قال النبي (صلى الله عليه وآله): يا سلمان من أحب فاطمة فهو في الجنة معي، ومن أبغضها فهو في النار، يا سلمان حب فاطمة ينفع في مائة من المواطن، أيسر تلك المواطن الموت والقبر والميزان والحشر والصراط والمحاسبة، فمن رضيت عنه ابنتي رضيت عنه، ومن رضيتُ عنه رضي الله عنه، ومن غضبت عليه فاطمة غضبتُ عليه، ومن غضبت عليه غضب الله عليه، وويل لمن يظلمها ويظلم بعلها أمير المؤمنين علياً … وويل لمن يظلم ذريتها وشيعتها
وأخيراً ليس لي إلا أن أتمثّل بالشعر الذي قاله أحد الخطباء من العلماء، في قصيدة له:
أنــــى لمثــــــلي ان أحصي مآثرها ام كـيف لي سرد نبذ من سجاياها
فـــالله فــــضّلــــها، والله شرفــــها والله طـــــهــرهــا، والله زكّـــاهــانسأل الله سبحانه التوفيق لما يحب ويرضى، وأن يجعلنا من شيعة فاطمة الزهراء (عليها السلام) وشيعة أبيها وبعلها وبنيها (صلوات الله عليهم أجمعين) ومن مواليهم، وأن يعرّف بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة.
وهو الموفق المستعان
مصدر الروايه ارشاد القلوب: ص294.
وأخيراً ليس لي إلا أن أتمثّل بالشعر الذي قاله أحد الخطباء من العلماء، في قصيدة له:
أنــــى لمثــــــلي ان أحصي مآثرها ام كـيف لي سرد نبذ من سجاياها
فـــالله فــــضّلــــها، والله شرفــــها والله طـــــهــرهــا، والله زكّـــاهــا
وهو الموفق المستعان
مصدر الروايه ارشاد القلوب: ص294.
تعليق