إن هذا التعبير الوارد عن المعصومين (عليه السلام) لهي كلمة الفصل في إعطاء القانون الذي يسير عليه الإنسان في حياته، وذلك عندما يريد أن يتوجه بانتباهه إلى أمر من الأمور، وهو ما روي عن الجواد (عليه السلام): (من أصغى إلى ناطق فقد عبده، فإن كان الناطق عن الله فقد عبد الله، وإن كان الناطق ينطق عن لسان إبليس فقد عبد إبليس)..
أوَلا يكفي هذا الحديث لنكون حذرين عندما نريد أن نفتح عقولنا وقلوبنا على كلام الغير، أو على أي وسيلة من وسائل الإعلام الحديثة في هذه الأيام؟
أوَلا يكفي هذا الحديث لنكون حذرين عندما نريد أن نفتح عقولنا وقلوبنا على كلام الغير، أو على أي وسيلة من وسائل الإعلام الحديثة في هذه الأيام؟
تعليق