تويت
بسند صحيح لا يحب علي ( عليه السلام ) إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : ( والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق )
أخرجه الترمذي في سننه ج 5 ص 306 حديث رقم 3819 ،
والعسقلاني في الإصابة في تمييز الصحابة ج 4 ص 271 .
وأحمد ابن احمد بن حنبل في أكثر من موضع في مسنده ج 1 ص 84 ، 95 ، 128 . وفي فضائل الصحابة ج 2 ص 807 .
والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 2 ص 255 . وأيضاً في مجلد 8 ص 412 رقم الحديث 4533 .
وأبو نعيم في حلية الأولياء ج 4 ص 185 .
والمتقي في كنز العمال ج 13 ص 103 وقال : المتقي وأخرجه الحيدي وابن أبي شيبة واحمد بن حنبل وابن أبي عاصم والعدني والترمذي وابن ماجه وابن حبان .
وابن الأثير في جامع الأصول ج 8 ص 656 حديث رقم 6500 ثم قال : أخرجه مسلم والترمذي والنسائي .
ومحب الدين الطبري في الرياض النظرة ج 2 ص 214
وفي ذخائر العقبى ص 315 .
وابن حجر في الصواعق المحرقة لابن حجر ص 122 .
والجويني في فرائد السمطين ج 1 ص 133 .
والحافظ الشافعي الكنجي في كفاية الطالب ص 220
والنسائي في الخصائص في ثلاثة طرق ص 87 .
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 1 ص 45
قال وأيضاً وراه أحمد في مسنده ورواه الطبراني .
وابن المغازلي الشافعي في المناقب ص 185 .
والبلاذري في أنساب الأشراف ج 2 ص 97 .
وابن عبد ربه في الأستيعاب ج 3 ص 1100 .
والشبلنجي ص في نور الأبصار ص 138 .
والسيوطي في تاريخ الخلفاء ص 189 وقال :
وأخرجه مسلم عن علي ( عليه السلام )
وابن الأثير في أسد الغابة ج 2 ص 601 .
وابو يعلى الموصلي في المسند ج 1 ص 250
وقال : شراح الكتاب حسين سليم أسد :
إسناده صحيح .
وابن حبان في صحيحه ج 28 ص 390 .
والحميدي في الجمع بين الصحيحين ج 1 ص 86 .
والبزار في مسنده ج 1 ص 352 .
وابن أبي شيبة في المصنف ج 6 ص 365 .
ومسلم في صحيحه ج 1 ص 86 .
وأقول : وهناك عشرات المصادر التي ذكرت هذا الحديث فهو متواتر وهذا الأمر كان معروف عند المسلمين في زمان النبي ( صلى الله عليه وآله )
الأوائل وكان يؤكد على ذلك ويكرره في أكثر من مناسبة وأكثر من مكان ولهذا أصبح الإمام علي ( عليه السلام ) هو الميزان عند الصحابة ليتميز الؤمن من المافق بحب علي حيث يقول : ابو سعيد الخدري كنا نعرف المافقين نحن معاشر الأنصار ببغض علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) .
والحمد لله رب العالمين وبه تعالى نستعين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين :
جاء عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : ( والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق )
أخرجه الترمذي في سننه ج 5 ص 306 حديث رقم 3819 ،
والعسقلاني في الإصابة في تمييز الصحابة ج 4 ص 271 .
وأحمد ابن احمد بن حنبل في أكثر من موضع في مسنده ج 1 ص 84 ، 95 ، 128 . وفي فضائل الصحابة ج 2 ص 807 .
والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج 2 ص 255 . وأيضاً في مجلد 8 ص 412 رقم الحديث 4533 .
وأبو نعيم في حلية الأولياء ج 4 ص 185 .
والمتقي في كنز العمال ج 13 ص 103 وقال : المتقي وأخرجه الحيدي وابن أبي شيبة واحمد بن حنبل وابن أبي عاصم والعدني والترمذي وابن ماجه وابن حبان .
وابن الأثير في جامع الأصول ج 8 ص 656 حديث رقم 6500 ثم قال : أخرجه مسلم والترمذي والنسائي .
ومحب الدين الطبري في الرياض النظرة ج 2 ص 214
وفي ذخائر العقبى ص 315 .
وابن حجر في الصواعق المحرقة لابن حجر ص 122 .
والجويني في فرائد السمطين ج 1 ص 133 .
والحافظ الشافعي الكنجي في كفاية الطالب ص 220
والنسائي في الخصائص في ثلاثة طرق ص 87 .
والحنفي القندوزي في ينابيع المودة ج 1 ص 45
قال وأيضاً وراه أحمد في مسنده ورواه الطبراني .
وابن المغازلي الشافعي في المناقب ص 185 .
والبلاذري في أنساب الأشراف ج 2 ص 97 .
وابن عبد ربه في الأستيعاب ج 3 ص 1100 .
والشبلنجي ص في نور الأبصار ص 138 .
والسيوطي في تاريخ الخلفاء ص 189 وقال :
وأخرجه مسلم عن علي ( عليه السلام )
وابن الأثير في أسد الغابة ج 2 ص 601 .
وابو يعلى الموصلي في المسند ج 1 ص 250
وقال : شراح الكتاب حسين سليم أسد :
إسناده صحيح .
وابن حبان في صحيحه ج 28 ص 390 .
والحميدي في الجمع بين الصحيحين ج 1 ص 86 .
والبزار في مسنده ج 1 ص 352 .
وابن أبي شيبة في المصنف ج 6 ص 365 .
ومسلم في صحيحه ج 1 ص 86 .
وأقول : وهناك عشرات المصادر التي ذكرت هذا الحديث فهو متواتر وهذا الأمر كان معروف عند المسلمين في زمان النبي ( صلى الله عليه وآله )
الأوائل وكان يؤكد على ذلك ويكرره في أكثر من مناسبة وأكثر من مكان ولهذا أصبح الإمام علي ( عليه السلام ) هو الميزان عند الصحابة ليتميز الؤمن من المافق بحب علي حيث يقول : ابو سعيد الخدري كنا نعرف المافقين نحن معاشر الأنصار ببغض علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) .
تعليق