ماشاء الله على هذا الفهم وهذا الدليل ؟
والله اتحسر عند محاورتك لانك لاتميز اليل من النهار ولاتعرف الاسود من الابيض فانا اتحداك ان تاتيني برواية من كتب الشيعة ترجع تعطيني رواية من البخاري ؟؟
فانت اشبة بحاطب اليل لايعرف ماذا يقول ولايعرف مايصنع .
انا اثبت لك بنص بخاريكم ان السيدة الزهراء ماتت ؟ وهي غضبانه على ابي بكر ولم تكلمه حتى استشهدت ؟
يرجع ويقول رضيت فكيف تكذب بخاريكم .
وازيدك من الشعر بيت ومن مصادركم حتى تعرف ان الذين تدافع عنهم قد ظلموا بنت محمد ويعلمون انها بضعته وهي روحه التي بين جنبيه ويضى الله لرضاها ويغضب لغضبها .
اليك رواياتكم لكي تعرف ان ابا بكر لما حضرته الوفاة تندم على جرمه الكبير وتالم واقر على انه قد هجم على بيت فاطمة
18 ـ المبرد و « الكامل »
محمد بن يزيد بن عبد الأكبر البغدادي ( 110 ـ 285 هـ ) أحد الأُدباء الكتّاب ، و صاحب الآثار الممتعة ، و قد نقل في كتاب « الكامل » ما روي عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، و قال :
دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت و سألته : كيف به ؟ فاستوى جالساً ، إلى أن قال : قال أبو بكر : أمّا إنّي لا آسى إلاّ على ثلاث فعلتهنّ و وددت انّي لم أفعلهنّ ، و ثلاث لم أفعلهنّ و وددت انّي فعلتهن ، و ثلاث وددت انّي سألت رسول اللّه عنهم .
فأمّا الثلاث التي فعلتها و وددت انّي لم أكن كشفت عن بيت فاطمة و تركته؟؟ و لو أُغلَق على حرب ، و وددت انّي يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميراً و كنت وزيراً ، و وددت انّي إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته و كنت قتلته بالحديد أو أطلقته . و أمّاالثلاث التي تركتها و وددت انّي فعلتها . . . .الخ .
هذا كلامه دليل واضح انه لم ترضى عنه فاطمة على الاطلاق والا كيف يتندم على شي في ساحة الاحتضار وهي راضية عنه ؟؟
فهذه دلالة على غضبها وسخطها عليه الى ان ماتت وسوف يلقى الله تعالى بهذا الذنب الكبير وعدم مراعاته بنت المصطفى .
والله اتحسر عند محاورتك لانك لاتميز اليل من النهار ولاتعرف الاسود من الابيض فانا اتحداك ان تاتيني برواية من كتب الشيعة ترجع تعطيني رواية من البخاري ؟؟
فانت اشبة بحاطب اليل لايعرف ماذا يقول ولايعرف مايصنع .
انا اثبت لك بنص بخاريكم ان السيدة الزهراء ماتت ؟ وهي غضبانه على ابي بكر ولم تكلمه حتى استشهدت ؟
يرجع ويقول رضيت فكيف تكذب بخاريكم .
وازيدك من الشعر بيت ومن مصادركم حتى تعرف ان الذين تدافع عنهم قد ظلموا بنت محمد ويعلمون انها بضعته وهي روحه التي بين جنبيه ويضى الله لرضاها ويغضب لغضبها .
اليك رواياتكم لكي تعرف ان ابا بكر لما حضرته الوفاة تندم على جرمه الكبير وتالم واقر على انه قد هجم على بيت فاطمة
18 ـ المبرد و « الكامل »
محمد بن يزيد بن عبد الأكبر البغدادي ( 110 ـ 285 هـ ) أحد الأُدباء الكتّاب ، و صاحب الآثار الممتعة ، و قد نقل في كتاب « الكامل » ما روي عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبا بكر في مرضه الذي مات فيه ، و قال :
دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت و سألته : كيف به ؟ فاستوى جالساً ، إلى أن قال : قال أبو بكر : أمّا إنّي لا آسى إلاّ على ثلاث فعلتهنّ و وددت انّي لم أفعلهنّ ، و ثلاث لم أفعلهنّ و وددت انّي فعلتهن ، و ثلاث وددت انّي سألت رسول اللّه عنهم .
فأمّا الثلاث التي فعلتها و وددت انّي لم أكن كشفت عن بيت فاطمة و تركته؟؟ و لو أُغلَق على حرب ، و وددت انّي يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميراً و كنت وزيراً ، و وددت انّي إذا أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته و كنت قتلته بالحديد أو أطلقته . و أمّاالثلاث التي تركتها و وددت انّي فعلتها . . . .الخ .
هذا كلامه دليل واضح انه لم ترضى عنه فاطمة على الاطلاق والا كيف يتندم على شي في ساحة الاحتضار وهي راضية عنه ؟؟
فهذه دلالة على غضبها وسخطها عليه الى ان ماتت وسوف يلقى الله تعالى بهذا الذنب الكبير وعدم مراعاته بنت المصطفى .
اترك تعليق: