بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
عندما ننظر الى ما يتعرض له أتباع أمير المؤمنين عليه السلام من أرهاب وتهجير وتقتيل وكل أصناف البلاء يتبين النا مصداقية الحديث الشريف الذي أخرجه مجموعة كبيرة من أصحاب السنن والمناقب والتاريخ والسير فقد
أخرج الطبراني في المعجم الأوسط ج 5 ص 201 :
عن عمار بن ياسر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي : « إن الله تبارك وتعالى زينك بزينة لم يزين العباد بزينة مثلها ، إن الله تعالى حبب إليك المساكين ، والدنو منهم ، وجعلك لهم إماما ترضى بهم ، وجعلهم لك أتباعا يرضون بك ، فطوبى لمن أحبك وصدق عليك ، وويل لمن أبغضك وكذب عليك ، فأما من أحبك وصدق عليك فهم جيرانك في دارك ، ورفقاؤك من جنتك ، وأما من أبغضك وكذب عليك فإنه حق على الله عز وجل أن يوقفهم مواقف الكذابين » (1) « لا يروى هذا الحديث عن عمار إلا بهذا الإسناد ، تفرد به : محمد بن كثير »
ــــــــــــــ
والصفهاني في حلية الولياء ج 1ص 71 ،
والسيوطي في جامع الحديث ج 23 ص 324
والمتقي في كنز العمال ج 11 ص 944 ،
والهيثمي في مجمع الزائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 161 ،
والصالحي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 296
وفي الرياض النظرة ج 1 ص 285 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي ج ص 26 ،
والطبري في ذخائر العقبى ص 100 ،
وابن الأثير في أسد الغابة ج 4 ص 23 ،
والحافظ الكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 191 ،
وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 282 ،
والزرندي الحنفي في نظم درر السمطين ص 102 ،
والحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج 1 ص 459 ،
وابن مردوه في مناقب علي بن أبي طالب ص 95 ،
وابن طلحة الشافعي في مطالب السوؤل في مناقب آل الرسول ص 175 ،
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة 2 ص 189 ،
والخوارزمي المناقب ص 116 .
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
عندما ننظر الى ما يتعرض له أتباع أمير المؤمنين عليه السلام من أرهاب وتهجير وتقتيل وكل أصناف البلاء يتبين النا مصداقية الحديث الشريف الذي أخرجه مجموعة كبيرة من أصحاب السنن والمناقب والتاريخ والسير فقد
أخرج الطبراني في المعجم الأوسط ج 5 ص 201 :
عن عمار بن ياسر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي : « إن الله تبارك وتعالى زينك بزينة لم يزين العباد بزينة مثلها ، إن الله تعالى حبب إليك المساكين ، والدنو منهم ، وجعلك لهم إماما ترضى بهم ، وجعلهم لك أتباعا يرضون بك ، فطوبى لمن أحبك وصدق عليك ، وويل لمن أبغضك وكذب عليك ، فأما من أحبك وصدق عليك فهم جيرانك في دارك ، ورفقاؤك من جنتك ، وأما من أبغضك وكذب عليك فإنه حق على الله عز وجل أن يوقفهم مواقف الكذابين » (1) « لا يروى هذا الحديث عن عمار إلا بهذا الإسناد ، تفرد به : محمد بن كثير »
ــــــــــــــ
والصفهاني في حلية الولياء ج 1ص 71 ،
والسيوطي في جامع الحديث ج 23 ص 324
والمتقي في كنز العمال ج 11 ص 944 ،
والهيثمي في مجمع الزائد ومنبع الفوائد ج 9 ص 161 ،
والصالحي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 296
وفي الرياض النظرة ج 1 ص 285 ،
والعصامي في سمط النجوم العوالي ج ص 26 ،
والطبري في ذخائر العقبى ص 100 ،
وابن الأثير في أسد الغابة ج 4 ص 23 ،
والحافظ الكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 191 ،
وابن عساكر في تاريخ دمشق ج 42 ص 282 ،
والزرندي الحنفي في نظم درر السمطين ص 102 ،
والحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج 1 ص 459 ،
وابن مردوه في مناقب علي بن أبي طالب ص 95 ،
وابن طلحة الشافعي في مطالب السوؤل في مناقب آل الرسول ص 175 ،
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة 2 ص 189 ،
والخوارزمي المناقب ص 116 .
تعليق