تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
((اللّـهُمَّ صَباحي هذا ناِزلاً عَلَي بِضِياءِ الْهُدى وَبِالسَّلامَةِ بالسلام فِي الدّينِ وَالدُّنْيا، وَمَسائي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ الْعِدى (الْاَعْداءِ)
وَوِقايَهً مِنْ مُرْدِياتِ الْهَوى اِنَكَ قادِرٌ عَلى ما تَشاءُ تُؤتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ اِنَّـكَ عَلى كُلِ شَيْء قَديرٌ))
بجميل الكلمات وتناسق العبارات يفتح الانسان صباحه المنساب مع فقرات الدعوات
تلك الدعوات التي تجلب لنا يوماً أكمل وتُبعد عنا الهم والحزن
إذ توجه ابصار القلب والروح والعيين لنعم الله المنهمرة علينا
والمالئة لحياتنا بصنوف العطايا والهبات
التي ماان نفقد نعمة منها تكون الحياة عسيرة صعبة مليئة بالكدر والتعب والجهد والمعاناة
مقدرات الانسان ومسيرته الحياتية تحتاج منه التفاؤل بالقادم على وجه كبير
وبان الله قادرٌ على صُنع المتغيرات وتسبيب الاسباب
فالبكور للرزق صباحاً بعد التوكل على الله لهي حركة تفاعل مع الثقة واليقين بأن الرازق حي
وان الرزق ممدود وغير مسدود على احد
وفي البركة حركة
كما أن الانسان المتكاسل الذي يكون ليلهُ نهاراً ونهاره ليلاً
او يعيش بدائرة الارتياح والكسل والضجر والكآبة لهو أنسان لايرى الحياة الا بعين مُغلقة
وبقلب ناكر لفضل الله ولصباحه المنسابُ خيراً على جميع خلقه وبريته ...
هذا علاوة على ان فهم لوحة الحياة المتكونة من العطاء ليعود لك بعطاء آخر يُقربك كثيراً من فهم طلاسم الحياة وابجدياتها الكثيرة ...
فربما تُعطي ابتسامة ..
رُبما تعطي وقتا ..
رُبما تعطي إهتماما وتوجهاً ..
ربما تعطي خدمات مادية
او خدمات معنوية بوجاهة او وساطة
ربما تعطي تحفيزا بكلمة طيبة
وربما وربما وربما
كلها عطايا تعود لك بالخير والنماء والفيض والثراء
إبدء صباحك بالشكر و أختم يومك بالامتنان والذكر واترك مابينهما لله بنوايا طيبة وسعي مبارك ...
لتكون لوحة حياتك أجمل لوحة خلاقة تبهرُ من يراها ...
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
((اللّـهُمَّ صَباحي هذا ناِزلاً عَلَي بِضِياءِ الْهُدى وَبِالسَّلامَةِ بالسلام فِي الدّينِ وَالدُّنْيا، وَمَسائي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ الْعِدى (الْاَعْداءِ)
وَوِقايَهً مِنْ مُرْدِياتِ الْهَوى اِنَكَ قادِرٌ عَلى ما تَشاءُ تُؤتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ اِنَّـكَ عَلى كُلِ شَيْء قَديرٌ))
بجميل الكلمات وتناسق العبارات يفتح الانسان صباحه المنساب مع فقرات الدعوات
تلك الدعوات التي تجلب لنا يوماً أكمل وتُبعد عنا الهم والحزن
إذ توجه ابصار القلب والروح والعيين لنعم الله المنهمرة علينا
والمالئة لحياتنا بصنوف العطايا والهبات
التي ماان نفقد نعمة منها تكون الحياة عسيرة صعبة مليئة بالكدر والتعب والجهد والمعاناة
مقدرات الانسان ومسيرته الحياتية تحتاج منه التفاؤل بالقادم على وجه كبير
وبان الله قادرٌ على صُنع المتغيرات وتسبيب الاسباب
فالبكور للرزق صباحاً بعد التوكل على الله لهي حركة تفاعل مع الثقة واليقين بأن الرازق حي
وان الرزق ممدود وغير مسدود على احد
وفي البركة حركة
كما أن الانسان المتكاسل الذي يكون ليلهُ نهاراً ونهاره ليلاً
او يعيش بدائرة الارتياح والكسل والضجر والكآبة لهو أنسان لايرى الحياة الا بعين مُغلقة
وبقلب ناكر لفضل الله ولصباحه المنسابُ خيراً على جميع خلقه وبريته ...
هذا علاوة على ان فهم لوحة الحياة المتكونة من العطاء ليعود لك بعطاء آخر يُقربك كثيراً من فهم طلاسم الحياة وابجدياتها الكثيرة ...
فربما تُعطي ابتسامة ..
رُبما تعطي وقتا ..
رُبما تعطي إهتماما وتوجهاً ..
ربما تعطي خدمات مادية
او خدمات معنوية بوجاهة او وساطة
ربما تعطي تحفيزا بكلمة طيبة
وربما وربما وربما
كلها عطايا تعود لك بالخير والنماء والفيض والثراء
إبدء صباحك بالشكر و أختم يومك بالامتنان والذكر واترك مابينهما لله بنوايا طيبة وسعي مبارك ...
لتكون لوحة حياتك أجمل لوحة خلاقة تبهرُ من يراها ...
تعليق