الاهالي والبرامج المسيئة

[حمامة السلام]

موضوع قيم ومفيد اغلب اولادنا يشعر بفراغ بالرغم من وجود عدة اشياء تستخدم من قبلهم لاكننا نشاهدهم في حالة فراغ وضياع فكري وعقائدي وذلك للاستخدام غير المفهوم او المبرمج لهذه الاجهزة اكثر الشباب عاطل عن العمل ولايستطيع ان يكون اسرة يلهي نفسه معها اويكدويشقى ليوفر لها فيلتجا الى اشغال نفسه بالجلوس في المقاهي التي اغلبها تشجع هكذا برامج لعدم الرقابة وللبحث عن الرزق غير المشروع .
عدم وجود برامج عقائدية تساعد على جذب الشباب اليها اوتشجعهم على الاشتراك بها وحثهم لمعرفة امو ر دينهم وان وجدة فهي قليله ولفترة محمدة ولاتتكرر لولاحظنا كيف استقطب مسلسل النبي يوسف الناس وشدهم اليه وكذلك المختار ترى الناس صغيرهم وكبيرهم يتسابق ويتحضر ويهيأ نفسه ويترك كل شيئ ليحضر حلقات المسلسل وكذلك في شهر رمضان تشاهد هنالك قنوات ايمانية تشجع من يشترك فيها على البحث والقراءة الجيدة والمفيدة والخاصة بالدين والعقيدة وتجذب اعداد مؤمنة لابأس بها هنالك مسابقة الكفيل والجود وغيرها لاكن نشاهد من يشارك بها اعداد تكاد تعد على الاصابع ،لماذا لاتستمر هكذا برامج ومسلسلات وتنتشل شبابنا من هذا الضياع هذا راجع كله الى المتابعة والحث على شجب هكذا برامج ودعم برامج اخرى تشجيعها لكي تطغى هذه على تلك ونحمى انفسنا وشبابنا ...

[سماء كربلاء]

حسنتي اخني عله موضوعكي

لازم لاهل يلاحضون ولادهم وبناتهم ان ميشوفون مثل هذي لبرامج الهدامه اللي اصلها يهود


انقل لكم هذالموضوع الي قراته في احد لمواقع عن هذي المور

لقاء اجرته احدى المواقع مع الاسرائيلى "مالحوم اخنوف" صاحب فكرة ستار اكاديمى كان هذا اللقاء بالحرف الواحد
س: ما هو شعورك اليوم وانت حققت اكبر امانيك؟ وهى ستار اكاديمى فى عقر دار الاسلام؟
...شعور لا يوصف .... ولكن اخد من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا
س: ماقصدك ب اخد من عمرنا الكثير؟
نعم فهو تطلب سنين وسنين حتى تمكنا من ......ادراجه فى الدول الغربية ثم الى الدول العربية وكنا نعلم ان فكرتنا ستتحول الى انجح خطة فى مسيرة الدوله الاسرائيلية


س:لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهده الفكرة؟


لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم وفى نفس الوقت الشباب المسلم اصبح يميل الى الالتزام الاسلامى الذي لو كبر سيقضي على دولتنا


س:لماذا حرصتم على ان يكون الستار اكاديمى هو وسيلة للوصول للمسلمين؟


لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم


س:ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار اكاديمى؟


نخطط لغزو المسلمة


س: ولماذا المسلمة وليس الرجل المسلم؟


لاننا نعلم اذا انحرفت المسلمة سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها


س: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة؟


نحن اليوم نحرص على غزو المسلمة وافسادها عقليا وفكريا وجسديا اكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية


س: وهل لكم يد فى ستار اكاديمى المقامة حاليا فى لبنان؟


بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال وهى تحت اشرافنا باستمرار سواء كانت الاولى او الثانية او الثالثة


س: وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيلية وتبشرهم؟


اريد القول لجميع المفكرين الاسرائيلين ان تستغلوا نوم الامة الاسلامية فانها امة ادا صحت تسترجع فى سنين ما سلب منها فى قرون

