قرأت في كتاب من احد الموقع كلام لسيدنا الامام جعفر الصادق رضي الله عنه وسلام الله عليه
طبعا كلام منسوب اليه لا ادري عن سنده ولا اعرف هل هي رواية معترف بها ام لا صحيحة ام ضعيفة ام موضوعة لكن الكلام اعجبني وهذا مااعتقد والله اعلم
كلامه في الغلاء اقتطع منه هذا :
وإنّ قوماً كذبوا عليّ، ما لهم، أذاقهم اللّه حرّ الحديد، فو اللّه ما نحن
إلاّ عبيد الذي خلقنا واصطفانا،
مانقدر على ضرّ ولا نفع
إن رُحمنا فبرحمته وإن عُذّبنا فبذنوبنا، واللّه مالنا على اللّه من حجّة ولامعَنا من اللّه براءة
وإنّا لميتون ومقبورون، ومنشرون، ومبعوثون، وموقوفون، ومسوَولون، ويلهم مالهم، لعنهم اللّه !!!
آذوا اللّه وآذوا رسوله _ صلى الله عليه وآله وسلم _ في قبره وأمير الموَمنين وفاطمة والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمد بن علي، وها أنا ذا بين أظهركم، لحم رسول اللّه وجلد رسول اللّه، أبيت على فراشي خائفاً وجلاً مرعوباً، يأمنون وأفزع، وينامون على فرشهم، وأنا خائف ساهر، وَجِل اتقلقل بين الجبال والبراري أبرأ إلى اللّه ممّا قال فيّ الاَجدع البّراد عبد بني أسد أبو الخطاب، لعنه اللّه، واللّه لو ابتلوا بنا وأمرناهم بذلك لكان الواجب الاّ تقبلوه فكيف وهم يروني خائفاً وجلاً، استعدى اللّه عليهم
وأتبرّأ إلى اللّه منهم أشهدكم
إنّي امروَ ولدني رسول اللّه
وما معي براءة من اللّه، إن أطعته رحمني وإن عصيته عذّبني عذاباً شديداً أو أشد عذابه».
طبعا كلام منسوب اليه لا ادري عن سنده ولا اعرف هل هي رواية معترف بها ام لا صحيحة ام ضعيفة ام موضوعة لكن الكلام اعجبني وهذا مااعتقد والله اعلم
كلامه في الغلاء اقتطع منه هذا :
وإنّ قوماً كذبوا عليّ، ما لهم، أذاقهم اللّه حرّ الحديد، فو اللّه ما نحن
إلاّ عبيد الذي خلقنا واصطفانا،
مانقدر على ضرّ ولا نفع
إن رُحمنا فبرحمته وإن عُذّبنا فبذنوبنا، واللّه مالنا على اللّه من حجّة ولامعَنا من اللّه براءة
وإنّا لميتون ومقبورون، ومنشرون، ومبعوثون، وموقوفون، ومسوَولون، ويلهم مالهم، لعنهم اللّه !!!
آذوا اللّه وآذوا رسوله _ صلى الله عليه وآله وسلم _ في قبره وأمير الموَمنين وفاطمة والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمد بن علي، وها أنا ذا بين أظهركم، لحم رسول اللّه وجلد رسول اللّه، أبيت على فراشي خائفاً وجلاً مرعوباً، يأمنون وأفزع، وينامون على فرشهم، وأنا خائف ساهر، وَجِل اتقلقل بين الجبال والبراري أبرأ إلى اللّه ممّا قال فيّ الاَجدع البّراد عبد بني أسد أبو الخطاب، لعنه اللّه، واللّه لو ابتلوا بنا وأمرناهم بذلك لكان الواجب الاّ تقبلوه فكيف وهم يروني خائفاً وجلاً، استعدى اللّه عليهم
وأتبرّأ إلى اللّه منهم أشهدكم
إنّي امروَ ولدني رسول اللّه
وما معي براءة من اللّه، إن أطعته رحمني وإن عصيته عذّبني عذاباً شديداً أو أشد عذابه».
تعليق