحظى بمروةِ رضاك..
وسجِّلنْي انتماءً..
انتماءً ،
وانحناءةَ ولاااااء ...ولاء ... ولاء
أيُّها القديسُ الذي رآها تسبِّحُ بحمدِ ربِّها فقَفى خطاها
ياولَهَ النسيمِ يمرُّ على عذبِ انفاسِك
فيقبَسَ العطرَ الكهنوتيَّ لِيبثَّه كونا من تبتُّل ٍ
تخضارُّ به الفيافي بسنابلَ أمنٍ
رغيد...
يا تنهيدةَ الحزنِ عند كلِّ دعوةٍ يُجابهُها ضميرُك الفياضُ
لطفا !!!!
"ربِّ اغفرْ لقومي فانَّهم لايعلمون"
اليكَ ياحبيبَ اللهِ ووارثَ علمِه يارسولَه الامينَ
يا حنجرةَ تكبيرٍ تنتظِم ُخلاياها
صلابةُ ايمانٍ وموقفٌ
في باحة ِتكبيرٍ يزلزلُ الرواسيَ تحتَ اقدامِ طغاةٍ
قارعوا اللهَ بنعمِه
وزلَّتْ يهم اقدامُهم عن ميثاق...
يامُزَّمِّلا صدعْتَ بالحقِّ لتمسحَ على رؤوسِ الانسانيةِ
بطمأنينةٍ وسلام...
يامُنذِرا تذودُ عن حياضِ الرسالةِ
بذكرى السبيلين ،
يا مُبشِِّّرا صففْتَ موائدَ الخيراتِ تطفحُ
بالاءِ ربِّك
ياشاهدا اطَّلعْتَ على تلِّونِ صفحاتِ الباطلِ ، وبياضِ ندىً على شفاهِ طُهرٍ اعتمرََ
كوفيةَ اليقين...
يا سراجا تقبسُ منه الشموسُ سلاسلَ البهاءِ
والمجتهِدونَ سبلَ الهدى
يامنيرا تُغبِطُه الأقمارُ مناجاةً حين تكونُ رِعيةُ ضيائِه
تسليةَ المهموم...
يا كُلَّ الاءِ اللهِ تكوَّرَتْ في معناكَ لِتقبَسَ من وضاءةِ يقينِكَ
سبُلَ سلامٍ ..
سجدَ له بها المطمئِنونَ وسبَّح لِطوافِها بباحتِهم
المُنذَرُون ...
خذني اليكَ نبضةً مجدولةً تهفو الى جنةٍ
أنت مُمرِّدُها
وضامنُها حبيبُك وصِنوك وحَوريك الى اللهِ
ونفسُك ذاك السميدعُ ...
خذني لأَتعمَّدَ بمجرَى اليقينِ فأكونَ ممنْ عُقِدَتْ على نواصيهم شاراتُ الفوزِ
ليغبطهَم المُغبِطون وتُصافحَهم صفوفُ الملائكِ ببشرى جوارِك
أيُّها الحبيبُ الذي تهفو اليه أنفاسي
تَعِلَّة ً
لتدورَ في مدارِه لهفةً
تستمدُ أُوكسجينَ بقائِها
بنفحِ رضاه ...
قلْ لي يا أنتَ سيِّدَ الأكوانِ بربِّك ...
كيفَ ملكْتَ النفسَ فانساقَتْ لمحبتِّك
طائعة ً، وانخرطَتْ في صفِّ مُلبِّينَ..
لماذا ياسيدي يفيضُ وجداني شذى بذكرِك
يابخورَ البقاءِ !!!!
يسجِّلُ حضورَ نفحِه في رئاتِ عشاقِه
ها نبضي كلُّه مجرَّةُ انتماءٍ تُشذِّبُ سوحَ نفسي لتلهَجَ برضاك ..
يا أنت صانعي ومانحي ومُغدِقي وحبيبَ صفوي من دنيا الكدرِ
كنْ لي - كما أنت حبيبٌ - قريبا وانتشلني بذاتِ لطفِكَ لتمرَّ كفُّ قداستِك
ماسحةً خطاياي ..
بعفوٍ أُمِرْتَ أن تبلِّغَ الناسَ بأِنفاقِهِ
فأنت ، والعفوُ منهجُك
دعني أطوفُ بصفا يقينِك لأحظى بمروةِ رضاك..
وسجِّلنْي انتماءً..
انتماءً ،
وانحناءةَ ولاااااء ...ولاء ... ولاء
تعليق