السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*******************************************
عن النبي صلى الله عليه وآله أنّه قال: «إنّ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم».
وقال الإمام الصادق عليه السلام: «حبّ النّساء من أخلاق الأنبياء».
وقال عليه السلام أيضاً: «ما أظن رجلاً يزداد في هذا الأمر (أي: التشيّع وأتباع طريقة أهل البيت عليهم السلام) خيراً، إلاّ إزداد حباً للنساء».
وعنه عليه السلام أيضاً: «العبد كلما إزداد في النساء حباً، إزداد في الإيمان فضلاً».
وقال النبي صلى الله عليه وآله: «من زوّج كريمته من فاسق، فقد قطع رحمه».
وقال صلى الله عليه وآله: «من شرب الخمر بعد ما حرّمها الله فليس بأهل أن يزوّج إذا خطب».
وعن الإمام الرضا عليه السلام انه قال: «إياك أن تزوّج شارب الخمر، فإن زوّجته فكأنما قد إلى الزنا».
وعن الحسين بن بشار قال: «كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام: أنّ لي ذا قرابة قد خطب إليّ وفي خلقه سوء؟ قال: لا تزوّجه إن كان سيّىء الخلق».
وعن الحسين بن بشار أيضاً قال: «كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام في رجل خطب إليّ؟ فكتب عليه السلام: من خطب إليكم فرضيتم دينه وأمانته، كائناً من كان فزوّجوه، «إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».
«وكتب علي بن أسباط إلى أبي جعفر في أمر بناته: أنّه لا يجد أحداً مثله؟ فكتب إليه أبو جعفر عليه السلام: فهمت ما ذكرت من أمر بناتك وأنّك لا تجد أحداً مثلك، فلا تنظر في ذلك يرحمك الله، فإنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إذا جاءكم من ترضون خلقه فزوّجوه « إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».
وروي أنّه جاء رجل إلى الإمام الحسين عليه السلام يستشيره في تزويج ابنته؟ فقال عليه السلام: زوّجها من رجل تقي، فإنّه إن أحبّها أكرمها، وإن أبغضها لم يظلمها.
{{المؤمن كفو المؤمن}}
وعن أبي عبدالله الصّادق عليه السلام قال: «إذا تزوّج الرّجل المرأة لمالها أو جمالها، لم يرزق ذلك، فإن تزوّجها لدينها رزقه الله عزّوجلّ مالها وجمالها».
وقال عليّ بن الحسين عليهما السلام: «من تزوّج لله عزّوجلّ، ولصلة الرّحم، توّجه الله تاج الملك».
وعن أبي الحسن عليه السلام قال: «جاء رجل إلى أبي جعفر عليه السلام فقال عليه السلام له: هل لك من زوجة؟ قال: لا، فقال أبو جعفر عليه السلام: لا احبّ أنّ لي الدّنيا وما فيها، وأن أبيت ليلة وليس لي زوجة، ثمّ قال: إنّ ركعتين يصلّيهما متزوّج أفضل من رجل عزب يقوم ليله، ويصوم نهاره».
وعن الإمام الرّضا عليه السلام: «إنّ امرأة سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام فقالت: إنّي متبتّلة. فقال لها: وما التبتّل عندك؟ قالت: لا أريد التزويج أبداً. قال: ولِمَ؟ قالت: ألتمس في ذلك الفضل، فقال: انصرفي، فلو كان في ذلك فضل لكانت فاطمة عليها السلام أحقّ به منك، إنّه ليس أحد يسبقها إلى الفضل».
وعن رسوله الله صلى الله عليه وآله أنّه قال: «من زوّج أخاه المؤمن امرأة يأنس بها، وتشدّ من عضده، ويستريح إليها، زوّجه الله من الحور العين».
وقال صلى الله عليه وآله: « ما بني بناء في الإسلام أحبّ إلى الله من التّزويج».
وقال صلى الله عليه وآله: «من كان له ما يتزوّج به فلم يتزوّج فليس منّا».
وقال صلى الله عليه وآله: «إلتمسوا الرزق بالنكاح».
وقال صلى الله عليه وآله: «أراذل موتاكم العزّاب».
وعن الامام الصادق سلام الله عليه قال: «تزوّجوا، ولا تطلّقوا فإنّ الطّلاق يهتزّ منه العرش».
*******************************************
عن النبي صلى الله عليه وآله أنّه قال: «إنّ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم».
وقال الإمام الصادق عليه السلام: «حبّ النّساء من أخلاق الأنبياء».
وقال عليه السلام أيضاً: «ما أظن رجلاً يزداد في هذا الأمر (أي: التشيّع وأتباع طريقة أهل البيت عليهم السلام) خيراً، إلاّ إزداد حباً للنساء».
وعنه عليه السلام أيضاً: «العبد كلما إزداد في النساء حباً، إزداد في الإيمان فضلاً».
وقال النبي صلى الله عليه وآله: «من زوّج كريمته من فاسق، فقد قطع رحمه».
وقال صلى الله عليه وآله: «من شرب الخمر بعد ما حرّمها الله فليس بأهل أن يزوّج إذا خطب».
وعن الإمام الرضا عليه السلام انه قال: «إياك أن تزوّج شارب الخمر، فإن زوّجته فكأنما قد إلى الزنا».
وعن الحسين بن بشار قال: «كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام: أنّ لي ذا قرابة قد خطب إليّ وفي خلقه سوء؟ قال: لا تزوّجه إن كان سيّىء الخلق».
وعن الحسين بن بشار أيضاً قال: «كتبت إلى أبي جعفر عليه السلام في رجل خطب إليّ؟ فكتب عليه السلام: من خطب إليكم فرضيتم دينه وأمانته، كائناً من كان فزوّجوه، «إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».
«وكتب علي بن أسباط إلى أبي جعفر في أمر بناته: أنّه لا يجد أحداً مثله؟ فكتب إليه أبو جعفر عليه السلام: فهمت ما ذكرت من أمر بناتك وأنّك لا تجد أحداً مثلك، فلا تنظر في ذلك يرحمك الله، فإنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إذا جاءكم من ترضون خلقه فزوّجوه « إلاّ تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».
وروي أنّه جاء رجل إلى الإمام الحسين عليه السلام يستشيره في تزويج ابنته؟ فقال عليه السلام: زوّجها من رجل تقي، فإنّه إن أحبّها أكرمها، وإن أبغضها لم يظلمها.
{{المؤمن كفو المؤمن}}
وعن أبي عبدالله الصّادق عليه السلام قال: «إذا تزوّج الرّجل المرأة لمالها أو جمالها، لم يرزق ذلك، فإن تزوّجها لدينها رزقه الله عزّوجلّ مالها وجمالها».
وقال عليّ بن الحسين عليهما السلام: «من تزوّج لله عزّوجلّ، ولصلة الرّحم، توّجه الله تاج الملك».
وعن أبي الحسن عليه السلام قال: «جاء رجل إلى أبي جعفر عليه السلام فقال عليه السلام له: هل لك من زوجة؟ قال: لا، فقال أبو جعفر عليه السلام: لا احبّ أنّ لي الدّنيا وما فيها، وأن أبيت ليلة وليس لي زوجة، ثمّ قال: إنّ ركعتين يصلّيهما متزوّج أفضل من رجل عزب يقوم ليله، ويصوم نهاره».
وعن الإمام الرّضا عليه السلام: «إنّ امرأة سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام فقالت: إنّي متبتّلة. فقال لها: وما التبتّل عندك؟ قالت: لا أريد التزويج أبداً. قال: ولِمَ؟ قالت: ألتمس في ذلك الفضل، فقال: انصرفي، فلو كان في ذلك فضل لكانت فاطمة عليها السلام أحقّ به منك، إنّه ليس أحد يسبقها إلى الفضل».
وعن رسوله الله صلى الله عليه وآله أنّه قال: «من زوّج أخاه المؤمن امرأة يأنس بها، وتشدّ من عضده، ويستريح إليها، زوّجه الله من الحور العين».
وقال صلى الله عليه وآله: « ما بني بناء في الإسلام أحبّ إلى الله من التّزويج».
وقال صلى الله عليه وآله: «من كان له ما يتزوّج به فلم يتزوّج فليس منّا».
وقال صلى الله عليه وآله: «إلتمسوا الرزق بالنكاح».
وقال صلى الله عليه وآله: «أراذل موتاكم العزّاب».
وعن الامام الصادق سلام الله عليه قال: «تزوّجوا، ولا تطلّقوا فإنّ الطّلاق يهتزّ منه العرش».
تعليق