إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاسرة تحتضر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11

    ايام لم نشهدها لكن سمعنا بطيبة اهلها وان الكل مجتمعون


    وهم ببيت واحدوياكلون من صحن واحد

    اما الان فقد انعدمت او قلت مثل تلك الاجتماعات المباركة في الارض والسماء







    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الامام الحسن مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم

      طرح رائع اختي القديره (مديرة تحرير رياض الزهراء)

      للأسف تخرج لنا الكثير من الاصوات الشاذه تطالب بالتخلي عن العادات و التقاليد و تصو كلما هو "موروث قديم" على انه موروث خاطئ ورثناه في ظل غياب العقل و العلوم و اننا يجب علينا الثورة على ماضينا لنأسس حاضراً نستطيع به مجاراة ما وصل اليه الغرب، هذه الاصوات هي التي افقدت الاسر دفئها و حنانها المعتاد، حيث استجاب بعض افراد الاسر لتلك الافكار التي ليس لها همٌّ سوى تقليد الغرب و السخرية من "الموروثات" بكل اشكالها، فذهبت هيبة ربِّ الاسره بدعوى حقوق المرآه و ان الزوجة ليس عليها ان تطيع زوجها، وفقد الابناء حنان امهم و لمساتها المنزليه بسبب خروجها للعمل بدعوى الحريه و منافسة الرجل، و تشتت الاخوه و لم يعودوا كالسابق في تلاحمهم بدعوى ان لكل واحد منهم الحق في امتلاك صفحه على الانترنت خاصة بأسمه و ان يتابع ما يرغب على التلفاز مما ادى الى ابتعادهم عن بعضهم.....

      ان الحفاظ على "الموروثات" دليل على اصالة الشعوب و احترامها و تقديرها لخبرات ذوي الخبره، نعم قد لا تخلو موروثاتنا و عاداتنا من بعض الاخطاء التي يمكن تصحيحها ولكن هذا ليس معناه ان نثور على كل اعرافنا و تقاليدنا فنلغيها جملةً وتفصيلا!!
      اهلا بالاخت الغالية خادمة الامام الحسن التي اطل نورها الزاهي علينا

      مع الاسف اختي العزيزة ان مجتمعنا يفتقد الى الاعتدال في كل شيء فالغالب عليه اما الافراط او التفريط

      ولا يحسن مسك العصا من الوسط بالاخص الشباب الذين هم ركيزة اساسية فيه فتراهم ينبهرون بكل ما هو جديد

      ويتناسون موروثهم بكل سهولة بل والاكثر الاعم يأنف منه وهذه احدى اهم مشاكلنا التي نعاني منها

      سيدتي اصبت كبد الحقيقة شكرا لك

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة بالله ثقتي مشاهدة المشاركة

        ايام لم نشهدها لكن سمعنا بطيبة اهلها وان الكل مجتمعون


        وهم ببيت واحدوياكلون من صحن واحد

        اما الان فقد انعدمت او قلت مثل تلك الاجتماعات المباركة في الارض والسماء







        اهلا وسهلا بالاخت بالله ثقتي

        نعم عزيزتي
        من المؤسف ان الاجيال الجديدة تفتقد هذه الروح في العائلة الواحدة

        انرتي منشوري بتواجدك شكرا لك

        تعليق


        • #14
          قال بعض السلف :
          قد اصبح بنا م̷ـــِْט نعم الله تعالى مالا نحصيه مع كثرة مانعصيه فلا ندري ايهما نشكر
          اجميل ماينشر ام قبيح مايستر؟

          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة العلوية زهراء الاعرجي مشاهدة المشاركة
            قال بعض السلف :
            قد اصبح بنا مج·ـــِْ×? نعم الله تعالى مالا نحصيه مع كثرة مانعصيه فلا ندري ايهما نشكر
            اجميل ماينشر ام قبيح مايستر؟
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            مقولة رائعة وواقعية مع ان وقعها على النفس صادم ولكنها صدمة الافاقة

