إن من موجبات تسلط الشيطان على العبد أمور منها:
- عدم الرؤية له ولقبيله كما يصرح القرآن الكريم.
- استغلال الضعف البشري إذ {خلق الإنسان ضعيفا}.
- الجهل بمداخله في النفس إذ هو أدرى من بني آدم بذلك.
- الغفلة عن التهيؤ للمواجهة في ساعات المجابهة.
والاعتصام بالمولى الحق رافع لتلك الموجبات ومبطل لها، فهو (الذي يرى) الشيطان ولا يراه الشيطان فيبطل الأول.. وهو (القوى العزيز) الذي يرفع الضعف فيبطل الثاني.. وهو (العليم الخبير) الذي يرفع الجهل فيبطل الثالث.. وهو (الحي القيوم) الذي يرفع الغفلة فيبطل الرابع.
- عدم الرؤية له ولقبيله كما يصرح القرآن الكريم.
- استغلال الضعف البشري إذ {خلق الإنسان ضعيفا}.
- الجهل بمداخله في النفس إذ هو أدرى من بني آدم بذلك.
- الغفلة عن التهيؤ للمواجهة في ساعات المجابهة.
والاعتصام بالمولى الحق رافع لتلك الموجبات ومبطل لها، فهو (الذي يرى) الشيطان ولا يراه الشيطان فيبطل الأول.. وهو (القوى العزيز) الذي يرفع الضعف فيبطل الثاني.. وهو (العليم الخبير) الذي يرفع الجهل فيبطل الثالث.. وهو (الحي القيوم) الذي يرفع الغفلة فيبطل الرابع.
تعليق