الصلاة شكراً
لكي يكون المرء شاكراً يحتاج إلى ممارسة، ولا يستطيع التخلص من عادة الكفران الشائعة إلا بشق الأنفس.
فلا بد إذن من وضع منهاج يومي للشكر، وليس أفضل من الصلاة منهاجاً ليصبح العبد شاكراً.
فأداء الصلاة من منطلق الشكر يرفع قيمتها هي من جهة ويحسّن حالنا نحن من جهة أخرى.
وكلما كثُر شكرُنا قلّت معاصينا .
وهناك ملازمة بين صلاح الفرد وبين صلاح اسرته ومجتمعه فعليكم بمداومة الصلاة شكرا لله تعالى حتى يصلح الله حالنا وتنتهي خلافاتنا الاسرية .
لكي يكون المرء شاكراً يحتاج إلى ممارسة، ولا يستطيع التخلص من عادة الكفران الشائعة إلا بشق الأنفس.
فلا بد إذن من وضع منهاج يومي للشكر، وليس أفضل من الصلاة منهاجاً ليصبح العبد شاكراً.
فأداء الصلاة من منطلق الشكر يرفع قيمتها هي من جهة ويحسّن حالنا نحن من جهة أخرى.
وكلما كثُر شكرُنا قلّت معاصينا .
وهناك ملازمة بين صلاح الفرد وبين صلاح اسرته ومجتمعه فعليكم بمداومة الصلاة شكرا لله تعالى حتى يصلح الله حالنا وتنتهي خلافاتنا الاسرية .
تعليق