بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..
عشر سنوات وصداح يجول في أنحاء العالم العربي والإسلامي بطائرة بطائرة محركها الحروف الهجائية ووقودها المداد اللامع وأجنحتها الكلمات ذات المعنى المحلق في نفوس ذوي الأذواق الرفيعة ..
يحط بطائرته الصغير المسماة بالقلم في قلوب القراء مباشرة فهي له مطارات يتوقف عندها متى وأنى شاء لتستضيفه مشاعرهم الرقيقة ليهنأ مستقراً في أحاسيسهم مستضيئاً بأفكارهم التي أبت إلا أن يبقى صداح آل محمد فيها أديبا وكاتبا تختزل سطوره الزاهية بمقالاته المتنوعة والتي تُمثل كشكولاً يحوي الحكمة والقصة والمعلومة النافعة قد حوى بين دفتيه الذكر الطيب والمبارك لآل البيت الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين والذين بهم بدأ صدحه وباسمهم شاع صيته ..
نعم: مضت عشر سنوات وصداح آل محمد نجم لامع في سماء المجد لم يأفل نوره ولم يبهت حبر قلمه ولم تتناثر حروفه ولم تضعف معاني كلماته ..
يقول الرب الكريم في كتابه العظيم (فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى)..
لم أقل ماقلت مدحا ورياءاً فأنا وربي محتاج فقير ذو نفسٍ أمارة بالسوء أرجو رحمة ربي وأستمد العون في منه لأكون من أهل رحمته وممن يعد برضاه وطاعته ، لا أملك من التميز والإبداع لا قليلٌ ولا كثير، قصدت من سالف القول تبيان ما أنا فيه من خصوبة الفكر والخيال الواسع إنما تأتى من خلال ارتباطي بآل محمد وتسميتي بصداحهم ..
نعم إن اختياري لهذا الإسم الطيب وتوجهي في الكتابة لذكرهم الطيب كان هو المدد الذي زين فكري وجعله متلألئا بعدما استضاء بنور معارفهم ونهل من ينابيع علومهم الصافية ..
لقد تعطرت خواطري بأريج نهجهم فنشرتُ فوح ذلك العطر الزكي في مواقع التواصل والتعارف المختلفة جاذباً به القراء في مشارق الأرض ومغاربها بهذا الإسم الطيب المبارك والذي به عُرفت وفي قلوب مئات الناس سكنت مع اني لم التقي بهم ولم أتحدث معهم قط إلا من خلال قلمي الزاهر باسم
.
.
.
صــ آل محمد ــداح (النجــ احمد ــار)
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..
عشر سنوات وصداح يجول في أنحاء العالم العربي والإسلامي بطائرة بطائرة محركها الحروف الهجائية ووقودها المداد اللامع وأجنحتها الكلمات ذات المعنى المحلق في نفوس ذوي الأذواق الرفيعة ..
يحط بطائرته الصغير المسماة بالقلم في قلوب القراء مباشرة فهي له مطارات يتوقف عندها متى وأنى شاء لتستضيفه مشاعرهم الرقيقة ليهنأ مستقراً في أحاسيسهم مستضيئاً بأفكارهم التي أبت إلا أن يبقى صداح آل محمد فيها أديبا وكاتبا تختزل سطوره الزاهية بمقالاته المتنوعة والتي تُمثل كشكولاً يحوي الحكمة والقصة والمعلومة النافعة قد حوى بين دفتيه الذكر الطيب والمبارك لآل البيت الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين والذين بهم بدأ صدحه وباسمهم شاع صيته ..
نعم: مضت عشر سنوات وصداح آل محمد نجم لامع في سماء المجد لم يأفل نوره ولم يبهت حبر قلمه ولم تتناثر حروفه ولم تضعف معاني كلماته ..
يقول الرب الكريم في كتابه العظيم (فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى)..
لم أقل ماقلت مدحا ورياءاً فأنا وربي محتاج فقير ذو نفسٍ أمارة بالسوء أرجو رحمة ربي وأستمد العون في منه لأكون من أهل رحمته وممن يعد برضاه وطاعته ، لا أملك من التميز والإبداع لا قليلٌ ولا كثير، قصدت من سالف القول تبيان ما أنا فيه من خصوبة الفكر والخيال الواسع إنما تأتى من خلال ارتباطي بآل محمد وتسميتي بصداحهم ..
نعم إن اختياري لهذا الإسم الطيب وتوجهي في الكتابة لذكرهم الطيب كان هو المدد الذي زين فكري وجعله متلألئا بعدما استضاء بنور معارفهم ونهل من ينابيع علومهم الصافية ..
لقد تعطرت خواطري بأريج نهجهم فنشرتُ فوح ذلك العطر الزكي في مواقع التواصل والتعارف المختلفة جاذباً به القراء في مشارق الأرض ومغاربها بهذا الإسم الطيب المبارك والذي به عُرفت وفي قلوب مئات الناس سكنت مع اني لم التقي بهم ولم أتحدث معهم قط إلا من خلال قلمي الزاهر باسم
.
.
.
صــ آل محمد ــداح (النجــ احمد ــار)
تعليق