            اشارة راقية جدا في بعض الاحيان نحتاج هذه الصدمات كي نصحو من غفلاتنا

            الحمد لله على ما ننعم به من نعم لانستطيع احصائها

            وفقكم الله اختي الفاضلة واهلا وسهلا بك في منتداكم الرائع

            تعليق


            • #16
              ماذا حل بالأسرة الوادعة في عصر الانترنت والبي بي والآي فون
              هل اغتالتها وسائل الاتصال الحديثة بعد أن قاومت سطوة الفضائيات والعولمة قبلها بسنوات؟
              ألا تتفقون معي أنها تترنح ؟وأخشى بعد سنوات قليله أن تسقط أرضا وبالضربة القاضية؟
              هل تلاحظون أنتم أيضاً تناقص الجالسين على سفرة الغداء يوميا؟
              فأحدهم نائم
              .والآخر في غرفته يلعب بالبلايستيشن
              والثالث لايستهوية الطعام فذهب يستنجد بالديلفري،،،
              والرابعة تغالب ضحكاتها وسط حديث صاخب عبر البيبي مع صديقاتها
              بينما الأم والأب يقلبان ناظريهما بما يحدث،بلا حول ولاقوة؟
              تلاشت الأسرة المركبة (منذ أكثر من عقدين من الزمان)أو ما يسمى بالعائلة الكبيرة حين كان الجد و أبناؤة وزوجاتهم وأولادهم والأحفاد يسكنون ذات المنزل ويأكلون على السفرة ذاتها برضا وسعادة نابعة من القناعه وبساطة العيش حينذاك،،،عندها كان الاطفال يلهون في الشارع بنين وبنات بلا خوف أو ريبة في أحد..
              اختفت الأسرة المركبة وتلاشت معها البساطة والترحاب،،حقبة تمنيت أن أعيشها لكثرة ما حكى لي عنها معاصروها،،
              انتقلت الأسر لمجتثة -ان جاز التعبير- إلى فلل فاخرة تعج بالخدم والأثاث الفخم والمقاعد الوثيرة وتقلصت معها الروابط العائلية الى اقصى حد، خوفاً على كل هذا الترف من عبث أطفال الزائرين وصخبهم...
              فظهرت الاستراحات كحلول مناسبة للاجتماعات الكبرى، ،وتباعد الناس عن بعضهم أكثر فأكثر، وتقريبا هجرت البيوت مما كان يعرف سابقا بـ(العزايم)..
              ومن الطبيعي أن تضعف الأسرة نفسها، وأن توهن العلاقة بين أفراد الاسرة الواحدة أكثر فأكثر...
              ، إن أسرتنا تذبل وتتلاشى مع مرور الوقت..
              لست متشائمة لكن هذا ما ألمسه وأشعر به في كل ما يحيط بي
              أحداهن ذكرت لي أنها قد لا ترى أولادها إلا مرة أو مرتين في اليوم ولدقائق معدودة قبل أن يأوي كل منهم الى غرفته التي يودعها أسراره ومحادثاته لأصدقائه عبر الانترنت، فيما هي تظل وحيدة في بيت مليء بالأولاد وأجهزة الكمبيوتر؟
              روت لي بحسره كيف أنها تضطر لفصل المودم أحيانا دون سابق إنذار لإجبار بناتها على الخروج من غرفهن الخاصه؟؟

              أرجوكم،،هل من حلول لمثل هذه الأم لكي تلم شتات أسرتها من جديد؟
              هل الحل في منع التقنية ؟:sm4:
              أم تقنينها؟
              وبافتراض ذلك فهل سيرضى الابن او الابنه بمصادرة جهاز البيبي او الجوال اذا زاد التعلق به عن الحد المعقول؟؟
              هل من فعاليات جماعية يمارسها أفراد الأ سرة يمكن ان تحل محل أجهزة الاتصال والحاسب التي أصابت العلاقات بالفتور؟
              أنقذوا الأسرة،،، فإنها تحتضر....

