بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
...........................
نعم إنها فاطمة
سيدة النساء ونور السماء وسليلة النجابة وروعة الأكوان
تلك الطاهرة العفيفة الانموذج الاول والاكمل
بنورها وعبادتها بزهدها ونجابتها ببلاغتها وكمال صفاتها
بسرها المستودع فيها وسحرها الخفي بمعانيها ..
بكل المكرُمات التي حوتها وحملتها
بوابة الجنان وربيع الاكوان
سيدة الشفاعة وباب المناعة وسور الحصانة ...
على معرفتها دارت القرون الاولى
(يا محمد لولاك ما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما)
قال نبينا الأعظم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
باب فاطمة بابي وحجابها حجابي ، يرضيني مايرضيها ويسخطني مايسخطها
وحقيقة مدار افلاك الزهراء وكوكبها العظيمة كثيرة وهي باب خير وهدى للامة
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ:
( إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي أَحَدُهُمَا أَعْظَمُ مِنَ الآخَرِ: كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ. وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي ، وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الحَوْضَ ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفُونِي فِيهِمَا ) .
ونسأل الله بحقها العظيم الشفاعة والاجر العظيم العميم ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
...........................
نعم إنها فاطمة
سيدة النساء ونور السماء وسليلة النجابة وروعة الأكوان
تلك الطاهرة العفيفة الانموذج الاول والاكمل
بنورها وعبادتها بزهدها ونجابتها ببلاغتها وكمال صفاتها
بسرها المستودع فيها وسحرها الخفي بمعانيها ..
بكل المكرُمات التي حوتها وحملتها
بوابة الجنان وربيع الاكوان
سيدة الشفاعة وباب المناعة وسور الحصانة ...
على معرفتها دارت القرون الاولى
(يا محمد لولاك ما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك ولولا فاطمة لما خلقتكما)
قال نبينا الأعظم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
باب فاطمة بابي وحجابها حجابي ، يرضيني مايرضيها ويسخطني مايسخطها
وحقيقة مدار افلاك الزهراء وكوكبها العظيمة كثيرة وهي باب خير وهدى للامة
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ:
( إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي أَحَدُهُمَا أَعْظَمُ مِنَ الآخَرِ: كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ. وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي ، وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الحَوْضَ ، فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفُونِي فِيهِمَا ) .
ونسأل الله بحقها العظيم الشفاعة والاجر العظيم العميم ..