((وأد البنات المعاصر ))

[خادمة الساقي]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عنوان نتوقع انه انتهى وفات اوانه لكنه مازال معاصرا وباقيا وبابشع صوره الحديثة

وهو


((وأد البنات المعاصر ))

نعم لقد عاد هذا المفهوم وبصور متعددة نأد بها البنت منذ نعومة اظفارها ....!!!

وان سأل سائل وكيف ذلك نقول :

ليس بمعناه الحرفي لكن بمعناه الظاهري

وبصور متعددة منها :

-فلو قتلنا العفة والفضيلة والحياء لدى البنت فقد وأدناها

-ولو جعلنا فتاتنا تهتم بالتبرج وتبتعد عن الحجاب


- ولو تركناها وبلا توجيه بين صفحات النت وغرف الدردشة

- ولوجعلنا قدوتها مغنية ماجنة او ممثلة خليعة

-ولو منعناها من الزواج الاّ من ابن عمها او ذو الجاه والمال


- ولو منعناها من الزوج الكُفو ولو جاء خاطبا

ولو ....ولو...ولو ....


اليست كل تلك حالات لؤاد البنات وهن بعمر الورود وعطرها الفواح...؟؟؟؟!!!!

إن بناتنا أمانة في اعناقنا نُسأل عنها يوم القيامة هل فرطنا فيها أم أننا صناها و حفظناها

و سترناها وربيناها على اسس الدين والشرع القويم

وجعلناها تنعم بحياة كريمة في ظل أب حنون وام متفهمة وملتزمة ثم سلمناها هذه الأمانة

إلى زوج صالح يصونها و يحافظ عليها مدى الحياة.

[رحاب الطفوف]

صدقتي وتربت يداك على النشر النافع اعاذنا الله من تلك الحالات#

[خادمة الساقي]

صدقتي وتربت يداك على النشر النافع اعاذنا الله من تلك الحالات#

بسم الله الرحمن الرحيم


بورك مرور اختنا الفاضلة "رحاب الطفوف " على نشرنا

فهكذا حالات تحتاج لتسليط الضوء عليها كثيرا

فتيات في عمر الزهور حُرمن البسمة والفرحة وظللن حبيسات البيوت لا لشيء سوء

أنهن بنات لا أباء نزعت الرحمة من قلوبهم وأنحرفت مشاعرهمإنحرفاً مسيئاً للإنسانية والأبوة

فسلبوا حقوق بناتهم وانتهكوا إنسانيتهن إما من أجل اعراف وعادات ما أنزل الله بها من سلطان ...!!!!!

[وتبقى زينب]

في الجاهلية درج سلوك وأد البنات، وهو سلوك متعارف عليه ينحدر من فكرة أن البنت

هي سبب من أسباب جلب العار، وعندما أتى الإسلام بكل حكمته وعقلانيته كافح تلك الفكرة

ونهى عن إتباع مثل ذلك السلوك، واعتبره جزءا من الجاهلية التي تحمل الخطأ والحرام

في كثير من سلوكياتها، وفي المقابل امر ديننا الحنيف باحترام المرأة كأم وزوجة وابنة واخت

واعتبر أنها أساس كبير في بناء المجتمع، بل اعتمد عليها كثيرا في تربية الأبناء ورعايتهم.


لكن كما قلتي نجد الكثير ممن يظلم المراة وكانها من سقط المتاع...!!!



موضوع مهم سلمتي من كل سوء



لك ورودي ...

[خادمة الساقي]

في الجاهلية درج سلوك وأد البنات، وهو سلوك متعارف عليه ينحدر من فكرة أن البنت

هي سبب من أسباب جلب العار، وعندما أتى الإسلام بكل حكمته وعقلانيته كافح تلك الفكرة

ونهى عن إتباع مثل ذلك السلوك، واعتبره جزءا من الجاهلية التي تحمل الخطأ والحرام

في كثير من سلوكياتها، وفي المقابل امر ديننا الحنيف باحترام المرأة كأم وزوجة وابنة واخت

واعتبر أنها أساس كبير في بناء المجتمع، بل اعتمد عليها كثيرا في تربية الأبناء ورعايتهم.


لكن كما قلتي نجد الكثير ممن يظلم المراة وكانها من سقط المتاع...!!!



موضوع مهم سلمتي من كل سوء



لك ورودي ...

بسم الله الرحمن الرحيم


صدقتي اختي هي عادات الجاهلية ومأثرها ولكن بدات تلقي بظلالها على الواقع المعاش


لتملاه اسودادا وظلما للفتاة فمنذ التربية التي تنشأ فيها البنت بالزينة والتبرج وحب الملابس والابتعاد عن كل ماهو عقلي او فكري


وتقريبها من كل ماهو انثوي وغريزي الى الابتعاد عن الدين والشرع وهذه امور ليست بالهينة وتنشا جيلا قد وءدت فيه كل اسس الاخلاق والاسلام


بوركتي ولك شكري على التواصل