☆☆متى أشيد بنياني؟!
كثيرا ما أردد النظر في ذلك البنيان المشيد الذي لم يكن إلا أرضا مقفرة، وأتأمل في جهود من شيده، وكيف تحملوا العناء تحت لهيب الشمس المحرق، وهمتهم العالية، وإنجازهم السريع.. فتغمرني حالة الأسى والحزن على نفسي، وأقول : وأنا يا رب متى أشيد بنياني؟!.
السراج الى الله
كثيرا ما أردد النظر في ذلك البنيان المشيد الذي لم يكن إلا أرضا مقفرة، وأتأمل في جهود من شيده، وكيف تحملوا العناء تحت لهيب الشمس المحرق، وهمتهم العالية، وإنجازهم السريع.. فتغمرني حالة الأسى والحزن على نفسي، وأقول : وأنا يا رب متى أشيد بنياني؟!.
السراج الى الله