تويت
ماذا تعرف عن حساسية الحنطة ؟
حساسية الحنطة هي حالة مرضية مزمنه تصيب الامعاء الدقيقة وهي عبارة عن حساسية دائمه ضد بروتين الجلوتين الموجود في دقيق الحنطة والشعير والشوفان .
وعندما يتناول المريض الاطعمة المحتويةعلى الجلوتين فانها تلحق الضرربالزوائدالمعوية والتي هي بروزات اصبعيه الشكل تبطن الامعاء الدقيقه وظيفتها
امتصاص المواد الغذائية الموجودة في الامعاء،تظهر اعراضه في اي عمر بعد ادخال الجلوتين في الاكل ،وتشمل :
.الاسهال المزمن ويكون البراز باهت اللون وكريه الرائحة .
.الانتفاخ وزيادة الغازات .
. سرعة الانفعال والقلق .
. الهزال ونقص الوزن وضمور العضلات .
.كما قد يعاني المريض من تأخر النمو والبلوغ .
. ففر الدم والشحوب .
.هشاشة العظام والكساح .
.زيادة نسبة تميع الدم نتيجة نقص امتصاص فيتامين .k.وصعوبة ايقاف النزف الدموي
التشخيص-:
. قد تمر سنوات على المرض دون تشخيص .،وتعد أختبارات الدم الطريقة الاكثر شيوعا
للتوصل الى التشخيص .
ويعد اختبار الاجسام المضادة اختبارا دقيقا وموثوقابه ولكنه غير كاف للتشخيص حيث
انه يجب التأكد من تشخيص حساسية القمح من خلال تحديد وجودتغيرات في الزوائد
المعوية المبطنة الى الامعاء ،ولرؤية هذه التغيرات يتم أخذ عينة من الزوائد المبطنة
للامعاء بأستخدام منظار المعدة .
والمنظار عبارة عن انبوب مرن يمر منالفم نزولا بالمرئ والمعدة حتى تصل للامعاء ،
وحيث يتم أخذ عينه نسيجية صغيرة من الاثني عشري.
العلاج..
لايوجد علاج للمرض حتى الان وجميع الدراسات تحت التجربة ولكن يوجد علاج وحل للتخلص من أعراض المرض .
العلاج عبارة عن الابتعاد عن الطعام المحتوي على الجلوتين مثل الخبز ،الصمون ،الحبوب ،الكيك والمعجنات وايضا الاطعمهالمحتوية على الشعير والقمح والشوفان و
الادوية والمنتجات المحتوية على الجلوتين وذلك مدى الحياة الشفاء التام من الاعراض
متوقع بمجرداستبعاد الجلوتين من الطعام ،وعلى الرغم من ان هذا النظام الغذائي
يبدو صعبا ومربكا الاانه يلقى نجاحا .
بامكان المريض تناول الرز والبطاطاوالذرة والبقوليات كمصادر للنشويات .....
حصلت على المعلومات من قبل اطباء اختصاص أمراض الباطنية والقلبية
منهم .د. حسن علي نصر الله
وعندما يتناول المريض الاطعمة المحتويةعلى الجلوتين فانها تلحق الضرربالزوائدالمعوية والتي هي بروزات اصبعيه الشكل تبطن الامعاء الدقيقه وظيفتها
امتصاص المواد الغذائية الموجودة في الامعاء،تظهر اعراضه في اي عمر بعد ادخال الجلوتين في الاكل ،وتشمل :
.الاسهال المزمن ويكون البراز باهت اللون وكريه الرائحة .
.الانتفاخ وزيادة الغازات .
. سرعة الانفعال والقلق .
. الهزال ونقص الوزن وضمور العضلات .
.كما قد يعاني المريض من تأخر النمو والبلوغ .
. ففر الدم والشحوب .
.هشاشة العظام والكساح .
.زيادة نسبة تميع الدم نتيجة نقص امتصاص فيتامين .k.وصعوبة ايقاف النزف الدموي
التشخيص-:
. قد تمر سنوات على المرض دون تشخيص .،وتعد أختبارات الدم الطريقة الاكثر شيوعا
للتوصل الى التشخيص .
ويعد اختبار الاجسام المضادة اختبارا دقيقا وموثوقابه ولكنه غير كاف للتشخيص حيث
انه يجب التأكد من تشخيص حساسية القمح من خلال تحديد وجودتغيرات في الزوائد
المعوية المبطنة الى الامعاء ،ولرؤية هذه التغيرات يتم أخذ عينة من الزوائد المبطنة
للامعاء بأستخدام منظار المعدة .
والمنظار عبارة عن انبوب مرن يمر منالفم نزولا بالمرئ والمعدة حتى تصل للامعاء ،
وحيث يتم أخذ عينه نسيجية صغيرة من الاثني عشري.
العلاج..
لايوجد علاج للمرض حتى الان وجميع الدراسات تحت التجربة ولكن يوجد علاج وحل للتخلص من أعراض المرض .
العلاج عبارة عن الابتعاد عن الطعام المحتوي على الجلوتين مثل الخبز ،الصمون ،الحبوب ،الكيك والمعجنات وايضا الاطعمهالمحتوية على الشعير والقمح والشوفان و
الادوية والمنتجات المحتوية على الجلوتين وذلك مدى الحياة الشفاء التام من الاعراض
متوقع بمجرداستبعاد الجلوتين من الطعام ،وعلى الرغم من ان هذا النظام الغذائي
يبدو صعبا ومربكا الاانه يلقى نجاحا .
بامكان المريض تناول الرز والبطاطاوالذرة والبقوليات كمصادر للنشويات .....
حصلت على المعلومات من قبل اطباء اختصاص أمراض الباطنية والقلبية
منهم .د. حسن علي نصر الله