بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
- أن تصبر في حياتها وضنك عيشها وتبعد زوجها عن أجواء التوتر وسماع الغيبة والشكاية وحفظه من سماع أسرار الناس، فكثير من الزوجات بمجرد أن تختلي بزوجها تذيع أسرار الناس متظلمة إليه من صديقة، من قريبة، من مشاكل وقعت فيها فتزعجه بهذا الأمر فتتحول إلى امرأة ((شكَّاية)) يبغضها الزوج، والزهراء (ع) ظُلمت من أجل الدين واغتصب خفها وعانت وكابدت وسكتت ولم تشتكي للإمام علي (ع) حتى لا تحمّله الهم والعبء.
- وفي مسألة الإسراف والتبذير التي صارت أشبه بالظاهرة في مجتمعنا جعلت الكثير من النساء توقع الرجال في فخ الديون والضغط النفسي حتى يُلبي رغباتها وأهواءها، لو أنها كانت موالية حقيقة للزهراء لما سلكت هذا المسلك.
- ((الخادمة)) في البيت ينبغي معاملتها بحرص وأمانة وأن نعتبرها مساعدة لنا ولا نلقي عليها كل أعباء البيت، فالزهراء (ع) كانت تطحن وتعجن وتخبز وتدير شؤون بيتها مع وجود خادمة لها (فضة).
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
- أن تصبر في حياتها وضنك عيشها وتبعد زوجها عن أجواء التوتر وسماع الغيبة والشكاية وحفظه من سماع أسرار الناس، فكثير من الزوجات بمجرد أن تختلي بزوجها تذيع أسرار الناس متظلمة إليه من صديقة، من قريبة، من مشاكل وقعت فيها فتزعجه بهذا الأمر فتتحول إلى امرأة ((شكَّاية)) يبغضها الزوج، والزهراء (ع) ظُلمت من أجل الدين واغتصب خفها وعانت وكابدت وسكتت ولم تشتكي للإمام علي (ع) حتى لا تحمّله الهم والعبء.
- وفي مسألة الإسراف والتبذير التي صارت أشبه بالظاهرة في مجتمعنا جعلت الكثير من النساء توقع الرجال في فخ الديون والضغط النفسي حتى يُلبي رغباتها وأهواءها، لو أنها كانت موالية حقيقة للزهراء لما سلكت هذا المسلك.
- ((الخادمة)) في البيت ينبغي معاملتها بحرص وأمانة وأن نعتبرها مساعدة لنا ولا نلقي عليها كل أعباء البيت، فالزهراء (ع) كانت تطحن وتعجن وتخبز وتدير شؤون بيتها مع وجود خادمة لها (فضة).
تعليق