اختبري نفسك: هل انت زوجة جيدة؟
/////////////////////////////////////
/////////////////////////////////////
كثيرٌ ما تسمعين من الأشخاص النصائح التي تهدف الى تحسين علاقتك الزوجية،
ولكن هل تساءلت مرةً إن كنت زوجةً صالحةً حقاً؟ وهل تفعلين كل ما في وسعك؟
حان الوقت لتتعرفي على نفسك، فالإعتراف بهذا هي أول وأهم خطوةٍ نحو زواجٍ ناجحٍ، وتذكري:
الإعتراف بالخطأ فضيلةً
السؤال الأول:
هل تدعين زوجك يحل مشاكله بنفسه؟
أ.نعم
ب.إلى حد ما
السؤال الثاني:
هل تتذكرين دائماً أنه ليس هناك انسانٌ معصومٌ عن الخطأ؟.
أ.نعم
ب.ليس دائماً
السؤال الثالث:
هل تعطيه رأيك بصراحة بالمشاكل التي يمكن أن توجهكما وبشكلٍ رقيقٍ؟
أ.نعم
ب.لا
السؤال الرابع:
هل حاولتي تمرين نفسك على عدم توجيه الإنتقادات أو الإرشادات لزوجك ؟
أ.نعم
ب. أحاول جاهدة
السؤال الخامس:
هل تتركين بعض المجال لزوجك بعدم مراقبته ؟
أ.نعم
ب.لا
السؤال السادس:
هل حاولت أن تحافظي على نفسك كما تعود عليكي زوجك أثناء الخطوبة؟.
أ.نعم
ب.أحاول جاهدةً
السؤال السابع:
هل حاولت التعلم من تجارب زوجك لتكوني أقرب إليه؟.
أ.نعم
ب.إلى حد ما
السؤال الثامن:
هل جعلتي زوجك يحس بتميزه وقيمته بالنسبة لك؟.
أ.أعمل على هذا
ب.أحاول جاهدةً
السؤال التاسع:
هل فكرتي بأن تتقبلي الفرق بين شخصيتك وشخصية زوجك دون محاولة تغيره ؟.
أ.نعم
ب.إلى حدٍ ما
السؤال العاشر:
هل حاولتي أن لا تدعي متاعب الحياة ومشاكل العمل تأخذك بعيداً عن زوجك؟.
أ.نعم
ب.أحاول جاهدةً
السؤال الحادي عشر:
هل تشعرين زوجك بمدى سعادتك وأنت معه ؟
أ.نعم
ب.ليس دائماً
السؤال الثاني عشر:
هل تشعرين زوجك بأنه إنسانٌ غير مرغوبٍ به بالنسبة إليك؟.
أ.لا
ب.أحياناً
السؤال الثالث عشر:
هل تعطين زوجك الثقة الكاملة بأنه سيختار الأفضل لك ولأطفالك؟
أ.نعم
ب. ليس دائماً
السؤال الرابع عشر:
هل تتركين لزوجك حرية الإختيار بالقرارات المهمة في حياتكما ؟.
أ.نعم
ب. أحياناً
النتائج
إذا كانت غالبية إجاباتك "أ" ، فأنت زوجةٌ محبةٌ لزوجها، تتنعمين بالسعادة معه، وتسعين فيما وسعك لتوفير كل سبل السعادة والوفاق بكل حبٍ وحنانٍ وإصرارٍ، عقلك يشير عليك بأن الإنسان ليس كامل الأوصاف، وكذلك زوجك! وقلبك يرشدك إلى طرق تقديم السعادة، ملتمسةً خطواتها بوعي وتفهمٍ، تمتنعين عن توجيه الانتقادات والإرشادات يوماً بعد يوم، لا تلاحقينه بعينك التفتيشية الباحثة عن الأخطاء، أو أسئلتك الكثيرة التي تسرق سعادته، ومن هنا أنت أميرته المتربعة على عرش قلبه، وهو بطلك المحب، المُلبي لكل ما يدخل الفرحة والسعادة لقلبك.
