إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التفرقة بين الابناء في التربية.محور غدا الاربعاء برنامج " امسيات النور"

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التفرقة بين الابناء في التربية.محور غدا الاربعاء برنامج " امسيات النور"

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وال محمد

    تبقون مع البرنامج المسائي اليومي
    امسيات النور
    والذي يأتيكم من الاحد الى الاربعاء
    في الساعة ال30 :3 والى تمام الساعة 4:30

    اعداد وتقديم : فاطمة صاحب ونهاوند العبودي
    اخراج : علا نعمة

    اليكم الفقرات


    فقرة تتحدث عن حكم الامام علي عليه السلام.

    ****

    فقرة تلقي الضوء على تقنيات العصر الحديثة
    *****


    فقرة تتحدث عن ادوات المطبخ عامة وكيفية التعامل معها واستخدامها استخداما صحياً .

    ****

    فقرة المحور وهو :
    ( التفرقة بين الابناء في التربية)

    ****



    فقرة تعطي مساحة حوارية للمستمعة لتستذكر ماهي البصمة التي كانت في حياتها ؟
    وعلى جميع الاصعدة : عمل عبادي , او سلوكي , او اسري , انجاز مشروع معين , تغير ايجابي وغيرها .
    ****


    فقرة تتحدث عن الجانب التنموي والتطوير الذاتي للانسان
    وسنركز على :
    تدريب طفلك على القراءة ؟


    نرجو لك رفقة طيبة

  • #2

    من المهم ألا يغيب عن ذهن الأُم أنّه من الضروري أن تكون تجربة القراءة ممتعة للطفل. وقد تساعد الآراء التالية الأُم على تحفيز ذهن طفلها ليستمتع بالقراءة:
    * تشجيع الطفل على القراءة بصوت عالٍ: على الأُم أن تشجِّع طفلها على القراءة بصوت عالٍ، لأنّ القراءة بصوتٍ عالٍ تساعد الطفل على فهم النص، وتُعزِّز قدرته على التركيز، وتُحسِّن مهارته الكلامية واللفظية.
    * أن تتبع الأُم برنامجاً يومياً للقراءة لطفلها: لا شيء يشجِّع الطفل على حبّ القراءة، وعلى اعتماد الكتاب رفيقاً دائماً إلا القراءة له خاصة بصوت عالٍ. وأثناء قراءة الأُم لطفلها، عليها أن تُحرِّك إصبعها في اتجاه الكلمة التي تقرؤها. فهذا يساعد الطفل على الربط بين الكلمتين المقروءة والمطبوعة.
    * على الأُم أن تتأكّد من استعداد طفلها للقراءة: إذا أظهر الطفل اهتماماً في تعلُّم الحروف وفي تصفُّح الكتب أو المجلات، فقد يدل ذلك على استعداده للبدء في تعلُّم القراءة. إنّ تعلُّم القراءة لا يتم بين ليلة وضحاها. وإذا حاولت الأُم تعليم طفلها قبل الأوان أو بسرعة، سينتهي بها الأمر هي وطفلها إلى الإحباط. إذا لم يُبدِ الطفل رغبة في تعلُّم الأحرف، فعليها الإنتظار مدة شهر أو شهرين، ثمّ تعود وتحاول مرّة أخرى. فبعض الأطفال يُظهرون رغبة في تعلُّم الأحرف في سن الثانية، بينما لا يُبدي آخرون رغبتهم إلا في سن الرابعة أو الخامسة. وعلى الأُم أن تتبع رغبة طفلها قبل أن تتخذ قرارها في تعليمه القراءة.
    * تعليم الطفل صوت كلّ حرف: يمكن أن تتبع الأُم أسلوباً مرحاً أثناء تعليم طفلها أصوات الأحرف. مثلاً، يمكنها قول: "رأيت بس.. سس.. سس سة". إنّ صوت الحرف أهم كثيراً من اسم الحرف، لأنّ الطفل يحتاج إلى الجمع بين أصوات الأحرف حتى يتمكّن من صياغة الكلمات. فإذا ركّزت الأُم على تعليم طفلها اسم الحرف، عندها يحتاج إلى خطوة أخرى ليتعلّم كيف يلفظه وليتعرّف إلى صوته.
    * التركيز على حرف واحد في كلّ مرّة: بدلاً من أن تحاول الأُم تعليم طفلها أحرف اللغة جميعها في وقت واحد، عليها التركيز على حرف واحد في اليوم، أو حتى في الأسبوع. فهذا يساعد الطفل على التمكُّن من معرفة صوت كل حرف، الأمر الذي يُشعر الطفل بالفخر لقدرته على تمييز أصوات الأحرف.
    * الدمج بين النظر والصوت واللمس أثناء تعليم الأحرف: بعض الأطفال يتعلمون الحروف بسرعة أكثر عند رؤيتها أو سماعها. على الأُم أن تشجع طفلها على رسم الحرف ثمّ إلصاق صورة لشيء ما يبدأ اسمه بالحرف الذي رسمه الطفل. مثلاً، إلصاق صورة كتاب أو كلب فوق الحرف (ك) الذي رسمه الطفل، أو صورة منزل أو مجلة فوق الحرف (م).. إلخ، أو أن تغني لطفلها أغنية تتضمن الحرف الذي تريد تعليمه له، أو تقرأ عليه نصاً قصيراً يتكرر فيه الحرف الذي تريد تعليمه لطفلها. على الأُم أن تلجأ إلى استخدام أساليب إبداعية لتعليم الطفل صوت كل حرف.
    * تجنُّب التركيز على قواعد اللغة: على الأُم ألا تركز على القواعد عند البدء في تعليم طفلها القراءة، لأن فكر الطفل الصغير محدود ولا يستطيع فهم واستيعاب قواعد اللغة المعقدة. ومن غير الضروري تعليم الطفل أحرف العلة والأحرف الساكنة، ولا النصب والجر والجمع.. إلخ. إذ في استطاعته أن يتعلّم القراءة من دون أن يُتقن قواعد اللغة. فالطفل يبدأ في تعلم القواعد عندما يصبح في عمر السادسة، ثمّ تزداد معرفته بها كلما انتقل إلى مرحلة تعليمية جديدة. حتى ذلك الحين، على الأُم التركيز على تعليم القراءة فقط.


