السلام عليكم
هذه قصيدة ( السابع )
للشاعر
سعدون التميمي
اتمنى ان تنال اعجابكم
هذه قصيدة ( السابع )
للشاعر
سعدون التميمي
اتمنى ان تنال اعجابكم
السابع
شافك ترس عينه الموت من جاك
قمر هاشم صرت للدنيا نبراس
يسابع سيف جنت بيمنه حسين
يا سابع درس تتعلمه الناس
سبعه عيونك وراسك والجفوف
وجربتك والفرس والدرع والطاس
سين وألف باء وعين سابع
سابع بس تكلبه يصير عباس
يبو فاضل فضل سويت عالدين
فديته بدمك ومالك والجفوف
خفت عالدين لاتنكطع يمناه
وخفت الإسلام بعدك يضل مجتوف
شلت عبرة سكينه بقبضة السيف
ودمعه زينب بخد درعك اتطوف
ظهر لحسين صرت وظهر للدين
واجاك الموت من كل ناحية يطوف
تعنيت النهر شتت الحشود
وخليت الجثث عالمشرعه صفوف
عنيد النهر بس ماعاند اوياك
اشلعت روحه شلع من بين الجروف
غرفت الماي بيدك ونت عطشان
ومن كثر الخجل ما تكدر أتشوف
من كل ناحية تعنتك الخيل
وزنودك تلكت حر السيوف
خافو سيفك ابره وخيطك الماي
وتخيط جروح دين الله وتروف
بالعباس يالعباس غدروك
ولو ما كطعو زنودك بالطفوف
جان الطف تحول عرس لحسين
وجا جبت النهر لسكينة مزفوف
ربك جان رايد تبقى عطشان
وآنه من أرد اسولف صادق بهاي
يم حلكك الماي ورعشت ايديك
تلمه بهاي يتبده على هاي
ردت تشرب ذكرت حسين عطشان
وكلت زينب وسكنة بقن برجاي
شلون اشرب وخوي حسين عطشان
وآنه الواعدت سكنه على الماي
مليت الجربة من العلكمي دموع
ولا خفت الحشود الراح والجاي
باوعت النهر ماشفت وجهك
شفت وجه الحسين انعكس بالماي
يادرة علي ياظهر الحسين
خليت الجثث والروس طشار
يسيف وجرحه سيف ويمنتك سيف
وسيفك رضع عزة بثدي الفقار
يالماهزتك رعشه ولا خوف
وانت ربات حيدر علي الكرار
خيل وراجلة تعنتك الكوم
وبالمثلك أكيد الكوم تحتار
علي بيوم الوداع أمنك زينب
يدري تنسبي بجفوف كفار
جفوفك ركبن زينب والعيال
العقيلة بدون جف القمر تحتار
وهذن جفوفك يلطمن بعاشور
وجرحك راية حمرة وفوك كل دار
وجربتك هالجت يم باب الحسين
من حر العطش تروي الزوار
ومهرتك لليتيهك هيه عنوان
برسنها تكود كلمن عنك احتار
وبالفردوس الك جنحين وتطير
مثل عمك صرت جعفر الطيار
اوين الحاربوكم واصبحوا وين
بسيف الحق بطش بيهم المختار
قمر هاشم صرت للدنيا نبراس
يسابع سيف جنت بيمنه حسين
يا سابع درس تتعلمه الناس
سبعه عيونك وراسك والجفوف
وجربتك والفرس والدرع والطاس
سين وألف باء وعين سابع
سابع بس تكلبه يصير عباس
يبو فاضل فضل سويت عالدين
فديته بدمك ومالك والجفوف
خفت عالدين لاتنكطع يمناه
وخفت الإسلام بعدك يضل مجتوف
شلت عبرة سكينه بقبضة السيف
ودمعه زينب بخد درعك اتطوف
ظهر لحسين صرت وظهر للدين
واجاك الموت من كل ناحية يطوف
تعنيت النهر شتت الحشود
وخليت الجثث عالمشرعه صفوف
عنيد النهر بس ماعاند اوياك
اشلعت روحه شلع من بين الجروف
غرفت الماي بيدك ونت عطشان
ومن كثر الخجل ما تكدر أتشوف
من كل ناحية تعنتك الخيل
وزنودك تلكت حر السيوف
خافو سيفك ابره وخيطك الماي
وتخيط جروح دين الله وتروف
بالعباس يالعباس غدروك
ولو ما كطعو زنودك بالطفوف
جان الطف تحول عرس لحسين
وجا جبت النهر لسكينة مزفوف
ربك جان رايد تبقى عطشان
وآنه من أرد اسولف صادق بهاي
يم حلكك الماي ورعشت ايديك
تلمه بهاي يتبده على هاي
ردت تشرب ذكرت حسين عطشان
وكلت زينب وسكنة بقن برجاي
شلون اشرب وخوي حسين عطشان
وآنه الواعدت سكنه على الماي
مليت الجربة من العلكمي دموع
ولا خفت الحشود الراح والجاي
باوعت النهر ماشفت وجهك
شفت وجه الحسين انعكس بالماي
يادرة علي ياظهر الحسين
خليت الجثث والروس طشار
يسيف وجرحه سيف ويمنتك سيف
وسيفك رضع عزة بثدي الفقار
يالماهزتك رعشه ولا خوف
وانت ربات حيدر علي الكرار
خيل وراجلة تعنتك الكوم
وبالمثلك أكيد الكوم تحتار
علي بيوم الوداع أمنك زينب
يدري تنسبي بجفوف كفار
جفوفك ركبن زينب والعيال
العقيلة بدون جف القمر تحتار
وهذن جفوفك يلطمن بعاشور
وجرحك راية حمرة وفوك كل دار
وجربتك هالجت يم باب الحسين
من حر العطش تروي الزوار
ومهرتك لليتيهك هيه عنوان
برسنها تكود كلمن عنك احتار
وبالفردوس الك جنحين وتطير
مثل عمك صرت جعفر الطيار
اوين الحاربوكم واصبحوا وين
بسيف الحق بطش بيهم المختار
تعليق