إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
🍎⭐️💕 📖 في من نزلت الاية ؟ 📖 💕⭐️🍎
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
- معحبون 1
-
﴿مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الْدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ * لاَ جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرونَ * ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعْدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
النزول:
قيل نزل قوله ﴿إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان﴾ في جماعة أكرهوا وهم عمار وياسر أبوه وأمه سمية وصهيب وبلال وخباب عذبوا وقتل أبو عمار وأمه وأعطاهم عمار بلسانه ما أرادوا منه ثم أخبر سبحانه بذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقال قوم كفر عمار فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم) كلا أن عمارا مليء إيمانا من قرنه إلى قدمه واختلط الإيمان بلحمه ودمه وجاء عمار إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وهو يبكي فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم) ما وراءك فقال شر يا رسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير فجعل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) يمسح عينيه ويقول إن عادوا لك فعد لهم بما قلت فنزلت الآية عن ابن عباس وقتادة وقيل نزلت في أناس من أهل مكة آمنوا وخرجوا يريدون المدينة فأدركهم قريش وفتنوهم فتكلموا بكلمة الكفر كارهين عن مجاهد وقيل أن ياسرا وسمية أبوي عمار أول شهيدين في الإسلام وقوله ﴿من كفر بالله﴾ و﴿من شرح بالكفر صدرا﴾ وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح من بني عامر بن لؤي وأما قوله ﴿ثم إن ربك للذين هاجروا﴾ الآية فقيل إنها نزلت في عياش بن أبي ربيعة أخي أبي جهل من الرضاعة وأبي جندل بن سهيل بن عمرو والوليد بن المغيرة وغيرهم من أهل مكة فتنهم المشركون فأعطوهم بعض ما أرادوا ثم أنهم هاجروا بعد ذلك وجاهدوا فنزلت الآية فيهم
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
-
المشاركة الأصلية بواسطة ارض البقيع مشاهدة المشاركة﴿مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الْدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ * لاَ جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرونَ * ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعْدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
النزول:
قيل نزل قوله ﴿إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان﴾ في جماعة أكرهوا وهم عمار وياسر أبوه وأمه سمية وصهيب وبلال وخباب عذبوا وقتل أبو عمار وأمه وأعطاهم عمار بلسانه ما أرادوا منه ثم أخبر سبحانه بذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقال قوم كفر عمار فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم) كلا أن عمارا مليء إيمانا من قرنه إلى قدمه واختلط الإيمان بلحمه ودمه وجاء عمار إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وهو يبكي فقال (صلى الله عليه وآله وسلّم) ما وراءك فقال شر يا رسول الله ما تركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير فجعل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) يمسح عينيه ويقول إن عادوا لك فعد لهم بما قلت فنزلت الآية عن ابن عباس وقتادة وقيل نزلت في أناس من أهل مكة آمنوا وخرجوا يريدون المدينة فأدركهم قريش وفتنوهم فتكلموا بكلمة الكفر كارهين عن مجاهد وقيل أن ياسرا وسمية أبوي عمار أول شهيدين في الإسلام وقوله ﴿من كفر بالله﴾ و﴿من شرح بالكفر صدرا﴾ وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح من بني عامر بن لؤي وأما قوله ﴿ثم إن ربك للذين هاجروا﴾ الآية فقيل إنها نزلت في عياش بن أبي ربيعة أخي أبي جهل من الرضاعة وأبي جندل بن سهيل بن عمرو والوليد بن المغيرة وغيرهم من أهل مكة فتنهم المشركون فأعطوهم بعض ما أرادوا ثم أنهم هاجروا بعد ذلك وجاهدوا فنزلت الآية فيهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسفه ع تاخير في الاجابه
الجواب : :::
وقال تعالى : ((من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم )) (النحل:106). فنجد الصحابي الجليل عمّار بن ياسر يعمل بالتقية والنبي (صلى الله عليه وآله) يمضي عمله ويجوّز له العمل بها.