[تراتيل فاطمة]

اللهم صل على محمد وآل محمد

اهلا بك اختي الفاضلة بين اخوتك واخواتك في المنتدى المبارك

واود ان اعرب لك عن اعجابي بموضوعك القيم الذي تناولتيه

مع الاسف معظم العوائل باتت تتابع البرامج والمسلسلات التي تسيء الى مجتمعاتنا الاسلامية بشكل كبير

من غير ان تلتفت الى مساؤئ هذه التصرفات التي ستنعكس ولو بعد حين على الابناء

فاصبح من الضروري ان يتم اعداد برامج تأهيلية الى الاهل والابناء على حد سواء

وهنا تقع هذه المسؤولية الكبيرة على عاتق المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني

والشخصيات الدينية المؤثرة على المجتمع والمؤسسات الاعلامية وغيرها

الحديث ذو شجون احسنت اختي الفاضلة على طرحك هذا الموضوع المهم جدا

بسمه تعالى

اهلا بالاخت مديرة تحرير رياض الزهراء

اختي انا معك في كل ما قلتيه ولكن هذه البرامج التأهيلية تحتاج الى

مجهودات جبارة والى دعم كل الجهات التي ذكرتيها وربما يحتاج هذا الامر

الى عقد مؤتمرات تخرج بنتائج تعزز هذا التعاون

شكرا لك اختي على طرحك الرائع واعتقد ان الحل الذي ذكرتيه هو من انسب الحلول

على الرغم من صعوبة تنفيذه

شكرا لك سيدتي الكريمة على ما تفضلت به

[تراتيل فاطمة]

من الامور المخجلة التي منيت بها بعض المجتمعات هو تجاوز حاجز الحياء والاخلاق والتمسك بأمور مخجلة يندى لها الجبين والادهى من ذلك الترويج لمثل هذه الامور عبر القنوات الفضائية التي مافتئت تروج الاباطيل ونشر الرذيلة عبر قنواتها والقبح في هذه القنوات وادعاؤها زورا وبهتانا انها تقدم برامج ينتفع من خلالها المجتمع فهل هي صاحبة رسالة والحقيقة ان ماتبثه هو قبائح وما يسمى بستار اكاديمي هو مشروع وبرنامج تنصل من ابسط قواعد الاخلاق العامة انه برنامج لايرضاه الله ولا رسوله ولا المؤمنون ولا من له ذرة من ايمان او حياء اومروءة حتى العرب في جاهليتهم ما كانوا يرضون بمثل هذه القبائح انه استهجان للقيم والاخلاق والا كيف يشارك او يشاهد المسلم مثل هذه البرامج.. انه زمن الانحلال ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظي على هذه البرامج التي يروج لها اناس خلت ضمائرهم من الايمان والحياء والا كيف يتصور ان يقدم مثل هذا البرنامج بهذه الصورة المقززة وبهذا الاسفاف الذي جاوز مداه انه الغزو الفضائي الذي يحتاج منا الى وقفة صارمة لمدافعته وذلك عبر عدة قنوات منها: بيان اثر هذه الفضائيات على الدين والخلق والمجتم

بسمه تعالى

اهلا بالاخ ابو محمد الذهبي

لقد تجاوز البعض حاجز الحياء كما قلت اخي الكريم

ووصل الامر الى ان العوائل اصبحت تعتاد هذا التجاوز

وربما ان الامر وصل الى ابعد من هذا الحد

اذ ان المجتمع انسلخ وسينسلخ من جلده الاسلامي

ويلبس جلد الغرب الذي هيأؤه لنا سلفا

واجزم انهم لم يتعبوا كثيرا في هذا فقد وجدوا ان الجو مهيأ لهم

وان مجتمعنا كان على استعداد لتقبل أي انحلال

يُقدم لهم على أي طبق حتى وان كان من البلاستك

شكرا لك اخي كان تحليلك واقعي وصحيح

[تراتيل فاطمة]

نعيب زماننا والعيب فيناوما لزماننا عـــــــــيبٌ سوانا
ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانا

الأخت المباركة تراتيل فاطمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يحز في نفسي ما سأكتبه رغم أن الكثير من الإخوة لايقبل مني هذا الكلام .
من الخطبة المشهورة لسيد البلغاء بعد خاتم الانبياء علي عليه السلام (أَلَا وَإِنِّي قَدْ دَعَوْتُكُمْ إِلَى قِتَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَيْلًا وَنَهَاراً وَسِرّاً وَإِعْلَاناً وَقُلْتُ لَكُمُ اغْزُوهُمْ قَبْلَ أَنْ يَغْزُوكُمْ فَوَاللَّهِ مَا غُزِيَ قَوْمٌ قَطُّ فِي عُقْرِ دَارِهِمْ إِلَّا ذَلُّوا فَتَوَاكَلْتُمْ وَتَخَاذَلْتُمْ حَتَّى شُنَّتْ عَلَيْكُمُ الْغَارَاتُ وَمُلِكَتْ عَلَيْكُمُ الْأَوْطَانُ ) والمعروف عنها بالحث على الجهاد والقتال ولكننا نستطيع ان نعرف من خلالها ما آلت اليه امورنا ومن التشكي من الاعلام المضلل والحرب ضدنا والسؤال :
أين نحن ؟اين اسلحتنا ؟ أين برامجنا؟ أين موقعنا من هذه المعركة ما أكثر الكتاب والمثقفين والمثقفات والمؤسسات الثقافية والإعلامية والسياسية والدينية ولدينا علي وفاطمة وعاشوراء والحسين وزينب وكربلاء والغري والكاظميين والعسكريين وأبواب المراجع الكرام المفتوحة لكل مخلص؟

ماذا أعددنا لأجيالنا ونحن نعيش عصر الحرية الذهبي ولدينا من الطاقات والموروث الأخلاقي والروحي ؟
ماذا أعددنا ؟ لننظر الى الشيعة وبرامجها في دول كثيرة , مؤسسات معدة للهجوم والقتال والمرابطة وقتل الكفر والميوعة والانحراف بالصميم ,

الجواب سيدتي الخلل عندنا والحق لااعرف الكثير من اسباب هذا السبات . الضعيف هو الذي يصبح مرمى السهام , واكرر من يملك هذا الألق من رموز الأرض والسماء ويبقى يعيش دقائقه وساعاته وأيامه وسنينه بلا خطة للهجوم سيحاسب يوم القيامة ولكل ذي لب سيكون الخطاب ( وقفوهم انهم مسؤولون ) والسلام عليكم ورحمة الله

بسمه تعالى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا بالاخ الكريم ابو آمنة والله يا اخي ان هذا مما يؤلم القلب ويقرح الفؤاد

اخي كلامكم واقعي وحقيقي وان شاءلله لايوجد من لايقبل كلامكم او لايرتضيه

فالكل متفق على ان هذه البرامج وتخلخلها في مجتمعنا سببه نحن ومع ان الكلام يؤلم


الا انه اصاب كبد الحقيقة لماذا نعجز عن ايجاد البدائل التي من الممكن ان ننقذ بها

شبابنا، فلو اننا فقط طبقنا مقولة الامام علي (عليه السلام) التي ذكرتموها في بداية حديثكم

لاصبح حالنا افضل بكثير

نعم اخي لدينا تراث ضخم وزاخر وقوي وانموذجي فلماذا اهملناه ولم نستخدمه؟

ساضيف الى جوابك هذه الكلمات :

لان اعدائنا منذ ولادة الاسلام ولحد هذه اللحظة يخططون

وينجحون يخططون وينجحون وهكذا...الخ

ونحن اكتفينا بان نحاول محاولات بائسة فقط لصد الهجوم

بعد ان تنجح مساعيهم نحاول نحن ان نلملم البعض من جراحاتنا

ولم نفكر حتى بمحاولة واحدة فقط لتحصين ابنائنا

او لعمل حجاب واقي حقيقي لصد أي هجوم فكري نتعرض له من قبل اعدائنا

شكرا لكم اخي الكريك لما بينتم من اسباب

[تراتيل فاطمة]

السلام عليكم اختي تراتيل فاطمه ورحمه الله وبركاته في الواقع نحن الشباب ينقصنا الوعي والتوعيه فنقصان الوعي من عدم التعلم والثقافه مثلا في احد المرات كانت الاستاذه تطرح درس عن الشاعر دعبل الخزاعي فسالت في اي عصر امام كان وبعد عناء طويل حصلت على الاجابه وبعدها سالت من هو ابن الامام الرضا ع فاجبن البنات ابا سفيان الثوري الحقيقه هذا امر يدمي القلب والا هن في الخامس علمي ولايعرفن اسم ابن الامام الرضا ع استغفر الله ومن هذا المنطلق اقول لك اختي ان الشباب اكثر فئه في المجتمع تحتاج الى ثقافه اولا وتوعيه ثانيا بارك الله بك دمت بحفظ الرحمن

بسمه تعالى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا بك اختي الكريمة

هذا الواقع مما يؤسف له وانا استغرب من الاهل لماذا لا يرسخون هذه المعلومات البسيطة

في فكر ابنائهم وبناتهم فما معنى ان نكون محسوبين على المذهب وابنائنا لا يعرفون ائمتهم

المعصومين وابنائهم

هذا تقصير من الاهل بحق الابناء

بالتاكيد عزيزتي ان الشباب هم اكثر الفئات التي تحتاج الى تثقيف ديني

وهذا يقع على عاتق الاهل والمؤسسات الدينية اذ من الممكن ان تقوم بعمل

مسابقات تشجيعية لان المسابقة من اهم الطرق التي توصل المعلومة بشكل مثمر

بعيدا عن الطرق التقليدية مثل المحاضرات وغيرها

شكرا لك اختي الكريمة

[تراتيل فاطمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختنا. بارك الله فيكم. الموضوع الذي طرحتي. من الآفات التي أخذت تفتك بمجتمعنا. إن لكل بناء أساس وأساس الأسره الوالدان فإن صلحا صلحت الأسرة وإن فسدا فسدت الأسرة وبالتالي هي اللبنه التي يتكون منها المجتمع. فإذا كان الوالدان من المتابعين لهذه البرامج فكيف يمكن أن لا يتابعها الأطفال وفي بعض الأحيان وهنا كارثة أن يكون الأهل لا يتابعون البرامج لأنها محرمه ومع علمهم بهذا لا يمنعون أولادهم من متابعتها ويتركون التلفاز والأنترنت بيد الأولاد والبنات بلا رقيب.وبهذه الحاله تصوروا كيف ينشأ هؤلاء الأطفال آباء المستقبل.

بسمه تعالى

اختي الكريمة من الواضح جدا ان الوالدان هما الاساس في ارتكاز الاسرة

ومثل ما اوضحت ان صلحا صلحت الاسرة وان فسدا فسدت الاسرة

حقيقة ان هذه مشكلة عويصة ان يكون الوالدان لايحملان قدر من المسؤولية

التي تقع على عاتقهما ويستهينا بهذه الامور التي يعتبراها من الكماليات وان اهم شيء

لديهما هو توفير المسكن والمأكل والملبس بغض النظر عن الاخلاق

ويتبجحان بالقول ان اولادهما لايفعلون الحرام فهم يشاهدون البرامج فقط ولايطبقون ما فيها

ولااعرف ما هو المنطق الذي يتكلم به هذان الابوان

واكرر سؤالك: كيف ينشأ هؤلاء الاطفال آباء المستقبل؟

شكرا لك اختي الكريمة

[تراتيل فاطمة]

موضوع قيم ومفيد اغلب اولادنا يشعر بفراغ بالرغم من وجود عدة اشياء تستخدم من قبلهم لاكننا نشاهدهم في حالة فراغ وضياع فكري وعقائدي وذلك للاستخدام غير المفهوم او المبرمج لهذه الاجهزة اكثر الشباب عاطل عن العمل ولايستطيع ان يكون اسرة يلهي نفسه معها اويكدويشقى ليوفر لها فيلتجا الى اشغال نفسه بالجلوس في المقاهي التي اغلبها تشجع هكذا برامج لعدم الرقابة وللبحث عن الرزق غير المشروع .
عدم وجود برامج عقائدية تساعد على جذب الشباب اليها اوتشجعهم على الاشتراك بها وحثهم لمعرفة امو ر دينهم وان وجدة فهي قليله ولفترة محمدة ولاتتكرر لولاحظنا كيف استقطب مسلسل النبي يوسف الناس وشدهم اليه وكذلك المختار ترى الناس صغيرهم وكبيرهم يتسابق ويتحضر ويهيأ نفسه ويترك كل شيئ ليحضر حلقات المسلسل وكذلك في شهر رمضان تشاهد هنالك قنوات ايمانية تشجع من يشترك فيها على البحث والقراءة الجيدة والمفيدة والخاصة بالدين والعقيدة وتجذب اعداد مؤمنة لابأس بها هنالك مسابقة الكفيل والجود وغيرها لاكن نشاهد من يشارك بها اعداد تكاد تعد على الاصابع ،لماذا لاتستمر هكذا برامج ومسلسلات وتنتشل شبابنا من هذا الضياع هذا راجع كله الى المتابعة والحث على شجب هكذا برامج ودعم برامج اخرى تشجيعها لكي تطغى هذه على تلك ونحمى انفسنا وشبابنا ...

بسمه تعالى

حياك الله اختي الكريمة

لقد اجدت وافدت وكل ماذكرت هو في الصميم

نحتاج الى البدائل عن هذه البرامج من خلال تفعيل دور الفضائيات الاسلامية

ودعمها لانتاج البرامج التي تجذب الشباب وتصلح ان تكون بدائل مناسبة

تقوي عقيدة الشباب وتربي جيلا على قدر من المسؤولية

شكرا لك اختي الكريمة على اضافاتك القيمة والراقية

[تراتيل فاطمة]

حسنتي اخني عله موضوعكي

لازم لاهل يلاحضون ولادهم وبناتهم ان ميشوفون مثل هذي لبرامج الهدامه اللي اصلها يهود


انقل لكم هذالموضوع الي قراته في احد لمواقع عن هذي المور

لقاء اجرته احدى المواقع مع الاسرائيلى "مالحوم اخنوف" صاحب فكرة ستار اكاديمى كان هذا اللقاء بالحرف الواحد
س: ما هو شعورك اليوم وانت حققت اكبر امانيك؟ وهى ستار اكاديمى فى عقر دار الاسلام؟
...شعور لا يوصف .... ولكن اخد من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا
س: ماقصدك ب اخد من عمرنا الكثير؟
نعم فهو تطلب سنين وسنين حتى تمكنا من ......ادراجه فى الدول الغربية ثم الى الدول العربية وكنا نعلم ان فكرتنا ستتحول الى انجح خطة فى مسيرة الدوله الاسرائيلية


س:لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهده الفكرة؟


لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم وفى نفس الوقت الشباب المسلم اصبح يميل الى الالتزام الاسلامى الذي لو كبر سيقضي على دولتنا


س:لماذا حرصتم على ان يكون الستار اكاديمى هو وسيلة للوصول للمسلمين؟


لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم


س:ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار اكاديمى؟


نخطط لغزو المسلمة


س: ولماذا المسلمة وليس الرجل المسلم؟


لاننا نعلم اذا انحرفت المسلمة سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها


س: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة؟


نحن اليوم نحرص على غزو المسلمة وافسادها عقليا وفكريا وجسديا اكثر من صنع الدبابات والطائرات الحربية


