زخرت كتب التاريخ والاحتجاج بكلمات امير المؤمنين عليه السلام بحقه في خلافة النبي صلى الله عليه وآله واليك نماذج من ذلك
1. اللهم إني أستعديك على قريش ومن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وأكفئوا إنائي وأجمعوا على منازعتي حقاً كنت أولى به من غيري
وقالوا :ألا إن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه فاصبر مغموماً أو مت متأسفا ، فنظرتفإذا ليس لي رافد ولا داب ولا مساعد إلا أهل بيتي فضننت بهم عن المنسبة ، فأغضيت عنالقذى وجرعت ريقي على الشجا وصبرت من كظم الغيظ على أمر من العلقم وآلم للقلب منوخز الشفار.
2. أما فإنالله سبحانه وتعالى بعث محمداً "صلى الله عليه وآله " نذيراً للعالمينومهيمناً على المرسلين ، فلما مضى صلى الله عليه وآله تنازع المسلمون الأمر منبعده فوالله ما كان يلقى في روعي ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج العرب من بعده صلىالله عليه وآله ، عن أهل بيته ولا أنعم منحوه عني من بعدي فما راعني إلا إنشيالالناس على فلان يبايعونه فأمسكت بيدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلاميدعون إلى محق دين محمد "صلى الله عليه وآله " فخشيت إن لم أنصر الإسلاموأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً.
3.الشقشقية .
4. ومن خطبة له"عليه السلام " حتى إذا قبض رسول الله "صلى الله عليه وآله"رجع قوم على الأعقاب وغالتهم السبل واتكلوا على الولائج ووصلوا غير الرحم وهجرواالسبب الذي أُمروا بمودته ونقلوا البناء عن رض أساسه فبنوه في غير موضعه ، معادنكل خطيئة وأبواب كل خارب في غمرة قد ماروا في الحيرة وذهلوا في السكرة على سنة منآل فرعون من منقطع إلى الدنيا راكن أو مفارق للدين مباين. 5.قوله عليهالسلام : ما زلت مظلوماً منذ قبض الله رسوله "صلى الله عليه وآله وسلم"حتى يومنا هذا.
6 .فجزى قريشاً عني الجوازي فإنهم ظلموني حقيواغتصبوني سلطان ابن أمي.
7. قوله عليهالسلام : لا يعاب المرء بتأخير حقه إنما يعاب من أخذ ما ليس له.
8. قوله عليهالسلام: كل حقد حقدته قريش على رسول الله " صلى الله عليه وآله وسلم"أظهرته فيَّ وستظهره في ولدي من بعدي، مالي ولقريش إنما وترتهم بأمر الله وأمررسوله، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين. (شرح نهج البلاغة ج20 ص328).
9. قال عاصمبن قتادة: لقي علي "عليه السلام" عمر فقال له علي " عليهالسلام" أنشدك الله هل استخلفك رسولالله "صلى الله عليه وآله وسلم" ؟ قال: لا قال: فكيفتصنع أنت وصاحبك ؟ قال :أماصاحبي فقد مضى لسبيله ، وأما أنا فسأخلعها من عنقي إلى عنقك فقال : جدعالله أنفَ من ينقذك منها إلا ولكن جعلني الله علماً فإذا قمت فمن خالفني ضلَّ .(شرح نهج البلاغة ابن أبي الحديث ج2 ص58 ).
مطالبةأمير المؤمنين "عليه السلام" بحقه
وقالوا :ألا إن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه فاصبر مغموماً أو مت متأسفا ، فنظرتفإذا ليس لي رافد ولا داب ولا مساعد إلا أهل بيتي فضننت بهم عن المنسبة ، فأغضيت عنالقذى وجرعت ريقي على الشجا وصبرت من كظم الغيظ على أمر من العلقم وآلم للقلب منوخز الشفار.
2. أما فإنالله سبحانه وتعالى بعث محمداً "صلى الله عليه وآله " نذيراً للعالمينومهيمناً على المرسلين ، فلما مضى صلى الله عليه وآله تنازع المسلمون الأمر منبعده فوالله ما كان يلقى في روعي ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج العرب من بعده صلىالله عليه وآله ، عن أهل بيته ولا أنعم منحوه عني من بعدي فما راعني إلا إنشيالالناس على فلان يبايعونه فأمسكت بيدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلاميدعون إلى محق دين محمد "صلى الله عليه وآله " فخشيت إن لم أنصر الإسلاموأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً.
3.الشقشقية .
4. ومن خطبة له"عليه السلام " حتى إذا قبض رسول الله "صلى الله عليه وآله"رجع قوم على الأعقاب وغالتهم السبل واتكلوا على الولائج ووصلوا غير الرحم وهجرواالسبب الذي أُمروا بمودته ونقلوا البناء عن رض أساسه فبنوه في غير موضعه ، معادنكل خطيئة وأبواب كل خارب في غمرة قد ماروا في الحيرة وذهلوا في السكرة على سنة منآل فرعون من منقطع إلى الدنيا راكن أو مفارق للدين مباين. 5.قوله عليهالسلام : ما زلت مظلوماً منذ قبض الله رسوله "صلى الله عليه وآله وسلم"حتى يومنا هذا.
6 .فجزى قريشاً عني الجوازي فإنهم ظلموني حقيواغتصبوني سلطان ابن أمي.
7. قوله عليهالسلام : لا يعاب المرء بتأخير حقه إنما يعاب من أخذ ما ليس له.
8. قوله عليهالسلام: كل حقد حقدته قريش على رسول الله " صلى الله عليه وآله وسلم"أظهرته فيَّ وستظهره في ولدي من بعدي، مالي ولقريش إنما وترتهم بأمر الله وأمررسوله، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين. (شرح نهج البلاغة ج20 ص328).
9. قال عاصمبن قتادة: لقي علي "عليه السلام" عمر فقال له علي " عليهالسلام" أنشدك الله هل استخلفك رسولالله "صلى الله عليه وآله وسلم" ؟ قال: لا قال: فكيفتصنع أنت وصاحبك ؟ قال :أماصاحبي فقد مضى لسبيله ، وأما أنا فسأخلعها من عنقي إلى عنقك فقال : جدعالله أنفَ من ينقذك منها إلا ولكن جعلني الله علماً فإذا قمت فمن خالفني ضلَّ .(شرح نهج البلاغة ابن أبي الحديث ج2 ص58 ).
تعليق