بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
نلاحظ في السنين القليلة الماضية كثرة الألعاب التي تحكي عن العنف والقتل ، والأطفال الذين يستأنسون بهذه الألعاب
سوف تترك آثارا سلبية على شخصيتهم وتجعلهم يميلون إلى العنف شيئا فشيئا وهنا تقع المسؤولية الكبيرة على عاتق
الأسرة والمؤسسة التربوية فمن واجبهم الحرص على الأطفال وتهيئة الألعاب التي تناسب أعمارهم واختيارها بصورة دقيقة
سوف تترك آثارا سلبية على شخصيتهم وتجعلهم يميلون إلى العنف شيئا فشيئا وهنا تقع المسؤولية الكبيرة على عاتق
الأسرة والمؤسسة التربوية فمن واجبهم الحرص على الأطفال وتهيئة الألعاب التي تناسب أعمارهم واختيارها بصورة دقيقة
واعتقد أن على الجميع محاربة الألعاب التي تفسد مشاعر أبنائنا وتجعلهم يميلون إلى العنف.
ننتظر ردودكم على هذا الموضوع وكيف السبيل للتخلص من هذه الظاهرة البشعة جزاكم الله خيرا.
تعليق