س: وهل لكم يد فى ستار اكاديمى المقامة حاليا فى لبنان؟


بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال وهى تحت اشرافنا باستمرار سواء كانت الاولى او الثانية او الثالثة


س: وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيلية وتبشرهم؟


اريد القول لجميع المفكرين الاسرائيلين ان تستغلوا نوم الامة الاسلامية فانها امة ادا صحت تسترجع فى سنين ما سلب منها فى قرون

بسمه تعالى

شكرا لك اختي الكريمة على ها التوضيح

اختي الكل يعلم ان هدف هذه البرامج زعزعة الدين الاسلامي


وهد اركانه من الاساس الا وهي الاخلاق التي حثت عليها

شريعتنا المقدسة ، ومع الاسف فان هذه البرامج لاقت رواجا منقطع النظير

في عالمنا العربي والاسلامي حتى انها نُسبت اليه


في الحقيقة علينا ان نحذر من هؤلاء ونستفيد من هذه التجربة الماثلة امامنا


فهم يفكرون في تحطيمنا من الداخل بطرق عديدة، فلماذا لانفكر نحن بحماية انفسنا

واولادنا ونسائنا ونهزمهم بنفس سلاحهم هل ينقصنا عقول؟ هل تنقصنا الاموال؟

هل تنقصنا غيرة على الدين؟

اعتقد ان ما ينقصنا هو الوحدة والفكر المتجدد

شكرا لك عزيزتي على ما تفضلت به

[خادم أبي الفضل]

بسمه تعالى
انتشرت في قنوات التلفاز العديد من البرامج التي تسيء الى مجتمعاتنا الشرقية بشكل واضح وجلي

ومن هذه البرامج برنامج (ستار اكاديمي) او برنامج (ذا فويس) وغيرها من البرامج التي هدفها الاساسي

تهديم صرح الاخلاق الذي بناه الاسلام والذي حافظ عليه الاجداد والآباء وهدمه الابناء

المشكلة تكمن في الاهالي الذين شجعوا الابناء على متابعة هكذا برامج وفي اكثر الاحيان يكون الاهالي

هم من يتابعون هذه البرامج وهذه الطامة الكبرى، فنرى ان الاب او الام لا يتورعون عن مشاهدة

الاختلاط المحرم والميوعة التي يتصف بها ابطال هذه البرامج والضحك والتفاعل معهم، والاعجاب بهم

ولا اعرف ما هو مغزى هذا الاعجاب، اتساءل اذا كان الاهل هكذا فكيف نطلب من الابناء الاستقامة.

بسم الله

من المؤسف إهمال التقنين ( للمرئيات والالكترونيات ولشبكة الانترنت ) في المنزل
بل نجد رب الاسرة هو الذي يولي اهتمامه ببعض البرامج الماجنة و الغير لائقة !
أقل شيء يمكن ان يقوم به المربي والابوين هو ايجاد البدائل لتلكم البرامج والمسلسلات
وان يكثفوا من ذكر مساوء هذه البرامج التي تعرضها تلك الفضائيات البائسة وان يشددوا الرقابة على اطفالهم وشبابهم في المنزل من هذه الناحية وان يعتمدوا على اعتماد تلفاز واحد ان أمكن ويوضع في مكان عام في البيت كالصالة او غرفة الطعام وهكذا ..
وكذلك الانترنت ...
احب اذكر بشيء :
ان التربية امرا جدا صعبا فكيف إذا كانت وسائل الهدم تعادل وسائل البناء أضعاف مضاعفة ؟!
فهل يبقى الابوين مهملين نفسيهما من ناحية التثقيف التربوي ؟
وهل ستبقى طريقتهم بالتربية لابنائهم قائمة على العفوية و اللانظام ؟
موضوع جدا مهم جزء كبير يقع منه على المؤسسات الاجتماعية ... ودورهم في التوجيه والارشاد ......
وفقكم الله اختنا الكريمة ( تراتيل فاطمة ) واحسنتم الاختيار