تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..
بعد أيام الطلاق المتعبة والتي دامت لعشرة أيام ولُدت ثورة غيرت مجرى التأريخ ووضعت حداً لتمدد الإستكبار وجعلت من القبة الحديدية ، قبة هي أوهن من بيت العنكبوت ، تحسب لحزب صغير تربى في مدرسة الخميني الحاوية لعلوم وأخلاق سيد الشهداء الحسين ألف حساب ..
نعم: بعد أيام عشرة حفلت بالجهاد والتضحية في سبيل الخلاص من ليلٍ حالك بالظلام انبثق فجر الثورة الإسلامية في إيران بقيادة تلميذ من تلامذة آل البيت الطاهرين زلزل عرش الطاغي جعله يفر هائماً كما الفأر الخائف من مصيدة الموت ، لايجد له ملجأً يلجأ إليه ولا مأوى يُنقذه مما ، ليتطفل ذليلاً على من هم أمثاله من الطغاة ، ليموت مهاناً ويقبر ذليلاً لمصير أسود ينتظره في أخراه ..
انبثق الفجر وأشرقت شمس الحرية في يومٍ حطت فيه طائرة تحمل قائداً فذاً قاد ثورة ليس لها نظير في التأريخ المعاصر وهو بعيد عن الوطن بفكره الوضاء وصفاته الطيبة وحكمته التي بها تمكن من أن يقلب الطاولة على طاغٍ تسلط على رقاب شعبٍ لسنين طوال عثا خلالها في الأرض الفساد وأهلك الحرث والنسل وأذل العباد ، حطت تلك الطائرة حاملة الخير كل الخير لشعب إيران المسلم وللشعوب المستضعفة في العالم الإسلامي لنرى اليوم آثار ذلك الخير وقد غطى بقعة عظيمة من العالم بعد أن تجلى جمال أثره في إيران ..
لستُ بصدد بيان الآثار الطيبة التي تمخضت عن تلك الثورة المباركة والتي ولدت عام 1979 بعملية قيصرية أشرف عليها طبيب حاذق بقي اسمه لامعاً على صفحات التأريخ وآثار فعله متجلية في العالم بأسره ، لا أحد في العالم رئيساً كان ام ملكاً ينكر جهود الإمام الخميني رضوان الله عليه المبذولة في ولادة ثورة عظيمة أفرحت الصديق وأرعبت العدو في ذلك الزمان وحدت من جبروت وتمدد الإستعمار في هذا الزمان ، وإنما أردتُ من خلال سطوري هذه إبداء الشكر والثناء لشعبٍ أبى إلا أن يقتفي أثر قائده عن علمٍ ودراية بأن في اقتفاء أثره الخلاص وفي اتباعه انبثاق فجر مشرق بالخير والسلام ، وأدعو لذلك القائد العظيم بالرحمة والرضوان والمغفرة والإحسان على ما قدم من جهد تُوج بثورة عظيمة بقيت شامخة لأكثر من ثلاثين عام ..
تحية لك أيها الزعيم والمرشد العظيم وتحية لمن استخلفك وأقام أركان الخير بعدك ودهن جدرانه بالسلام ، وتحية لشعبٍ ضحى وتحدى ليضحى عظيماً بفكره وعظيماً بخلقه وعظيماً بفعله ..
صــ آل محمد ــداح (النجــ احمد ــار)
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..
بعد أيام الطلاق المتعبة والتي دامت لعشرة أيام ولُدت ثورة غيرت مجرى التأريخ ووضعت حداً لتمدد الإستكبار وجعلت من القبة الحديدية ، قبة هي أوهن من بيت العنكبوت ، تحسب لحزب صغير تربى في مدرسة الخميني الحاوية لعلوم وأخلاق سيد الشهداء الحسين ألف حساب ..
نعم: بعد أيام عشرة حفلت بالجهاد والتضحية في سبيل الخلاص من ليلٍ حالك بالظلام انبثق فجر الثورة الإسلامية في إيران بقيادة تلميذ من تلامذة آل البيت الطاهرين زلزل عرش الطاغي جعله يفر هائماً كما الفأر الخائف من مصيدة الموت ، لايجد له ملجأً يلجأ إليه ولا مأوى يُنقذه مما ، ليتطفل ذليلاً على من هم أمثاله من الطغاة ، ليموت مهاناً ويقبر ذليلاً لمصير أسود ينتظره في أخراه ..
انبثق الفجر وأشرقت شمس الحرية في يومٍ حطت فيه طائرة تحمل قائداً فذاً قاد ثورة ليس لها نظير في التأريخ المعاصر وهو بعيد عن الوطن بفكره الوضاء وصفاته الطيبة وحكمته التي بها تمكن من أن يقلب الطاولة على طاغٍ تسلط على رقاب شعبٍ لسنين طوال عثا خلالها في الأرض الفساد وأهلك الحرث والنسل وأذل العباد ، حطت تلك الطائرة حاملة الخير كل الخير لشعب إيران المسلم وللشعوب المستضعفة في العالم الإسلامي لنرى اليوم آثار ذلك الخير وقد غطى بقعة عظيمة من العالم بعد أن تجلى جمال أثره في إيران ..
لستُ بصدد بيان الآثار الطيبة التي تمخضت عن تلك الثورة المباركة والتي ولدت عام 1979 بعملية قيصرية أشرف عليها طبيب حاذق بقي اسمه لامعاً على صفحات التأريخ وآثار فعله متجلية في العالم بأسره ، لا أحد في العالم رئيساً كان ام ملكاً ينكر جهود الإمام الخميني رضوان الله عليه المبذولة في ولادة ثورة عظيمة أفرحت الصديق وأرعبت العدو في ذلك الزمان وحدت من جبروت وتمدد الإستعمار في هذا الزمان ، وإنما أردتُ من خلال سطوري هذه إبداء الشكر والثناء لشعبٍ أبى إلا أن يقتفي أثر قائده عن علمٍ ودراية بأن في اقتفاء أثره الخلاص وفي اتباعه انبثاق فجر مشرق بالخير والسلام ، وأدعو لذلك القائد العظيم بالرحمة والرضوان والمغفرة والإحسان على ما قدم من جهد تُوج بثورة عظيمة بقيت شامخة لأكثر من ثلاثين عام ..
تحية لك أيها الزعيم والمرشد العظيم وتحية لمن استخلفك وأقام أركان الخير بعدك ودهن جدرانه بالسلام ، وتحية لشعبٍ ضحى وتحدى ليضحى عظيماً بفكره وعظيماً بخلقه وعظيماً بفعله ..
صــ آل محمد ــداح (النجــ احمد ــار)