السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
الفيتامينات الضروريّة للجسم كثيرة، ومن أبرزها الفيتامين d الذي يعدّ من العناصر الذائبة في الدهون الضرورية لجسم الإنسان، حيث أن دوره الأساسي يكمن في حماية العظام من الهشاشة، مقابل ضمان الحفاظ على صحتها وقوّتها من خلال تسريع عملية إمتصاصها للكالسيوم، ومن فوائد هذا الفيتامين أنه يساعد على تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي الحدّ من الإصابة بالأمراض الخطيرة التي تهدد صحّة وسلامة الفرد. وهنا نشير الى أنه لا يمكن إهمال نقص الفيتامين d من الجسم، حيث أن ذلك يترافق مع العديد من الأعراض الجسديّة الظاهرة والواضحة، علماً أن هذه الحالة تسبب أيضاً الكثير من المضاعفات النفسيّة،
الأعراض النفسية لنقص الفيتامين d
كثيرة هي الإضطرابات النفسيّة التي تؤشر على تراجع معدلات الفيتامين d من الجسم، ومن أبرزها:
- المعاناة من حالات من الاكتئاب الحاد والشعور الدائم بالتوتر والقلق.
- الإحساس بالإرهاق الدائم وشعور الشخص بالتعب وإنعدام القدرة على إنجاز المهام اليوميّة المعتادة.
- الإصابة بآلام العضلات المزمن الذي يترافق مع حدوث خلل في أوقات النوم.
- ظهور حالات متكررة من التقلبات المزاجية لا سيما الارتباك والتردد وعدم القدرة على المبادرة.
- إنعدام القدرة على التركيز والإصابة بضعفٍ في الانتباه بفعل تشتت الذهن والأفكار.
- في حالات متقدّمة، مواجهة مشاكل في الذاكرة وإحتمال الإصابة بمرض الفصام.
كيف يمكن الحصول على كميات كافية من الفيتامين d؟
من الممكن تعويض نقص الفيتامين d من الجسم، من خلال الإكثار من المصادر الغذائية التي تحتوي على هذا العنصر الأساسي للجسم، وذلك وفق التالي:
- الحصول على كميات كافية ويومية من المصادر الغذائية والأطعمة الغنيّة بالفيتامين d مثل السمك، الكبد، زيت كبد السمك، والبيض.
- الإنتظام على التعرّض لأشعة الشمس المباشرة لمدّة عشرين دقيقة لثلاث مرّات أسبوعياً على الأقلّ، ما يساهم في تحفيز إنتاجية هذا الفيتامين في الجلد.
- اللجوء الى تناول حبوب الفيتامين d المدعمة.
اللهم صل على محمد وآل محمد
الفيتامينات الضروريّة للجسم كثيرة، ومن أبرزها الفيتامين d الذي يعدّ من العناصر الذائبة في الدهون الضرورية لجسم الإنسان، حيث أن دوره الأساسي يكمن في حماية العظام من الهشاشة، مقابل ضمان الحفاظ على صحتها وقوّتها من خلال تسريع عملية إمتصاصها للكالسيوم، ومن فوائد هذا الفيتامين أنه يساعد على تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي الحدّ من الإصابة بالأمراض الخطيرة التي تهدد صحّة وسلامة الفرد. وهنا نشير الى أنه لا يمكن إهمال نقص الفيتامين d من الجسم، حيث أن ذلك يترافق مع العديد من الأعراض الجسديّة الظاهرة والواضحة، علماً أن هذه الحالة تسبب أيضاً الكثير من المضاعفات النفسيّة،
الأعراض النفسية لنقص الفيتامين d
كثيرة هي الإضطرابات النفسيّة التي تؤشر على تراجع معدلات الفيتامين d من الجسم، ومن أبرزها:
- المعاناة من حالات من الاكتئاب الحاد والشعور الدائم بالتوتر والقلق.
- الإحساس بالإرهاق الدائم وشعور الشخص بالتعب وإنعدام القدرة على إنجاز المهام اليوميّة المعتادة.
- الإصابة بآلام العضلات المزمن الذي يترافق مع حدوث خلل في أوقات النوم.
- ظهور حالات متكررة من التقلبات المزاجية لا سيما الارتباك والتردد وعدم القدرة على المبادرة.
- إنعدام القدرة على التركيز والإصابة بضعفٍ في الانتباه بفعل تشتت الذهن والأفكار.
- في حالات متقدّمة، مواجهة مشاكل في الذاكرة وإحتمال الإصابة بمرض الفصام.
كيف يمكن الحصول على كميات كافية من الفيتامين d؟
من الممكن تعويض نقص الفيتامين d من الجسم، من خلال الإكثار من المصادر الغذائية التي تحتوي على هذا العنصر الأساسي للجسم، وذلك وفق التالي:
- الحصول على كميات كافية ويومية من المصادر الغذائية والأطعمة الغنيّة بالفيتامين d مثل السمك، الكبد، زيت كبد السمك، والبيض.
- الإنتظام على التعرّض لأشعة الشمس المباشرة لمدّة عشرين دقيقة لثلاث مرّات أسبوعياً على الأقلّ، ما يساهم في تحفيز إنتاجية هذا الفيتامين في الجلد.
- اللجوء الى تناول حبوب الفيتامين d المدعمة.