بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لايعد كل من في عائلته أطفال مربياً ، وليس كل من كان في فصله طلاب سميّ مربياً..
التربية هذه الكلمة التي تبدو بسيطة في حروفها لها عمق كبير في معناها، وعمق أكبر في سبل تطبيقها.
فالسؤال الذي يتردد كثيرا ,,,,,,,كيف أكون مربية ناجحة؟ ؟؟؟؟
او ,,,,
من هي المربية الناجحة ..؟؟؟؟؟؟
وللاجابة نقول:
أننا يمكن أن نكون مربيات ناجحات إذا آمنا بأن النجاح أمر ممكن وفي متناول أيدينا هذا من جهة
ومن ناحية أخرى أن نحسن تطبيق أساليب وخطوات النجاح التي تبدأ وتنطلق من ذاتنا.
فالمربية والمعلمة الناجحة هي التي تستطيع أن تجعل من كل طالبة شخصية متميزة من خلال يقينها
بأن لكل تلميذة طاقة و حلم و موهبة و قدرات
ومن سمات المربية الناجحة:
-تقبل المسؤولية.
-القدرة على بناء القيم الدينية والاجتماعية.
-ضبط النفس (التحكم في الشعور والأحاسيس).
المرونة في التعامل
-القدرة على إعطاء المثل الأعلى.
-الفصل بين الطالبة وسلوكها.
وهناك عوامل مؤثرة في التربية منها :
- البيت هو الأساس تتم فيه عملية التنشئة الاجتماعية، فنحن نتاج تنشتنا الاجتماعية.
- المدرسة تلعب دور كبير في تشكيل السلوك
(في الخمس سنوات الأولى يتشكل السلوك بنسبة 80% أما بعدها فتبدأ عملية التعديل 20%.)
- الإعلام ومن أحد مميزات الخصائص العمرية في المرحلة الابتدائية التقليد والمحاكاة وهنا
تكمن خطورة الإعلام الذي يقوم بتوجيه رسائله بشكل غير مباشر.
- الأصدقاء والزملاء.
ونختمبسؤال مهم جدا لنتواكب مع التطور والحداثة ....
كيف نربي اليوم؟
إن كنا نربي أجسامهم أو عقولهم أم أرواحهم ، وهل نربي من أجل أنفسنا أم من أجل الآخرين أم لأجلهم
هل تربيتنا تربية عشوائية أم تربية منهجية ربانية، وهل تربيتنا تربية موقف أم تربية جوهر؟
فالحرص الزائد والخوف عليهم مما يجعلنا لا نعطيهم فرصة لكي يخوضوا التجربة
ليعرفوا أنه في هذه الحياة هناك الفشل والنجاح.
الاستعجال استعجال النتائج وهذا خطأ فالنتائج لا تأتي بسرعة خاصة إذا كنا نربي بحب.
إغفال عامل الزمن فيجب مواكبة التطورات مع الدين
فما يحتاجه الطفل او الطالبة من المعلم هي :
الحاجة إلى الحب والانتماء.
الحاجة إلى الآمن من خلال إشعارها بالأمان والطمأنينة
الحاجة إلى الاحترام
الحاجة إلى تحقيق الذات من خلال اكتشاف امكانيات الطالبة وقدراتها
كيف نساهم في تعديل المفاهيم السلبية عند طالباتنا؟ ؟؟؟
-اتخاذ القدوة الواقعية.
-تصحيح المفاهيم الخاطئة أول بأول.
-تعزيز المبادرات الإيجابية.
-التدرج في معالجة الأخطاء.
-فتح باب الحوار وإرشادها إلى بعض الطرق في حل الأزمات.
وكوني صادقة في ثنائك لطالباتك فالمدح اسلوب فعال وليكن لمدحك سبب أو عمل قامت به الطالبة.
امتدحي العمل والطالبة معاً ...احذري الثناء الأجوف.
فإذا عاشت الطالبة في جو من التحمل تعلمت الثقة بالنفس.
والصبر،والتقدير ،والمحبة، والرضى عن الذات.