نصيحتنا: الحياة أخذٌ وعطاءٌ، فظلي على منهجك، وقدمي ما تستطيعين من حبٍ وتقديرٍ واحترامٍ وتفاهمٍ واشتياقٍ، لتحصلي على نفس القدر من السعادة، وزيادةٍ من زوجك المحب
إذا كانت غالبية إجاباتك"ب" فأنت في أزمةٍ، وعلاقتك بزوجك تفتقد السعادة! وهذا يرجع إلى أنك تعيشين بمفاهيم تقليديةٍ عن الزواج ونظرةٍ متوارثةٍ عن الزوج والحياة الزوجية، فالرجل-مثلاً- عليه وحده مسؤولية البيت والأبناء وإدخال السعادة إلى القلوب، وهذا خطأ من وجهة نظرك، عليه أن ينصت ويستجيب لما تشيرين به عليه، أو فليحلها وحده!
كما أن الزوجة في نظرك يقتصر دورها على إعداد الطعام والشراب، وتهيئة المنزل والأبناء لحياةٍ صحيةٍ ودراسيةٍ جيدةٍ فقط، حتى أخطاء زوجك تنتقدينها وتعاتبينه عليها مراراً وتكراراً! فأنت بتفكيرك التقليدي هذا، ونظرتك السلبية لدور الزوج في عينيّ زوجته، لن يتوفر لك الأمان والاستقرار الزوجي أو الإحساس بالسعادة!
نصيحتنا:
اتركي ما شاهدتِه وما سمعتِه وربما ما عشتِه وسط والديك، واسعي بأفكارك أنت، ومشاهداتك العصرية نحو حياةٍ أكثر حباً وسعادةً، وبيدك مفاتيح وخطوات السعادة..فابدأي من الآن.
وبهذا نرجو ان تكوني صادقةً مع نفسك وان تجيبي بشفافيةٍ على الأسئلة التي قد طرحناها عليكي، ونرجو أيضاً أن تكوني من اللواتي حياتهن خاليةٌ من الأزمات.
ولكن هل تساءلت مرةً إن كنت زوجةً صالحةً حقاً؟ وهل تفعلين كل ما في وسعك؟
حان الوقت لتتعرفي على نفسك، فالإعتراف بهذا هي أول وأهم خطوةٍ نحو زواجٍ ناجحٍ، وتذكري:
الإعتراف بالخطأ فضيلةً
السؤال الأول:
هل تدعين زوجك يحل مشاكله بنفسه؟
أ.نعم
ب.إلى حد ما
السؤال الثاني:
هل تتذكرين دائماً أنه ليس هناك انسانٌ معصومٌ عن الخطأ؟.
أ.نعم
ب.ليس دائماً
السؤال الثالث:
هل تعطيه رأيك بصراحة بالمشاكل التي يمكن أن توجهكما وبشكلٍ رقيقٍ؟
أ.نعم
ب.لا
السؤال الرابع:
هل حاولتي تمرين نفسك على عدم توجيه الإنتقادات أو الإرشادات لزوجك ؟
أ.نعم
ب. أحاول جاهدة
السؤال الخامس:
هل تتركين بعض المجال لزوجك بعدم مراقبته ؟
أ.نعم
ب.لا
السؤال السادس:
هل حاولت أن تحافظي على نفسك كما تعود عليكي زوجك أثناء الخطوبة؟.
أ.نعم
ب.أحاول جاهدةً
السؤال السابع:
هل حاولت التعلم من تجارب زوجك لتكوني أقرب إليه؟.
أ.نعم
ب.إلى حد ما
السؤال الثامن:
هل جعلتي زوجك يحس بتميزه وقيمته بالنسبة لك؟.
أ.أعمل على هذا
ب.أحاول جاهدةً
السؤال التاسع:
هل فكرتي بأن تتقبلي الفرق بين شخصيتك وشخصية زوجك دون محاولة تغيره ؟.
