ما ابلغ هذه الكلمات فنقلتها لكم
☆☆من العاقل في عمرنا ؟
العاقل ، الذي يوفقه الله بعد تقدمه في العمر ، هو الذي ، كلما تقدم به العمر ، اكتشف أنه بحاجة إلى كل عمل يقربه إلى الله ...
لذا ، لا تجد لديه رغبة في الصدامات ، أو المشاحنات ، أو التفكير في الانتقام ، أو الانشغال بالردود على هذا و ذاك ...
يكتشف أنه أحوج مايكون إلى محاسبة النفس ، و تصليح أخطائه ...
لا يبحث إلا عن طاعة ربه ، و صحة جيدة ، و علاقات هادئة ، بعيدة عن الاستفزازات و المهاترات ...
يتطلع إلى أناس قلوبهم بيضاء ، و نياتهم صافية ، يلتقي بهم بين الفينة و الفينة ، بأجمل معاني الراحة ...
يعرف معنى الحب و العفو ، و يقدر الصداقة التي جاء الشرع باحترامها ..
حقيقة إن أعظم أماني العقلاء ، الذين يخافون الله ، و يخافون تقلبات الدهر ، أن يحصلوا على حياة هادئه بقية العمر ... بعيدة عن وحل الخلافات و الأحقاد ...
حقا و صدقا ، ما أقصر الحياة ، و ما أسرع ماتنقضي ...
☆☆من العاقل في عمرنا ؟
العاقل ، الذي يوفقه الله بعد تقدمه في العمر ، هو الذي ، كلما تقدم به العمر ، اكتشف أنه بحاجة إلى كل عمل يقربه إلى الله ...
لذا ، لا تجد لديه رغبة في الصدامات ، أو المشاحنات ، أو التفكير في الانتقام ، أو الانشغال بالردود على هذا و ذاك ...
يكتشف أنه أحوج مايكون إلى محاسبة النفس ، و تصليح أخطائه ...
لا يبحث إلا عن طاعة ربه ، و صحة جيدة ، و علاقات هادئة ، بعيدة عن الاستفزازات و المهاترات ...
يتطلع إلى أناس قلوبهم بيضاء ، و نياتهم صافية ، يلتقي بهم بين الفينة و الفينة ، بأجمل معاني الراحة ...
يعرف معنى الحب و العفو ، و يقدر الصداقة التي جاء الشرع باحترامها ..
حقيقة إن أعظم أماني العقلاء ، الذين يخافون الله ، و يخافون تقلبات الدهر ، أن يحصلوا على حياة هادئه بقية العمر ... بعيدة عن وحل الخلافات و الأحقاد ...
حقا و صدقا ، ما أقصر الحياة ، و ما أسرع ماتنقضي ...
تعليق