بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قيل : السعيد من وعظ بغيره . .
وقيل : الوقاية خير من العلاج . .
عالم المعاكسات . .عالم واسع وتواصلي لاينتهي ...
ولتعلم كل فتاة أن كل هذ االامور التي سنذكرها بدايتها [ خطوة من خطوات الشيطان. .! ]
فان تساهلت بها الفتاة او الفتى في البداية ثم لم تشعر إلا وهي في المصيدة . .!
وخطوات الشيطان تتعدد وتتنوع وخاصة مع تطور وسائل الاتصالات والتقنية
وفيها عبرة وعظة لكل فتاة سواء ممن حماها الله من سلوك هذه الطرق المظلمة
لكي تزداد يقينا وبعدا عنها ولكي تحذر وتحذّر من تراه من الفتيات . .
وكذلك من تفكر أومن ليس عندها مانع في إنشاء علاقة محرمة ولكن لم تأتي لها الفرصة المناسبة . .
وهذا الفعل يكثر في وسائل التواصل ويثبت ذلك تعليقات الفرد التي تدل على اتباع الهوى وضعف البصيرة .
من يعرض نفسه في حالات يكون فيها فتنة لكثير من الفتيات والشباب
فقد تكون الخطوة الأولى بالرد على المتصل أو الاتصال عليه وسواء كان ذلك لأجل التسلية
وقضاء الوقت كما تدعيه بعض الفتيات التي لا تتعدى نظرتها إلى تحت أقدامها !
ومنها :
التحدث بين الشباب والفتيات بلا سبب شرعي بكل اريحية
من غزل ومدح ومطالبة : بالارقام علنا وتنزيل صور أخرى
ومدح لخلقته ومعلوم ان هذه المقدمات من طرق الوصول إلى الحرام
وإذا كان هذا الامر علنا،الكل يشاهد فكيف يكون الخفاء ! !!!!!
فانتشار ظاهرة الاعجاب بين الشباب والفتيات قد ظهرت بشكل واضح خلال وسائل تواصل عديدة
واصبح من السهل جدا بل من الطبيعي ان نرى التعليقات والصور الشخصية والميوعة بين الرجال والنساء بكل مكان
ابتداءا من الوسائل للتواصل الشخصية كالوتساب والفايبر ....الى صفحات الفيس والانستغرام ووووو....
وطبعا لايفهم من حديثنا اننا لسنا مع التطور لكن
((((بشروطه )))
وان اردنا عن الحديث بالاسباب وجدناها كثيرة ومنها :
- فراغ أو نقص القلب مِن حُبِّ الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم .
- عدم الإخلاص في محبة الله واهل البيت عليهم السلام .
- عدم النظر في عواقب الأمور .
- التـّعلّـق بالصـور وهوى النفس .
- بداية العلاقة لم تكن لله أصلا مع احابيل الشيطان وخدعه
- الالتزام الاجوف وهو استقامة الظاهر دون الباطن ....
وسانتظر نقاشكم معنا بهذه الظواهر التي بدات تنتشر في مجتمعاتنا النسوية والشبابية
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قيل : السعيد من وعظ بغيره . .
وقيل : الوقاية خير من العلاج . .
عالم المعاكسات . .عالم واسع وتواصلي لاينتهي ...
ولتعلم كل فتاة أن كل هذ االامور التي سنذكرها بدايتها [ خطوة من خطوات الشيطان. .! ]
فان تساهلت بها الفتاة او الفتى في البداية ثم لم تشعر إلا وهي في المصيدة . .!
وخطوات الشيطان تتعدد وتتنوع وخاصة مع تطور وسائل الاتصالات والتقنية
وفيها عبرة وعظة لكل فتاة سواء ممن حماها الله من سلوك هذه الطرق المظلمة
لكي تزداد يقينا وبعدا عنها ولكي تحذر وتحذّر من تراه من الفتيات . .
وكذلك من تفكر أومن ليس عندها مانع في إنشاء علاقة محرمة ولكن لم تأتي لها الفرصة المناسبة . .
وهذا الفعل يكثر في وسائل التواصل ويثبت ذلك تعليقات الفرد التي تدل على اتباع الهوى وضعف البصيرة .
من يعرض نفسه في حالات يكون فيها فتنة لكثير من الفتيات والشباب
فقد تكون الخطوة الأولى بالرد على المتصل أو الاتصال عليه وسواء كان ذلك لأجل التسلية
وقضاء الوقت كما تدعيه بعض الفتيات التي لا تتعدى نظرتها إلى تحت أقدامها !
ومنها :
التحدث بين الشباب والفتيات بلا سبب شرعي بكل اريحية
من غزل ومدح ومطالبة : بالارقام علنا وتنزيل صور أخرى
ومدح لخلقته ومعلوم ان هذه المقدمات من طرق الوصول إلى الحرام
وإذا كان هذا الامر علنا،الكل يشاهد فكيف يكون الخفاء ! !!!!!
فانتشار ظاهرة الاعجاب بين الشباب والفتيات قد ظهرت بشكل واضح خلال وسائل تواصل عديدة
واصبح من السهل جدا بل من الطبيعي ان نرى التعليقات والصور الشخصية والميوعة بين الرجال والنساء بكل مكان
ابتداءا من الوسائل للتواصل الشخصية كالوتساب والفايبر ....الى صفحات الفيس والانستغرام ووووو....
وطبعا لايفهم من حديثنا اننا لسنا مع التطور لكن
((((بشروطه )))
وان اردنا عن الحديث بالاسباب وجدناها كثيرة ومنها :
- فراغ أو نقص القلب مِن حُبِّ الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم .
- عدم الإخلاص في محبة الله واهل البيت عليهم السلام .
- عدم النظر في عواقب الأمور .
- التـّعلّـق بالصـور وهوى النفس .
- بداية العلاقة لم تكن لله أصلا مع احابيل الشيطان وخدعه
- الالتزام الاجوف وهو استقامة الظاهر دون الباطن ....
وسانتظر نقاشكم معنا بهذه الظواهر التي بدات تنتشر في مجتمعاتنا النسوية والشبابية
تعليق