السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
🕊🕯🕊🕯🕊🕯🕊🕯
التكنولوجيا في أيامنا هذه أصبحت من أهم الأشياء في حياتنا ومن أكثر الأشياء التي تعمل على توفير الجهد، وتساعدنا في أن نوسع من مداركنا، وأصبح الآن العلم والتعلم سهل للغاية بفضل الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، وأصبح التواصل أسهل من ذي قبل، بسبب انتشار مواقع التواصل الاجتماعي واستطاعت الهواتف الذكية أن تسهل الأمر أكثر وأكثر، ولهذا أصبحنا نعتمد على هواتفنا الذكية بشكل يومي، فسواء الكبار أو حتى الصغار، نجدهم الآن يستخدمون الهواتف الذكية بشكل كبير ولكن هل من الممكن أن يتحول الأمر إلى إدمان المراهقة و إدمان الهاتف الخلوي
يعد إدمان الهواتف الذكية من الظواهر الحديثة، وهي كما تصيب الكبار فهي تصيب المراهقين بشكل كبير أيضاً، وهذا الأمر يضع العديد من الافتراضات التقليدية على المحك.
سابقاً كان للإدمان شكل آخر مختلف يجعل الآباء متخوفين منه بشكل كبير، فكان يرتبط مصطلح الإدمان مع المواد المخدرة مثل الهيروين والنيكوتين والكوكايين وغيرها، ولكن الآن تحول الإدمان ليأخذ شكل أخر، فقد أصبح المراهقين مربوطين بهواتفهم الذكية بشكل يومي لمدة أكثر من سبع ساعات في المتوسط وهذا يمثل نوع من أنواع الإدمان.
هل من الصحي أن تسمح لطفلك أن يبقى أمام التلفاز بشكل يومي لمدة تتعدى الأربع ساعات؟ هل هذا الأمر صحيح أن يكون طفلك مشغول إلى هذا الحد أمام الشاشات؟ في الحقيقة هذا الأمر غير صحي، فما بالك بالهواتف الذكية التي أصبحت في أيدي الأبناء طيلة اليوم وأصبحت منتشرة في كل مكان، مما يزيد من تعقيد إدارة السلوك.
اللهم صل على محمد وآل محمد
🕊🕯🕊🕯🕊🕯🕊🕯
التكنولوجيا في أيامنا هذه أصبحت من أهم الأشياء في حياتنا ومن أكثر الأشياء التي تعمل على توفير الجهد، وتساعدنا في أن نوسع من مداركنا، وأصبح الآن العلم والتعلم سهل للغاية بفضل الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، وأصبح التواصل أسهل من ذي قبل، بسبب انتشار مواقع التواصل الاجتماعي واستطاعت الهواتف الذكية أن تسهل الأمر أكثر وأكثر، ولهذا أصبحنا نعتمد على هواتفنا الذكية بشكل يومي، فسواء الكبار أو حتى الصغار، نجدهم الآن يستخدمون الهواتف الذكية بشكل كبير ولكن هل من الممكن أن يتحول الأمر إلى إدمان المراهقة و إدمان الهاتف الخلوي
يعد إدمان الهواتف الذكية من الظواهر الحديثة، وهي كما تصيب الكبار فهي تصيب المراهقين بشكل كبير أيضاً، وهذا الأمر يضع العديد من الافتراضات التقليدية على المحك.
سابقاً كان للإدمان شكل آخر مختلف يجعل الآباء متخوفين منه بشكل كبير، فكان يرتبط مصطلح الإدمان مع المواد المخدرة مثل الهيروين والنيكوتين والكوكايين وغيرها، ولكن الآن تحول الإدمان ليأخذ شكل أخر، فقد أصبح المراهقين مربوطين بهواتفهم الذكية بشكل يومي لمدة أكثر من سبع ساعات في المتوسط وهذا يمثل نوع من أنواع الإدمان.
هل من الصحي أن تسمح لطفلك أن يبقى أمام التلفاز بشكل يومي لمدة تتعدى الأربع ساعات؟ هل هذا الأمر صحيح أن يكون طفلك مشغول إلى هذا الحد أمام الشاشات؟ في الحقيقة هذا الأمر غير صحي، فما بالك بالهواتف الذكية التي أصبحت في أيدي الأبناء طيلة اليوم وأصبحت منتشرة في كل مكان، مما يزيد من تعقيد إدارة السلوك.
تعليق