اللهم صل على محمد وآل محمد
رُوِيَ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السِّنْدِيِّ قَالَ:
سَمِعْتُ بِالْهِنْدِ [بالسند] أَنَّ لِلَّهِ فِي الْعَرَبِ حُجَّةً فَخَرَجْتُ مِنْهَا فِي الطَّلَبِ فَدُلِلْتُ عَلَى الرِّضَا علیه السلام فَقَصَدْتُهُ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ وَ أَنَا لَا أُحْسِنُ مِنَ الْعَرَبِيَّةِ كَلِمَةً
فَسَلَّمْتُ بِالسِّنْدِيَّةِ فَرَدَّ عَلَيَّ بِلُغَتِي فَجَعَلْتُ أُكَلِّمُهُ بِالسِّنْدِيَّةِ وَ هُوَ يُجِيبُنِي بِالسِّنْدِيَّةِ فَقُلْتُ لَهُ إِنِّي سَمِعْتُ بِالسِّنْدِ أَنَّ لِلَّهِ حُجَّةً فِي الْعَرَبِ فَخَرَجْتُ فِي الطَّلَبِ فَقَالَ بِلُغَتِي
نَعَمْ أَنَا هُوَ ثُمَّ قَالَ فَسَلْ عَمَّا تُرِيدُ فَسَأَلْتُهُ عَمَّا أَرَدْتُهُ
فَلَمَّا أَرَدْتُ الْقِيَامَ مِنْ عِنْدِهِ قُلْتُ إِنِّي لَا أُحْسِنُ الْعَرَبِيَّةَ فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يُلْهِمَنِيهَا لِأَتَكَلَّمَ بِهَا مَعَ أَهْلِهَا فَمَسَحَ يَدَهُ عَلَى شَفَتِي فَتَكَلَّمْتُ بِالْعَرَبِيَّةِ مِنْ وَقْتِي.
-----------------------------
المصادر :
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج49، ص50
الخرائج و الجرائح، ج1، ص340
رُوِيَ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ السِّنْدِيِّ قَالَ:
سَمِعْتُ بِالْهِنْدِ [بالسند] أَنَّ لِلَّهِ فِي الْعَرَبِ حُجَّةً فَخَرَجْتُ مِنْهَا فِي الطَّلَبِ فَدُلِلْتُ عَلَى الرِّضَا علیه السلام فَقَصَدْتُهُ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ وَ أَنَا لَا أُحْسِنُ مِنَ الْعَرَبِيَّةِ كَلِمَةً
فَسَلَّمْتُ بِالسِّنْدِيَّةِ فَرَدَّ عَلَيَّ بِلُغَتِي فَجَعَلْتُ أُكَلِّمُهُ بِالسِّنْدِيَّةِ وَ هُوَ يُجِيبُنِي بِالسِّنْدِيَّةِ فَقُلْتُ لَهُ إِنِّي سَمِعْتُ بِالسِّنْدِ أَنَّ لِلَّهِ حُجَّةً فِي الْعَرَبِ فَخَرَجْتُ فِي الطَّلَبِ فَقَالَ بِلُغَتِي
نَعَمْ أَنَا هُوَ ثُمَّ قَالَ فَسَلْ عَمَّا تُرِيدُ فَسَأَلْتُهُ عَمَّا أَرَدْتُهُ
فَلَمَّا أَرَدْتُ الْقِيَامَ مِنْ عِنْدِهِ قُلْتُ إِنِّي لَا أُحْسِنُ الْعَرَبِيَّةَ فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يُلْهِمَنِيهَا لِأَتَكَلَّمَ بِهَا مَعَ أَهْلِهَا فَمَسَحَ يَدَهُ عَلَى شَفَتِي فَتَكَلَّمْتُ بِالْعَرَبِيَّةِ مِنْ وَقْتِي.
-----------------------------
المصادر :
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج49، ص50
الخرائج و الجرائح، ج1، ص340
تعليق