الاسم: علي عليه السلام .
الأب: الإمام الكاظم عليه السلام .
الأم: نجمة، وفي المناقب: أمه أم ولد يقال لها (سكن النوبية)، ويقال: (خيزران المرسية) ويقال: (نجمة رواه) ميثم، ويقال: (صقر) وتسمى (أروى أم البنين)، ولما ولدت الرضا عليه السلام سماها (الطاهرة).
الكنية: أبو الحسن، والخاص أبو علي.
الألقاب: الرضا ، الصابر، الفاضل، الرضي، قرة عين المؤمنين، سراج الله، نور الهدى، كفو الملك، رب السرير، والصديق.
نقش الخاتم: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله) .
مكان الولادة: المدينة المنورة.
زمان الولادة: الخميس 11/ ذي القعدة / 148هـ، أو يوم الجمعة، وقيل: يوم الخميس لإحدى عشرة ليلة خلت من ربيع الأول سنة 153هـ وروى الإربلي: أما ولادته عليه السلام ففي حادي عشر ذي الحجة سنة 153هـ بعد وفاة جده أبي عبد الله جعفر عليه السلام بخمس سنين.
مدة العمر الشريف: 49 سنة.
مدة الإمامة: عشرون سنة.
مكان الشهادة: خراسان.
زمان الشهادة: آخر شهر صفر 203 هجرية، وقيل 202هجرية.
القاتل: المأمون العباسي.
وسيلة القتل: العنب المسموم، وفي كشف الغمة: ماء الرمان ، المسموم.
المدفن: أرض طوس بخراسان حيث مزاره الآن، في القبة التي فيها هارون إلى جانبه مما يلي القبلة .
.................................................. .
الإمام الصادق عليه السلام يصفه
عن يزيد بن سليط في حديث عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال مشيراً إلى أولاده: «هؤلاء ولدي، وهذا سيدهم ـ وأشار إلى موسى بن جعفر عليه السلام ـ وفيه العلم والحكم والفهم والسخاء والمعرفة بما يحتاج الناس إليه فيما اختلفوا فيه من أمر دينهم...».
ثم قال: «يخرج الله عزوجل منه غوث هذه الأمة وغياثها، وعلمها ونورها، وفهمها وحكمها، وخير مولود وخير ناشئ، يحقن الله به الدماء، ويصلح به ذات البين، ويلمّ به الشعث، ويشعب به الصدع، ويكسو به العاري، ويشبع به الجائع، ويؤمن به الخائف، وينزل به القطر، ويأتمر به العباد، خير كهل وخير ناشئ، يبشر به عشيرته قبل أوان حلمه، قوله حكم، وصمته علم، يبين للناس ما يختلفون فيه».
.................................................. ....
يا أبا الحسن الرضا
عن سليمان بن حفص قال: كان موسى بن جعفر عليه السلام يسمي ولده علياً عليه السلام : الرضا، وكان يقول: «ادعوا إليّ ولدي الرضا، وقلت لولدي الرضا، وقال لي ولدي الرضا، وإذا خاطبه قال: يا أبا الحسن عليه السلام ».
عظم الله اجورنا واجوركم
الأب: الإمام الكاظم عليه السلام .
الأم: نجمة، وفي المناقب: أمه أم ولد يقال لها (سكن النوبية)، ويقال: (خيزران المرسية) ويقال: (نجمة رواه) ميثم، ويقال: (صقر) وتسمى (أروى أم البنين)، ولما ولدت الرضا عليه السلام سماها (الطاهرة).
الكنية: أبو الحسن، والخاص أبو علي.
الألقاب: الرضا ، الصابر، الفاضل، الرضي، قرة عين المؤمنين، سراج الله، نور الهدى، كفو الملك، رب السرير، والصديق.
نقش الخاتم: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله) .
مكان الولادة: المدينة المنورة.
زمان الولادة: الخميس 11/ ذي القعدة / 148هـ، أو يوم الجمعة، وقيل: يوم الخميس لإحدى عشرة ليلة خلت من ربيع الأول سنة 153هـ وروى الإربلي: أما ولادته عليه السلام ففي حادي عشر ذي الحجة سنة 153هـ بعد وفاة جده أبي عبد الله جعفر عليه السلام بخمس سنين.
مدة العمر الشريف: 49 سنة.
مدة الإمامة: عشرون سنة.
مكان الشهادة: خراسان.
زمان الشهادة: آخر شهر صفر 203 هجرية، وقيل 202هجرية.
القاتل: المأمون العباسي.
وسيلة القتل: العنب المسموم، وفي كشف الغمة: ماء الرمان ، المسموم.
المدفن: أرض طوس بخراسان حيث مزاره الآن، في القبة التي فيها هارون إلى جانبه مما يلي القبلة .
.................................................. .
الإمام الصادق عليه السلام يصفه
عن يزيد بن سليط في حديث عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال مشيراً إلى أولاده: «هؤلاء ولدي، وهذا سيدهم ـ وأشار إلى موسى بن جعفر عليه السلام ـ وفيه العلم والحكم والفهم والسخاء والمعرفة بما يحتاج الناس إليه فيما اختلفوا فيه من أمر دينهم...».
ثم قال: «يخرج الله عزوجل منه غوث هذه الأمة وغياثها، وعلمها ونورها، وفهمها وحكمها، وخير مولود وخير ناشئ، يحقن الله به الدماء، ويصلح به ذات البين، ويلمّ به الشعث، ويشعب به الصدع، ويكسو به العاري، ويشبع به الجائع، ويؤمن به الخائف، وينزل به القطر، ويأتمر به العباد، خير كهل وخير ناشئ، يبشر به عشيرته قبل أوان حلمه، قوله حكم، وصمته علم، يبين للناس ما يختلفون فيه».
.................................................. ....
يا أبا الحسن الرضا
عن سليمان بن حفص قال: كان موسى بن جعفر عليه السلام يسمي ولده علياً عليه السلام : الرضا، وكان يقول: «ادعوا إليّ ولدي الرضا، وقلت لولدي الرضا، وقال لي ولدي الرضا، وإذا خاطبه قال: يا أبا الحسن عليه السلام ».
عظم الله اجورنا واجوركم
تعليق