إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

✍ "كيف تزرعين في طفلك حب المشاركة "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ✍ "كيف تزرعين في طفلك حب المشاركة "

    كيف تزرعين في طفلك حب المشاركة



    تعليمهم التمييز بين المشاركة الايجابية والسلبية

    لكل مرحلة خصائص مختلفة

    بعض الأطفال يميلون الى العزلة واللعب بمفردهم

    الأعمال التطوعية تُنمي شعور الطفل بالانتماء للجماعة

    كيف تزرعين في طفلك حب المشاركة؟

    من أربع الى سبع سنوات، تدريب الأطفال على المشاركة مع تحديد الأدوار

    بعد السن العاشرة يميلون الأطفال تلقائياً للمشاركة


    تشتكي بعض الأمهات من أنانية طفلها وحبه لتملُك ألعابه واستئثاره لأشيائه بشكل مفرط، ويثير هذا السلوك مخاوف الكثير منهن تجاه عواقبه المستقبلية، من هذا المنطلق التقت «سيدتي» بالأخصائية التربوية ومؤسسة جمعية "طفولة آمنة» «عائشة عادل»، لتُخبرنا عبر السطور التالية كيف تزرع الأمهات في أطفالهنّ حب المشاركة ويقللن من مستوى الأنانية لديهم.

    مراحل الطفولة




    أولاً لا بد من معرفة أنّ الطفولة مراحل، وهي الطفولة المبكرة، المتوسطة والطفولة المتأخرة، ولكل مرحلة خصائص مختلفة، كذلك لا بد أنّ تدرك الأمهات أنّ كل طفل متفرد بذاته، فبعض الأطفال بطبيعتهم اجتماعيّون وبعض الأطفال تؤثر عليهم بعض العوامل، فيميلون إلى العزلة، بالقابل على الوالدين تدريب الأطفال على حب المشاركة بشكل تدريجي، كالآتي:
    • منذ العام الأول وحتى السنة الرابعة، الطفل في هذه المرحلة يميل طبيعيّاً إلى اللعب بشكل انفرادي، لذا لا بد أنّ يحرص الأبوان في هذه المرحلة على تزويد كل طفل بألعابه الخاصة.

    • المرحلة التالية من أربع سنوات وحتى السبع سنوات، يبدأ الوالدان بتدريب الأطفال على مشاركة الألعاب مع تحديد الأدوار، ومن ثمّ يُترك الأطفال ليتعاملوا سوياً سواءً كانوا أشقاء، أصدقاء أو أقارب، ولكن تحت مراقبة الوالدين أو الكبار ومتابعتهم.

    • من سن العاشرة وما فوق، يبدأ الطفل تلقائياً بمشاركة الآخرين، فنجده يتشارك مع سواه في مدينة الملاهي وغيرها من أماكن اللهو والمتعة.





    فيما يتعلق بالحاجيات الخاصة التي تمسّ الطفل، فهي أمر معنوي نفسي، مثل كتبه الخاصة، فنجد أنّ الطفل غالباً ما يرفض مشاركتها مع الآخرين ويرى أنّ المشاركة اعتداء على حقه، هنا ينبغي على الوالدين إقناع الطفل وإيصال مفهوم المشاركة له بشكل مبسط من خلال ذكر منافع هذه العملية، كونه سيُصبح محبوباً وأكثر قبولاً لدى الآخرين وأنّه يُفيد الآخرين وسيستفيد منهم. وغالباً في هذه المرحلة، يبحث الطفل عن التقدير الذاتي، فهذه الطريقة تُحقق له هذا الاحتياج، كذلك ربط المشاركة بالأثر الديني بأن يُحب لأخيه ما يُحب لنفسه وأن يُساعده وقت الحاجة وغيرها من المفاهيم الأخلاقية.

    • فيما يتعلق بمشاركة المجهود، ينبغي أنّ يوضح الأهل للأطفال الفرق بين المشاركة السلبية والإيجابية، فالمشاركة الايجابية تكون في الجهد النافع كمساعدة الآخرين، والمشاركة السلبية تكون في الأذى، فلا ينبغي الاتفاق مع أحد الأصدقاء للقيام بتصرفات مؤذية لطفل آخر.
    ▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪

    ​​​​​


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
    ..................


    المشاركة والتعاون والتواصل الاجتماعي


    مفردات مهمة وكبيرة وقائدة للنجاح للفرد وللمجتمع على حد سواء


    فالطفل المتواصل يكوّن فرد صحي وصحيح في مجتمع صحيح يحقق السعادة ويسعى لها


    فخلق وتعزيز عنصر المشاركة والتجمّع لدى الطفل امر مهم جدا في زيادة الفاعلية والقوة وتعزيز الثقة بالنفس والقبول المجتمعي لدى الاطفال



    بورك النشر القيم ...

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وال محمد
      احسنتم
      بارك الله بكم
      شكرا لكم كثيرا

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X