موجبات حسن العاقبة:
قال الإمام الصادق(ع) :« إن أردت أن يُختم بخيرٍ عملُك حتى تُقبض وأنت في أفضل الأعمال فعظّم لله حَقَّهُ وأن تَبْذُلَ نعماءهُ في معاصيه، وأن تغتَرَّ بحملهِ عنكَ وأكرِمْ كُلَّ من وَجدتهُ يُذكَرُ مِنّا أو ينتحلُ مودتنا ».
قال الإمام الكاظم(ع): « إنَّ خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسانُ إليهم ما قدرتُم، وإلا لم يُقبل مِنكُم عَمَلٌ. حنُّوا على إخوانكم، وارحموهُم تَلحقوا بنا».
قال الإمام علي(ع): « إن أردتَ أن يُؤمِنكَ الله سُوءَ العاقبة فاعلم أنَّ ما تأتيه من خيرٍ فبفضلِ الله وتوفيقه، وما تأتيه من سُوءٍ فبإمهالِ الله، وإنظارهِ إياك وحِلمهِ وعفوِه عنك».
قال الإمام الصادق(ع) : « من كان عاقلاً خُتِمَ لهُ بالجنة إن شاء الله». ..... ميزان الحكمة،
المؤمن يخشى سوء العاقبة:
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وصف المؤمن: "لا يزال المؤمن خائفاً من سوء العاقبة"
حتى ولو كان من أعظم العُبّاد والمجاهدين، حتى لو امتلأ قلبه يقيناً كيقين علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام يجب أن يبقى المؤمن خائفاً من سوء العاقبة. ومن يُهمل هذا الإحساس ولا يتطلّع إلى تلك الساعة هو ممّن يُختم له بسوء والعياذ بالله. يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنّ الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة" أربعين سنة،
خمسين سنة قد يقضيها في:
وصلاة، صوم، حج، جهاد أمر بالمعروف ونهي عن المنكر، موعظة، خطابة، بر والدين، صلة رحم، صدقة أيتام... إلى آخره "ثم يختم له بعمل أهل النار، وإنّ الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار ثمُ يُختم عمله بعمل أهل الجنة".. !!
المقياس هو كيف يُختم عمل الإنسان، فكما أنّ الحسنات يُذهبن السيئات كذلك السيئات يحبطن الحسنات. نحن نعرف أنّ كلّ واحدٍ منا في الحياة الدنيا معرضٌ للامتحان وللبلاء. هذه مشيئة إلهيّة حتميّة، وبالخصوص المؤمنين. ولا يخرج مؤمن من هذه الدنيا بدون امتحانٍ وابتلاء. إذاً، علينا أن نحذر كي لا نسقط في الامتحان، وأن ننجح لأنّ في الامتحان تحسُن عاقبة الإنسان وخاتمته ...!!!!!!
موجبات حسن العاقبة:
قال الإمام الصادق(ع) :« إن أردت أن يُختم بخيرٍ عملُك حتى تُقبض وأنت في أفضل الأعمال فعظّم لله حَقَّهُ وأن تَبْذُلَ نعماءهُ في معاصيه، وأن تغتَرَّ بحملهِ عنكَ وأكرِمْ كُلَّ من وَجدتهُ يُذكَرُ مِنّا أو ينتحلُ مودتنا ».
قال الإمام الكاظم(ع): « إنَّ خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسانُ إليهم ما قدرتُم، وإلا لم يُقبل مِنكُم عَمَلٌ. حنُّوا على إخوانكم، وارحموهُم تَلحقوا بنا».
قال الإمام علي(ع): « إن أردتَ أن يُؤمِنكَ الله سُوءَ العاقبة فاعلم أنَّ ما تأتيه من خيرٍ فبفضلِ الله وتوفيقه، وما تأتيه من سُوءٍ فبإمهالِ الله، وإنظارهِ إياك وحِلمهِ وعفوِه عنك».
قال الإمام الصادق(ع) : « من كان عاقلاً خُتِمَ لهُ بالجنة إن شاء الله». ..... ميزان الحكمة،
المؤمن يخشى سوء العاقبة:
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وصف المؤمن: "لا يزال المؤمن خائفاً من سوء العاقبة"
حتى ولو كان من أعظم العُبّاد والمجاهدين، حتى لو امتلأ قلبه يقيناً كيقين علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام يجب أن يبقى المؤمن خائفاً من سوء العاقبة. ومن يُهمل هذا الإحساس ولا يتطلّع إلى تلك الساعة هو ممّن يُختم له بسوء والعياذ بالله. يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إنّ الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة" أربعين سنة،
خمسين سنة قد يقضيها في:
وصلاة، صوم، حج، جهاد أمر بالمعروف ونهي عن المنكر، موعظة، خطابة، بر والدين، صلة رحم، صدقة أيتام... إلى آخره "ثم يختم له بعمل أهل النار، وإنّ الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار ثمُ يُختم عمله بعمل أهل الجنة".. !!
المقياس هو كيف يُختم عمل الإنسان، فكما أنّ الحسنات يُذهبن السيئات كذلك السيئات يحبطن الحسنات. نحن نعرف أنّ كلّ واحدٍ منا في الحياة الدنيا معرضٌ للامتحان وللبلاء. هذه مشيئة إلهيّة حتميّة، وبالخصوص المؤمنين. ولا يخرج مؤمن من هذه الدنيا بدون امتحانٍ وابتلاء. إذاً، علينا أن نحذر كي لا نسقط في الامتحان، وأن ننجح لأنّ في الامتحان تحسُن عاقبة الإنسان وخاتمته ...!!!!!!
تعليق