عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، أنه قال في خطبة له: وتعلموا القرآن فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره، فإنه شفاء الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع (أحسن) القصص، فإن العالم العامل بغير علمه كالجاهل الحائر الذي لا يستفيق من جهله، بل الحجة عليه أعظم، والحسرة له ألزم، وهو عند الله ألوم. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا يعذب الله قلبا وعى القرآن.
// نهج البلاغة
// نهج البلاغة
تعليق