    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اسعد الله مسائكم اخواتي اسرة اذاعة الكفيل .................................................. ........ أسباب التفرقة بين الأولاد ٢.٢ الآثار الناتجة عن التفرقة بين الأبناء الأبناء يعتبر الأبناء والديهم المثل الأعلى والقدوة لهم في كلّ شيء، حيث إنّ الأبناء يقلدون تصرفات الوالدين وأفعالهم، إذ إنّهم يرتبطون مع والديهم بعلاقة خاصّة وذات أثر قوي بالنسبة لهم؛ لأنّ النشأة الأولى لهم، والوعي المبكّر يكون في ظلّ الأسرة، وتوجيه الوالدين، ممّا يزيد تعلّق الأبناء بهم يوماً بعد يوم، ولكن كثير من الأبناء يشكون من تفرقة الوالدين بينهم وبين إخوتهم، وقد تكون هذه التفرقة على شكل مفاضلة بين الأبناء في المعاملة، أو في المحبّة، أو في العطاء، وفي هذا المقال سنعرفكم على أسباب التفرقة بين الأبناء، ونتائجها. التفرقة بين الأولاد أسباب التفرقة بين الأولاد أن يكون الطفل من الجنس غير المرغوب فيه جهلاً، ففي بعض المجتمعات يميل الناس لفئة الإناث من منطلق ضعفهنّ، وفي مجتمعات أخرى ترجَح الكفة للذكور كونهم الأقوى. أن يكون الطفل قليل الحظ من الجمال، أو الذكاء، فما ذنب هذا الطفل؛ حيث إن هذه الأمور ليست بيد أحد من الخلق، بل بيد الله سبحانه وتعالى. أن يكون احد الأطفال محبوباً عند الوالدين لكثرة حركته، أو قلّتها. أن يكون أحد الأبناء مصاباً بعاهة جسدية ظاهرة، فهذا الطفل يحتاج إلى الكثير من الحنان والرعاية والمحبة بدلاً من التفريق، حتى يخرج من مصيبته التي هو فيها. التفضيل للطفل الأكثر براً لوالديه، حيث إنّ الطفل قد يستأثر بمحبة والديه من خلال طاعتهما، وأسلوبه الجميل معهما، واعتمادهما عليه في كثير من الأمور التي لا تُسند إلا إليه من بين إخوته. الآثار الناتجة عن التفرقة بين الأبناء تكوين شخصية حقودة مليئة بالغيرة عند الأبناء غير المميزين، حيث إن الوالدين قد يميّزان طفلاً لذكائه أو جماله أو حسن خلقه مما يؤدي إلى زرع إحساس بالغيرة عند شقيقه، وبالتالي يتولّد لديه سلوط عدواني تجاه شقيقة المميّز، حيث قد يصل به الأمر إلى ضرب شقيقه، ومقاطعته، وتجريحه. تعمل على تكوين شخصية أنانية تحب الحصول على كل شيء لنفسها عند الشخص المميّز في الأسرة. نشر بذور الكراهية والعداء بين الأخوة، وحسد الأخ لأخيه المميز على الحنان والرعاية التي يحظى بها، والتي جاءت على حسابه، وقد يصل الأمر معه إلى تمني أن يصاب أخوه بالمكروه، ليحتلّ مكانه، ويحظى برعاية والديه. الشعور بعدم الثقة بالذات عند الأطفال غير المميّزين في الأسرة، ممّا يؤدّي في النهاية إلى نشوء طفل غير سوي، يظهر عنده سلوك العزلة والانطواء، والانكماش. قد ترافق مشاعر الضيق والحقد الأطفال الذين تمّ التميز ضدّهم عندما يكبرون، حيث ينعكس ذلك على تعاملهم مع أطفالهم في المستقبل. تؤدي إلى عقوق الأبناء لوالديهم.

      تعليق


      • #4
        السلام علیکم اللهم صل علی محمد وال محمد
        من حکم الامام علی علیه السلام
        قال علیه السلام
        افضل الناس عقلا احسنهم تقدیرا لمعاشه واشدهم اهتماما باصلاح معاده
        وقال علیه السلام
        لیس العاقل من یعرف الخیر من الشر ولکن العاقل من یعرف خیر الشرین

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X