ما ان تتزوج المرأة وتدخل حياتها الجديده حتى تبدأ غريزة الأمومة بالهيجان وتبقى تنتظر اللحظه السعيده التي يتبناها كل المتزوجون وهي لحظه أخبار هم أنهم سيكونون آباء وأمهات
لكن يبقى لحكمة من رب العالمين قد يتأخر رزقهم في الذرية الصالحة لسبب او بدون سبب لان الذريه ما هي الا رزق من رب العالمين لا يعطيه الله الا لمن شاء من عباده ،لكن الحقيقة المؤلمة هي ما تعانيه المراة عندما يتأخر رزق الله عليها والكلام الذي يوجه لها ناهيك عن كل الأمور التي تنصحها بها ( ذوات الخبرة كما يقال والمعرفة ) من أمور لا تمت للعلم بصله وهي لكي تخرس الجميع تفعل كل مايشار عليها وان كانت غير مقتنعه بذلك ،ومع مرور الأيام والسنين نلاحظ ان هذه الزهره بدأت بالذبول من كلمات الجارحه الملمقه التي توجه لها بصورة غير مباشرة وكأنها هي السبب في حرمان الابن من الذريه والأصل انهما لا يشتكيان من أي شئ سوى ان الله لم يقسم لهم بما يفرح قلوبهم في الوقت الراهن ،والعجيب ان نفس الحاله تعيد نفسها على المراة التي يرزقنا الله طفلاً واحداً والحال ان هذه الأمور باتت طبيعيه في مجتمعنا وللأسف مازالت هناك بعض العقول المتخلفة التي بدل الدعاء لهم والتخفيف عنهم بكلمات الأمل برحمة الله التي لا تنقطع أبداً لكن على العكس يبدؤون بوضع المشاكل والعقبات امام هذه المراة المسكينة التي لا ذنب لها سوى انها قبلت بالزواج وأرادت تكوين أسرة
نسال الله ان لا يحرم أحداً من نعمة الذريه الصالحة ويوفق الجميع لتربيتهم
لكن يبقى لحكمة من رب العالمين قد يتأخر رزقهم في الذرية الصالحة لسبب او بدون سبب لان الذريه ما هي الا رزق من رب العالمين لا يعطيه الله الا لمن شاء من عباده ،لكن الحقيقة المؤلمة هي ما تعانيه المراة عندما يتأخر رزق الله عليها والكلام الذي يوجه لها ناهيك عن كل الأمور التي تنصحها بها ( ذوات الخبرة كما يقال والمعرفة ) من أمور لا تمت للعلم بصله وهي لكي تخرس الجميع تفعل كل مايشار عليها وان كانت غير مقتنعه بذلك ،ومع مرور الأيام والسنين نلاحظ ان هذه الزهره بدأت بالذبول من كلمات الجارحه الملمقه التي توجه لها بصورة غير مباشرة وكأنها هي السبب في حرمان الابن من الذريه والأصل انهما لا يشتكيان من أي شئ سوى ان الله لم يقسم لهم بما يفرح قلوبهم في الوقت الراهن ،والعجيب ان نفس الحاله تعيد نفسها على المراة التي يرزقنا الله طفلاً واحداً والحال ان هذه الأمور باتت طبيعيه في مجتمعنا وللأسف مازالت هناك بعض العقول المتخلفة التي بدل الدعاء لهم والتخفيف عنهم بكلمات الأمل برحمة الله التي لا تنقطع أبداً لكن على العكس يبدؤون بوضع المشاكل والعقبات امام هذه المراة المسكينة التي لا ذنب لها سوى انها قبلت بالزواج وأرادت تكوين أسرة
نسال الله ان لا يحرم أحداً من نعمة الذريه الصالحة ويوفق الجميع لتربيتهم
تعليق