              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الذهبي مشاهدة المشاركة
                ماذا حل بالأسرة الوادعة في عصر الانترنت والبي بي والآي فون
                هل اغتالتها وسائل الاتصال الحديثة بعد أن قاومت سطوة الفضائيات والعولمة قبلها بسنوات؟
                ألا تتفقون معي أنها تترنح ؟وأخشى بعد سنوات قليله أن تسقط أرضا وبالضربة القاضية؟
                هل تلاحظون أنتم أيضاً تناقص الجالسين على سفرة الغداء يوميا؟
                فأحدهم نائم
                .والآخر في غرفته يلعب بالبلايستيشن
                والثالث لايستهوية الطعام فذهب يستنجد بالديلفري،،،
                والرابعة تغالب ضحكاتها وسط حديث صاخب عبر البيبي مع صديقاتها
                بينما الأم والأب يقلبان ناظريهما بما يحدث،بلا حول ولاقوة؟
                تلاشت الأسرة المركبة (منذ أكثر من عقدين من الزمان)أو ما يسمى بالعائلة الكبيرة حين كان الجد و أبناؤة وزوجاتهم وأولادهم والأحفاد يسكنون ذات المنزل ويأكلون على السفرة ذاتها برضا وسعادة نابعة من القناعه وبساطة العيش حينذاك،،،عندها كان الاطفال يلهون في الشارع بنين وبنات بلا خوف أو ريبة في أحد..
                اختفت الأسرة المركبة وتلاشت معها البساطة والترحاب،،حقبة تمنيت أن أعيشها لكثرة ما حكى لي عنها معاصروها،،
                انتقلت الأسر لمجتثة -ان جاز التعبير- إلى فلل فاخرة تعج بالخدم والأثاث الفخم والمقاعد الوثيرة وتقلصت معها الروابط العائلية الى اقصى حد، خوفاً على كل هذا الترف من عبث أطفال الزائرين وصخبهم...
                فظهرت الاستراحات كحلول مناسبة للاجتماعات الكبرى، ،وتباعد الناس عن بعضهم أكثر فأكثر، وتقريبا هجرت البيوت مما كان يعرف سابقا بـ(العزايم)..
                ومن الطبيعي أن تضعف الأسرة نفسها، وأن توهن العلاقة بين أفراد الاسرة الواحدة أكثر فأكثر...
                ، إن أسرتنا تذبل وتتلاشى مع مرور الوقت..
                لست متشائمة لكن هذا ما ألمسه وأشعر به في كل ما يحيط بي
                أحداهن ذكرت لي أنها قد لا ترى أولادها إلا مرة أو مرتين في اليوم ولدقائق معدودة قبل أن يأوي كل منهم الى غرفته التي يودعها أسراره ومحادثاته لأصدقائه عبر الانترنت، فيما هي تظل وحيدة في بيت مليء بالأولاد وأجهزة الكمبيوتر؟
                روت لي بحسره كيف أنها تضطر لفصل المودم أحيانا دون سابق إنذار لإجبار بناتها على الخروج من غرفهن الخاصه؟؟

                أرجوكم،،هل من حلول لمثل هذه الأم لكي تلم شتات أسرتها من جديد؟
                هل الحل في منع التقنية ؟:sm4:
                أم تقنينها؟
                وبافتراض ذلك فهل سيرضى الابن او الابنه بمصادرة جهاز البيبي او الجوال اذا زاد التعلق به عن الحد المعقول؟؟
                هل من فعاليات جماعية يمارسها أفراد الأ سرة يمكن ان تحل محل أجهزة الاتصال والحاسب التي أصابت العلاقات بالفتور؟
                أنقذوا الأسرة،،، فإنها تحتضر....

                اللهم صل على محمد وآل محمد

                اهلا اخي ابو محمد

                نعم اخي مما يؤسف له ان هذه الحالة وصلت الى اسرنا مع شديد الاسف

                سابقا كنا نتمتع بالدفء الاسري حينما تتجمع العوائل في نفس البيت

                ولكن الان مع الاسف اصبح الوضع سيئا مع دخول وسائل التكنولوجيا الحديثة

                وليس العيب في هذه الوسائل التي وجدت لخدمة البشرية

                انما العيب في سوء استخدامها والادمان عليها بشكل مبالغ فيه

                شكرا لك اخي على ما تفضلت

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X