أ.نعم
ب.إلى حدٍ ما
السؤال العاشر:
هل حاولتي أن لا تدعي متاعب الحياة ومشاكل العمل تأخذك بعيداً عن زوجك؟.
أ.نعم
ب.أحاول جاهدةً
السؤال الحادي عشر:
هل تشعرين زوجك بمدى سعادتك وأنت معه ؟
أ.نعم
ب.ليس دائماً
السؤال الثاني عشر:
هل تشعرين زوجك بأنه إنسانٌ غير مرغوبٍ به بالنسبة إليك؟.
أ.لا
ب.أحياناً
السؤال الثالث عشر:
هل تعطين زوجك الثقة الكاملة بأنه سيختار الأفضل لك ولأطفالك؟
أ.نعم
ب. ليس دائماً
السؤال الرابع عشر:
هل تتركين لزوجك حرية الإختيار بالقرارات المهمة في حياتكما ؟.
أ.نعم
ب. أحياناً
النتائج
إذا كانت غالبية إجاباتك "أ" ، فأنت زوجةٌ محبةٌ لزوجها، تتنعمين بالسعادة معه، وتسعين فيما وسعك لتوفير كل سبل السعادة والوفاق بكل حبٍ وحنانٍ وإصرارٍ، عقلك يشير عليك بأن الإنسان ليس كامل الأوصاف، وكذلك زوجك! وقلبك يرشدك إلى طرق تقديم السعادة، ملتمسةً خطواتها بوعي وتفهمٍ، تمتنعين عن توجيه الانتقادات والإرشادات يوماً بعد يوم، لا تلاحقينه بعينك التفتيشية الباحثة عن الأخطاء، أو أسئلتك الكثيرة التي تسرق سعادته، ومن هنا أنت أميرته المتربعة على عرش قلبه، وهو بطلك المحب، المُلبي لكل ما يدخل الفرحة والسعادة لقلبك.
نصيحتنا: الحياة أخذٌ وعطاءٌ، فظلي على منهجك، وقدمي ما تستطيعين من حبٍ وتقديرٍ واحترامٍ وتفاهمٍ واشتياقٍ، لتحصلي على نفس القدر من السعادة، وزيادةٍ من زوجك المحب
إذا كانت غالبية إجاباتك"ب" فأنت في أزمةٍ، وعلاقتك بزوجك تفتقد السعادة! وهذا يرجع إلى أنك تعيشين بمفاهيم تقليديةٍ عن الزواج ونظرةٍ متوارثةٍ عن الزوج والحياة الزوجية، فالرجل-مثلاً- عليه وحده مسؤولية البيت والأبناء وإدخال السعادة إلى القلوب، وهذا خطأ من وجهة نظرك، عليه أن ينصت ويستجيب لما تشيرين به عليه، أو فليحلها وحده!
كما أن الزوجة في نظرك يقتصر دورها على إعداد الطعام والشراب، وتهيئة المنزل والأبناء لحياةٍ صحيةٍ ودراسيةٍ جيدةٍ فقط، حتى أخطاء زوجك تنتقدينها وتعاتبينه عليها مراراً وتكراراً! فأنت بتفكيرك التقليدي هذا، ونظرتك السلبية لدور الزوج في عينيّ زوجته، لن يتوفر لك الأمان والاستقرار الزوجي أو الإحساس بالسعادة!
نصيحتنا:
اتركي ما شاهدتِه وما سمعتِه وربما ما عشتِه وسط والديك، واسعي بأفكارك أنت، ومشاهداتك العصرية نحو حياةٍ أكثر حباً وسعادةً، وبيدك مفاتيح وخطوات السعادة..فابدأي من الآن.
وبهذا نرجو ان تكوني صادقةً مع نفسك وان تجيبي بشفافيةٍ على الأسئلة التي قد طرحناها عليكي، ونرجو أيضاً أن تكوني من اللواتي حياتهن خاليةٌ من الأزمات.
تعليق