وقد اشتهر في كتب التفسير أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عذّب في الله حتى ذكر آلهة المشركين ، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إن عادوا فعد). (الطبقات الكبرى لابن سعد في ترجمة عمار بن ياسر، تفسير الماوردي ج3 ص 215، تفسير الواحدي ج 1 ص 466 مطبوع بهامش تفسير النووي، تفسير الصافي ج3 ص 57، تفسير الميزان ج 12 ص 357، وتفاسير أخرى للفريقين).وقال تعالى : ((من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم )) (النحل:106). فنجد الصحابي الجليل عمّار بن ياسر يعمل بالتقية والنبي (صلى الله عليه وآله) يمضي عمله ويجوّز له العمل بها.
وقد اشتهر في كتب التفسير أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عذّب في الله حتى ذكر آلهة المشركين ، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إن عادوا فعد). (الطبقات الكبرى لابن سعد في ترجمة عمار بن ياسر، تفسير الماوردي ج3 ص 215، تفسير الواحدي ج 1 ص 466 مطبوع بهامش تفسير النووي، تفسير الصافي ج3 ص 57، تفسير الميزان ج 12 ص 357، وتفاسير أخرى للفريقين).
المصدر // مركز الأبحاث العقائديةsigpic
قال رسول الله (ص):
(مَن سرَّ مؤمناً ، فقد سرّني ، ومن سرَّني فقد سرّ الله )
صدق رسول الله
- اقتباس
- تعليق
- معحبون 1
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة روضة الزهراء مشاهدة المشاركةاللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسفه ع تاخير في الاجابه
الجواب : :::
وقال تعالى : ((من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم )) (النحل:106). فنجد الصحابي الجليل عمّار بن ياسر يعمل بالتقية والنبي (صلى الله عليه وآله) يمضي عمله ويجوّز له العمل بها.
وقد اشتهر في كتب التفسير أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عذّب في الله حتى ذكر آلهة المشركين ، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إن عادوا فعد). (الطبقات الكبرى لابن سعد في ترجمة عمار بن ياسر، تفسير الماوردي ج3 ص 215، تفسير الواحدي ج 1 ص 466 مطبوع بهامش تفسير النووي، تفسير الصافي ج3 ص 57، تفسير الميزان ج 12 ص 357، وتفاسير أخرى للفريقين).وقال تعالى : ((من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئنٌ بالايمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب الله ولهم عذاب عظيم )) (النحل:106). فنجد الصحابي الجليل عمّار بن ياسر يعمل بالتقية والنبي (صلى الله عليه وآله) يمضي عمله ويجوّز له العمل بها.
وقد اشتهر في كتب التفسير أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عذّب في الله حتى ذكر آلهة المشركين ، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (إن عادوا فعد). (الطبقات الكبرى لابن سعد في ترجمة عمار بن ياسر، تفسير الماوردي ج3 ص 215، تفسير الواحدي ج 1 ص 466 مطبوع بهامش تفسير النووي، تفسير الصافي ج3 ص 57، تفسير الميزان ج 12 ص 357، وتفاسير أخرى للفريقين).
المصدر // مركز الأبحاث العقائديةالتعديل الأخير تم بواسطة حسين الهادي; الساعة 21-01-2020, 11:30 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ج. نزلت الاية في الصحابي عمار بن ياسر ،عندما شاهد قريش وهي تعذب امه واباه امام عينه فلم يستطع ان يقاوم ذلك المشهد ،ولكنه اعتذر من رسول الله .ص. بعد ذلك وطلب منه الصفح وان يعفو الله عنه ،فنزلت هذه الاية و بشره الرسول .ص. عندما قال له يا ال ياسر ان موعدكم الجنة .وان الله قد عفا عنه لانه كان تحت وطأة التعذيب والترهيب ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ج. نزلت الاية في الصحابي عمار بن ياسر ،عندما شاهد قريش وهي تعذب امه واباه امام عينه فلم يستطع ان يقاوم ذلك المشهد ،ولكنه اعتذر من رسول الله .ص. بعد ذلك وطلب منه الصفح وان يعفو الله عنه ،فنزلت هذه الاية و بشره الرسول .ص. عندما قال له يا ال ياسر ان موعدكم الجنة .وان الله قد عفا عنه لانه كان تحت وطأة التعذيب والترهيب ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق