عندما نكتب ونعمل ونقاتل ونتظاهر بعقيدة متجذرة وراسخة..
لا تزلزلها الفتن والمغريات.. والأهواء والأجندات..
فإننا نحاول الوصول الى حالة الانتماء الكبرى
لديننا.. وإنسانيتنا..
وللوطن.. الذي يحتضننا بخيراته..
بحيث نكون وتحت أشد الظروف القاسية لا نتراجع..
لا ننسحب.. نرابط.. نمسك بالأرض..
نعطي كل ما لدينا..
ليس من أجل أنفسنا فقط..
بل لأبنائنا.. ومستقبل أجيالنا اللاحقة..
تعليق