وسانتظر ردودكم القيّمة بموضوع التربية والمربية الناجحة ....
التربية هذه الكلمة التي تبدو بسيطة في حروفها لها عمق كبير في معناها، وعمق أكبر في سبل تطبيقها.
فالسؤال الذي يتردد كثيرا ,,,,,,,كيف أكون مربية ناجحة؟ ؟؟؟؟
او ,,,,
من هي المربية الناجحة ..؟؟؟؟؟؟
وللاجابة نقول:
أننا يمكن أن نكون مربيات ناجحات إذا آمنا بأن النجاح أمر ممكن وفي متناول أيدينا هذا من جهة
ومن ناحية أخرى أن نحسن تطبيق أساليب وخطوات النجاح التي تبدأ وتنطلق من ذاتنا.
فالمربية والمعلمة الناجحة هي التي تستطيع أن تجعل من كل طالبة شخصية متميزة من خلال يقينها
بأن لكل تلميذة طاقة و حلم و موهبة و قدرات
ومن سمات المربية الناجحة:
-تقبل المسؤولية.
-القدرة على بناء القيم الدينية والاجتماعية.
-ضبط النفس (التحكم في الشعور والأحاسيس).
المرونة في التعامل
-القدرة على إعطاء المثل الأعلى.
-الفصل بين الطالبة وسلوكها.
وهناك عوامل مؤثرة في التربية منها :
- البيت هو الأساس تتم فيه عملية التنشئة الاجتماعية، فنحن نتاج تنشتنا الاجتماعية.
- المدرسة تلعب دور كبير في تشكيل السلوك
(في الخمس سنوات الأولى يتشكل السلوك بنسبة 80% أما بعدها فتبدأ عملية التعديل 20%.)
- الإعلام ومن أحد مميزات الخصائص العمرية في المرحلة الابتدائية التقليد والمحاكاة وهنا
تكمن خطورة الإعلام الذي يقوم بتوجيه رسائله بشكل غير مباشر.
- الأصدقاء والزملاء.
ونختمبسؤال مهم جدا لنتواكب مع التطور والحداثة ....
كيف نربي اليوم؟
إن كنا نربي أجسامهم أو عقولهم أم أرواحهم ، وهل نربي من أجل أنفسنا أم من أجل الآخرين أم لأجلهم
هل تربيتنا تربية عشوائية أم تربية منهجية ربانية، وهل تربيتنا تربية موقف أم تربية جوهر؟
فالحرص الزائد والخوف عليهم مما يجعلنا لا نعطيهم فرصة لكي يخوضوا التجربة
ليعرفوا أنه في هذه الحياة هناك الفشل والنجاح.
الاستعجال استعجال النتائج وهذا خطأ فالنتائج لا تأتي بسرعة خاصة إذا كنا نربي بحب.
إغفال عامل الزمن فيجب مواكبة التطورات مع الدين
فما يحتاجه الطفل او الطالبة من المعلم هي :
الحاجة إلى الحب والانتماء.
الحاجة إلى الآمن من خلال إشعارها بالأمان والطمأنينة
الحاجة إلى الاحترام
الحاجة إلى تحقيق الذات من خلال اكتشاف امكانيات الطالبة وقدراتها
كيف نساهم في تعديل المفاهيم السلبية عند طالباتنا؟ ؟؟؟
-اتخاذ القدوة الواقعية.
-تصحيح المفاهيم الخاطئة أول بأول.
-تعزيز المبادرات الإيجابية.
-التدرج في معالجة الأخطاء.
-فتح باب الحوار وإرشادها إلى بعض الطرق في حل الأزمات.
وكوني صادقة في ثنائك لطالباتك فالمدح اسلوب فعال وليكن لمدحك سبب أو عمل قامت به الطالبة.
امتدحي العمل والطالبة معاً ...احذري الثناء الأجوف.
فإذا عاشت الطالبة في جو من التحمل تعلمت الثقة بالنفس.
والصبر،والتقدير ،والمحبة، والرضى عن الذات.
وسانتظر ردودكم القيّمة بموضوع التربية والمربية الناجحة ....
تعليق